منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
يرجي التكرم بتسجبل الدخول إذا كنت عضو معنا
أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب في الإنضمام إلي أسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك

إدارة المنتدي




انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
يرجي التكرم بتسجبل الدخول إذا كنت عضو معنا
أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب في الإنضمام إلي أسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك

إدارة المنتدي


منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

رسالة إلى الشعب الجزائري الشقيق الأفعي الماسونية في دياركم

اذهب الى الأسفل

رسالة إلى الشعب الجزائري الشقيق الأفعي الماسونية في دياركم Empty رسالة إلى الشعب الجزائري الشقيق الأفعي الماسونية في دياركم

مُساهمة من طرف محسن الاخضر السبت يوليو 23, 2016 8:17 pm

يوجد مجموعة كبيرة الجزائريون الماسونيون يتحكمون في قوت ومال الجزائر رجال سياسة ورجال اعمال واطارات من الوزن الثقيل في خدمة الصهيونية يقومون الأن باطلاق اتهامات باطلة ضد كل وطني شريف يقف ضد مصالحهم بأيعاز من اللوبي الماسوني في الجزائر بدعم خارجي ... الجيش احبط محاولة أنقلاب قبل الانتخابات الرئاسية كانت من تخطيط الماسونية العالمية عليكم الوقوف مع الجيش والالتفاف حوله للدفاع عن الامن القومي الجزائري ... في عام 1844م كتب اليهودي ديزرائيلي ما يلي ((... يحكم العالم أشخاص مختلفين تماما عمن يتخيلهم الناس الذين لايعلمون بواطن الأمور...))، فيماتصور بسمارك وجود قوة غير مرئية تحكم العالم وسماها بـ (ما لا يسبر غوره).
- البروتوكول التاسع :
- تدمير الأخلاق ونشر العملاء .. كمافعلوا في ليبيا قبل النكبة وبعد النكبة :
(عليكم أن توجهوا التفاتًا خاصًا إلى الأخلاق الخاصة بالأمة التي فيها تعملون، ولن يستغرقكم الأمر مضي عشر سنوات حتّى تغيّروا أشد الأخلاق تماسكًا، وبهذا تخضع هذه الأمّة لنا.
• إن الكلمات التحررية لشعارنا الماسوني هي "الحرية والمساواة والإخاء وحقوق انسان وعدالة" .. إنّ هذه الأفكار كفيلة بتدمير كل القوى الحاكمة إلا قوتنا) .. حين تعارضنا حكومة من الحكومات فإن ذلك أمر صوري، متخذ بكامل معرفتنا ورضانا، كما أننا محتاجون إلى إنجازاتهم المعادية للسامية، كيما نتمكن من حفظ إخواننا الصغار في نظام، نتيجة إحساسهم بالاضطهاد!!
• إننا نسخر في خدمتنا أناسًا من جميع المذاهب والأحزاب، من رجال يرغبون في إعادة الملكيات، واشتراكيين، وشيوعيين، وعلمانين، وحالمين بكل أنواع الأفكار المثاليّة، لينسف كل واحد منهم على طريقته الخاصة مابقي من السلطة، ويحاول أن يحطم كل القوانين القائمة .. وبهذا تتعذب الحكومات، وتستعد من أجل السلام لتقديم أي تضحية، ولكننا لن نمنحهم أي سلام حتى يعترفوا في ضراعة بحكومتنا الدولية العليا.
• إن لنا يدًا في حق الحكم، وحق الانتخاب، وسياسة الصحافة، وتعزيز حرية الأفراد، وفيما لا يزال أعظم خطرًا وهو التعليم الذي هو الدعامة الكبرى للحياة الحرة.. ولقد خدعنا الجيل الناشئ من الأمميين، وجعلناه فاسدًا متعفنًا بما علمناه من مبادئ ونظريات معروف لدينا زيفها التامّ.. (تذكّر ما قلناه في مقال "ثقافة تنحرف عن الطريق" عن تدريس نظريّة داروين على أنّها تاريخ في التعليم المصريّ!!).
• لقد حصلنا على نتائج مفيدة خارقة من غير تعديل فعلي للقوانين السارية من قبل، بل بتحريفها في بساطة، وبوضع تفسيرات لها لم يقصد إليها مشترعوها.. ومن هنا قام مذهب عدم التمسك بحرفية القانون، بل الحكم بالضمير!!
في هدا الاطار الكثير ممن يعتقدون انهم خبراء في العديد من المجالات دات صلة بما يدور من حراك سياسي وفتن ومؤامرات ضد الجزائر ... قد تجاهلوا الجزائريون بان الجزائر بعد اغتيال الراحل هواري بومدين أصبحت في يد الماسونين يحملون الجنسية الجزائرية والغربية والذين كانوا وراء مؤامرة طمس كل اثار البومدينية بافتعال شتى الطرق للقضاء على النخبة الجزائرية التى ظلت وفية لروح الشهداء ومبادئ اول نوفمبر فخلال سنوات الثمانينات تمكنت شبكة الماسون في الجزائر من السيطرة على مخارج مداخل الاقتصاد والمال والسياسة ... مع تغلغل هؤلاء الى اجهزة الحكم واليوم وفي خضم التحولات العالمية التى تقودها الصهيونية العالمية واجهزتها الخفية كالماسونية والروتاري والاسