حلب ام الرستن ؟
منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة :: المنتديات السياسية :: منتدى المقالات و التحليلات
صفحة 1 من اصل 1
حلب ام الرستن ؟
- مع تحرك القوات العراقية بقرابة ال20 الف من جنودها نحو الحدود السورية بدأت المرحلة الثانية بعد مرحلة القصير وهي كما تقول التقارير الغربية مرحلة شرق سوريا تحت عنوان حق التعقب والتعاون بين الجيشين السوري والعراقي ضد العدو المشترك الذي تمثله القاعدة
- بعيدا عن الشرق ينحصر التقدير للمعركة المقبلة بين خيارين كبيرين حلب أو الرستن وتسعى العواصم الغربية لإستدراج الجيش السوري لكشف خططه لتعرف كيف تقابل هذه الخطط
- تمتلئ بعض وسائل الإعلام الغربية بالحديث عن معركة حلب الفاصلة وعاصفة الشمال وتنسب للجيش السوري قرارا بحسم معركة حلب فيما يتحدث غيرها عن مناورة عسكرية كبرى في شمال حلب لإغلاق المنافذ نحو تركيا وقطع الإمداد عن المسلحين من جهة وطمأنة الجيش التركي بعدم دفع الجسم المسلح للقاعدة نحو الأراضي التركية وتفادي نشوء حزام رخو للمسلحين على الحدود من جهة أخرى بينما الهدف هو دفع الجسم الأكبر للمسلحين نحو الوسط حيث الكمين الإستراتيجي لضربه وسحقه سيكون في الرستن
- يتفادى الجيش السوري كشف مناورته وخطته ويترك الغرب في حيرة وإرتباك ويستمر في عملياته الأشد قوة بعيدا عن جبهتي حلب والرستن حيث تشهد مناطق ريف دمشق معاركها الحاسمة وتتحول سلسلة جبال الحدود مع لبنان خصوصا في منطقة القلمون والنبك و يبرود وجيرود وقارة إلى جبهة حرب حقيقية
- عبر سنتي الحرب على سوريا بدا ان حمص وحماة كلما كانتا موضع عمليات كبرى كان صوت أردوغان واوغلو هو الأعلى رغم أن الشراكة الحدودية الأبرز لتركيا مع سوريا هي على أطراف حلب وأن الدعم اللوجستي الأبرز للمسلحين يأتي من تركيا عبر حلب لكن يبدو ان الأتراك كانوا يعلمون إستعصاء العقدة الحلبية فلم يجعلوا حلب عنوانا لهم بقدر حمص وحماة حتى ان أردوغان هدد مرارا بالتدخل على إيقاع معارك حمص وحماة
- الصوت السعودي المرتفع كان يتناسب مع إيقاع معارك شرق سوريا وخصوصا دير الزور حيث وصل الأمر إلى إصدار رسالة خاصة من الملك تحذر القيادة السورية من مواصلة حملتها هناك
- قطر التي يرعى اميرها ورئيس وزرائه تمويلا وإعلاما وهندسة علاقات الجسم الأقوى في المعارضة السياسية والمسلحة عبر تنظيم الأخوان المسلمين كانت راعيا مباشرا لمعارك دمشق وريفها بالتعاون مع الفرق البريطانية الخاصة المنتشرة عبر الأردن وكما كان واضحا التنسيق القطري البريطاني في تهريب رياض حجاب كان واضحا حجم تحرك نبرة الجزيرة على إيقاع ما وصفه خبير الملاحم صفوت الزيات لمرات عديدة بملحمة دمشق الكبرى وبركان حوران الفوار
- فجأة يرتفع الصوت الفرنسي مع تصاعد المواجهات في حلب ويتحدث فابيوس عن واجب التدخل لمنع تغيير التوازن هناك ووقف معركة إسترداد حلب على يد الجيش السوري باي ثمن واصفا ذلك في حال حدوثه بالتغيير الإستراتيجي للشرق الأوسط وتتبعه سلسلة اوساط تحذر من إنهيار فرص الحل السياسي إذا حدث المتوقع في حلب وتنتظم جوقة دولية شعارها منع سقوط حلب و ووضع شرط للتفاوض هو استعادة التوازن العسكري لما قبل معركة القصير
- الملفت أن اصوات الدعاة الإسلاميين الذين يتقدمهم القرضاوي بإعلان الجهاد وتعبئة الوية المقاتلين و الذي خرج من القاهرة أمس جاء متزامنا مع الحماسة الفرنسية بما يبدو ان حلب هي مسؤولية فرنسا والقاعدة على أساس مقايضة تمت حول الحرب في مالي وهذا ما يفسر كلام الرئيس الروسي للفرنسيين بأنهم لن يحوزوا تغطية روسيا لقرار في مجلس الأمن لحربهم في مالي ما داموا يدعمون في سوريا من يدعون أنهم يحاربونهم في مالي
- الملفت طبعا أنها المرة الأولى التي يخرج فيها مئات الدعاة بمثل هذه الدعوة وهم بقوا صاميتن على الحرب على غزة و القتل اليومي في فلسطين وإغتصاب المقدسات وتهويد القدس ولم يخرجوا بكلمة واحدة عن الجهاد و التعبئة بينما تلفهم حماسة منقطعة النظير لدق النفير اليوم وإذا كان حزب الله ومشاركته في معركة القصير قد أثار غضبهم ففي تاريخ حزب الله قتال مرير ضد إسرائيل ما يجعله مختلفا عنهم ومتفوقا أخلاقيا عليهم فلو وصفوه زورا بمن يخوض حرب مكاسب مذهبية وطائفية فهو بأسوأ الأحوال يأتي إلى معركته الخاصة دون ان يقصر في حرب الأمة على عدوها لكنهم لم تهتز لهم قصبة لإغتصاب المقدسات ولم يتلفظوا لأجلها بكلمة جهاد وينفضح أمرهم كدعاة فتنة بدعواتهم اليوم لوجهة واحدة في القتال في عكس إتجاه وجود العدو وفي غير مكان القتال إلا حيث يرضى الأميركي والإسرائيلي ويقود الفرنسي بينما حزب الله حتى وهو يخوض ما يصفونه ظلما بحرب مذهبية يجد في صف من يواجههم كل الذين إجتمعوا لقتاله في حرب تموز 2006 من الإسرائيلي إلى الأميركي وعرب النفط
- واشنطن التي ينتظرها كل عسكر ومال وسلاح المستنفرين للحرب على سوريا لتصدر أمر العمليات فيتدبرون امرهم وفقا لإتجاهه تجد وصفتها السحرية للجمع بين الحرب والسياسة بالسلاح الكيمائي الذي صار كلمة السر للحراك الأميركي والواضح امس أن بيان مجلس الأمن القومي عن ثبوت إستخدام الجيش السوري بكميات طفيفة للسلاح الكيميائي هو الرد على المطالبات بالتدخل والإفراج عن سلاح نوعي لمسلحي الحرب على سوريا وصولا لتدخل داعم يغير المعادلات فيكون الجواب الأميركي تصعيدا في السياسة وحيرة في التنفيذ لحلفائه قبل أعدائه و جوابا على ماذا سيفعلون ؟ يقول الأميركي سنتشارو مع قادة الدول الثمانية بعد أسبوع وخصوصا سنراجع مع الروس ما يجري في سوريا بعد تفاهم موسكو بين كيري ولافروف ؟ ولدى كل منهما ما يكفي لمطالبة الآخر بإلزام حلفائه بمقتضيات التفاهم نحو جنيف فموسكو تقول لم يعلن حلفاء واشنطن جهوزيتهم لجنيف كي تطلب من حليفها وقف القتال وواشنطن تقول لا يمكن جلب حلفائها مهزومين إلى التفاوض ويكون الحاصل نداء للتهدئة ومنح جنيف فرص النجاح بدعوة الجميع للموافقة على الحضور و وقف العمليات العسكرية الهجومية
- بعد عشرة ايام ربما يكون كل ذلك وربما تعلن الدولة السورية إستجابتها مع النداء فهل يجرؤ حلفاء واشنطن على فعل المثل ؟
- بعد عشرة ايام يكون السؤال قد صار جوابا أو يكاد وفابيوس و اروغان والقرضاوي ينتظرون الجواب حلب أم الرستن ؟
- بعيدا عن الشرق ينحصر التقدير للمعركة المقبلة بين خيارين كبيرين حلب أو الرستن وتسعى العواصم الغربية لإستدراج الجيش السوري لكشف خططه لتعرف كيف تقابل هذه الخطط
- تمتلئ بعض وسائل الإعلام الغربية بالحديث عن معركة حلب الفاصلة وعاصفة الشمال وتنسب للجيش السوري قرارا بحسم معركة حلب فيما يتحدث غيرها عن مناورة عسكرية كبرى في شمال حلب لإغلاق المنافذ نحو تركيا وقطع الإمداد عن المسلحين من جهة وطمأنة الجيش التركي بعدم دفع الجسم المسلح للقاعدة نحو الأراضي التركية وتفادي نشوء حزام رخو للمسلحين على الحدود من جهة أخرى بينما الهدف هو دفع الجسم الأكبر للمسلحين نحو الوسط حيث الكمين الإستراتيجي لضربه وسحقه سيكون في الرستن
- يتفادى الجيش السوري كشف مناورته وخطته ويترك الغرب في حيرة وإرتباك ويستمر في عملياته الأشد قوة بعيدا عن جبهتي حلب والرستن حيث تشهد مناطق ريف دمشق معاركها الحاسمة وتتحول سلسلة جبال الحدود مع لبنان خصوصا في منطقة القلمون والنبك و يبرود وجيرود وقارة إلى جبهة حرب حقيقية
- عبر سنتي الحرب على سوريا بدا ان حمص وحماة كلما كانتا موضع عمليات كبرى كان صوت أردوغان واوغلو هو الأعلى رغم أن الشراكة الحدودية الأبرز لتركيا مع سوريا هي على أطراف حلب وأن الدعم اللوجستي الأبرز للمسلحين يأتي من تركيا عبر حلب لكن يبدو ان الأتراك كانوا يعلمون إستعصاء العقدة الحلبية فلم يجعلوا حلب عنوانا لهم بقدر حمص وحماة حتى ان أردوغان هدد مرارا بالتدخل على إيقاع معارك حمص وحماة
- الصوت السعودي المرتفع كان يتناسب مع إيقاع معارك شرق سوريا وخصوصا دير الزور حيث وصل الأمر إلى إصدار رسالة خاصة من الملك تحذر القيادة السورية من مواصلة حملتها هناك
- قطر التي يرعى اميرها ورئيس وزرائه تمويلا وإعلاما وهندسة علاقات الجسم الأقوى في المعارضة السياسية والمسلحة عبر تنظيم الأخوان المسلمين كانت راعيا مباشرا لمعارك دمشق وريفها بالتعاون مع الفرق البريطانية الخاصة المنتشرة عبر الأردن وكما كان واضحا التنسيق القطري البريطاني في تهريب رياض حجاب كان واضحا حجم تحرك نبرة الجزيرة على إيقاع ما وصفه خبير الملاحم صفوت الزيات لمرات عديدة بملحمة دمشق الكبرى وبركان حوران الفوار
- فجأة يرتفع الصوت الفرنسي مع تصاعد المواجهات في حلب ويتحدث فابيوس عن واجب التدخل لمنع تغيير التوازن هناك ووقف معركة إسترداد حلب على يد الجيش السوري باي ثمن واصفا ذلك في حال حدوثه بالتغيير الإستراتيجي للشرق الأوسط وتتبعه سلسلة اوساط تحذر من إنهيار فرص الحل السياسي إذا حدث المتوقع في حلب وتنتظم جوقة دولية شعارها منع سقوط حلب و ووضع شرط للتفاوض هو استعادة التوازن العسكري لما قبل معركة القصير
- الملفت أن اصوات الدعاة الإسلاميين الذين يتقدمهم القرضاوي بإعلان الجهاد وتعبئة الوية المقاتلين و الذي خرج من القاهرة أمس جاء متزامنا مع الحماسة الفرنسية بما يبدو ان حلب هي مسؤولية فرنسا والقاعدة على أساس مقايضة تمت حول الحرب في مالي وهذا ما يفسر كلام الرئيس الروسي للفرنسيين بأنهم لن يحوزوا تغطية روسيا لقرار في مجلس الأمن لحربهم في مالي ما داموا يدعمون في سوريا من يدعون أنهم يحاربونهم في مالي
- الملفت طبعا أنها المرة الأولى التي يخرج فيها مئات الدعاة بمثل هذه الدعوة وهم بقوا صاميتن على الحرب على غزة و القتل اليومي في فلسطين وإغتصاب المقدسات وتهويد القدس ولم يخرجوا بكلمة واحدة عن الجهاد و التعبئة بينما تلفهم حماسة منقطعة النظير لدق النفير اليوم وإذا كان حزب الله ومشاركته في معركة القصير قد أثار غضبهم ففي تاريخ حزب الله قتال مرير ضد إسرائيل ما يجعله مختلفا عنهم ومتفوقا أخلاقيا عليهم فلو وصفوه زورا بمن يخوض حرب مكاسب مذهبية وطائفية فهو بأسوأ الأحوال يأتي إلى معركته الخاصة دون ان يقصر في حرب الأمة على عدوها لكنهم لم تهتز لهم قصبة لإغتصاب المقدسات ولم يتلفظوا لأجلها بكلمة جهاد وينفضح أمرهم كدعاة فتنة بدعواتهم اليوم لوجهة واحدة في القتال في عكس إتجاه وجود العدو وفي غير مكان القتال إلا حيث يرضى الأميركي والإسرائيلي ويقود الفرنسي بينما حزب الله حتى وهو يخوض ما يصفونه ظلما بحرب مذهبية يجد في صف من يواجههم كل الذين إجتمعوا لقتاله في حرب تموز 2006 من الإسرائيلي إلى الأميركي وعرب النفط
- واشنطن التي ينتظرها كل عسكر ومال وسلاح المستنفرين للحرب على سوريا لتصدر أمر العمليات فيتدبرون امرهم وفقا لإتجاهه تجد وصفتها السحرية للجمع بين الحرب والسياسة بالسلاح الكيمائي الذي صار كلمة السر للحراك الأميركي والواضح امس أن بيان مجلس الأمن القومي عن ثبوت إستخدام الجيش السوري بكميات طفيفة للسلاح الكيميائي هو الرد على المطالبات بالتدخل والإفراج عن سلاح نوعي لمسلحي الحرب على سوريا وصولا لتدخل داعم يغير المعادلات فيكون الجواب الأميركي تصعيدا في السياسة وحيرة في التنفيذ لحلفائه قبل أعدائه و جوابا على ماذا سيفعلون ؟ يقول الأميركي سنتشارو مع قادة الدول الثمانية بعد أسبوع وخصوصا سنراجع مع الروس ما يجري في سوريا بعد تفاهم موسكو بين كيري ولافروف ؟ ولدى كل منهما ما يكفي لمطالبة الآخر بإلزام حلفائه بمقتضيات التفاهم نحو جنيف فموسكو تقول لم يعلن حلفاء واشنطن جهوزيتهم لجنيف كي تطلب من حليفها وقف القتال وواشنطن تقول لا يمكن جلب حلفائها مهزومين إلى التفاوض ويكون الحاصل نداء للتهدئة ومنح جنيف فرص النجاح بدعوة الجميع للموافقة على الحضور و وقف العمليات العسكرية الهجومية
- بعد عشرة ايام ربما يكون كل ذلك وربما تعلن الدولة السورية إستجابتها مع النداء فهل يجرؤ حلفاء واشنطن على فعل المثل ؟
- بعد عشرة ايام يكون السؤال قد صار جوابا أو يكاد وفابيوس و اروغان والقرضاوي ينتظرون الجواب حلب أم الرستن ؟
السهم الناري- المراقب العام
-
عدد المساهمات : 26761
نقاط : 63480
تاريخ التسجيل : 04/05/2013
الموقع : الوطن العربي
مواضيع مماثلة
» الجيش بقضى على الارهابين في الرستن بحمص
» الرستن… أولى البلدات العاصية وآخر المعارك
» متى وكيف سيسيطر الجيش العربي السوري على الرستن؟
» الرستن ولاية إسلامية…هكذا نُصّب طلاس أميرا عليها!
» تدمير مستودع أسلحة في الوعر.. ومقتل عدد من الإرهابيين في الرستن
» الرستن… أولى البلدات العاصية وآخر المعارك
» متى وكيف سيسيطر الجيش العربي السوري على الرستن؟
» الرستن ولاية إسلامية…هكذا نُصّب طلاس أميرا عليها!
» تدمير مستودع أسلحة في الوعر.. ومقتل عدد من الإرهابيين في الرستن
منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة :: المنتديات السياسية :: منتدى المقالات و التحليلات
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:32 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة سجلات الأعمال الإحصائية للبلدان العربية|قطاع التامين:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:31 pm من طرف ايمان محمد
» دورة إدارة وبرمجة وتخطيط وجدولة وضبط المشاريع بإستخدام الحاسب الالي MS Project و بريمافيرا:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:23 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة تخطيط وتطبيق مكاتب إدارة المشاريع والتحضير لشهادة مدير مشاريع محترف:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:19 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة إدارة إتصالات ومخاطر وتوريدات المشاريع|إدارة المشاريع:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:16 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة تطبيقات الحوكمة فى القطاع المصرفى Governance|البنوك والمالية:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:07 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة مبادىء وإعداد القوائم المالية فى القطاع المصرفى|البنوك قطاع المصارف:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:04 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة إدارة وتحصيل الإشتراكات التأمينية|البنوك قطاع المصارف:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:02 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة استراتيجيات وتقنيات اعداد وادارة العقود والحد من المخاطر المالية والقانونيةالقانون والعقود:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 2:57 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة الأســـس الفنيـــة لصياغــــة عقـــود المقـــاولات الإنشائيـــــة|القانون والعقود:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 2:54 pm من طرف ايمان محمد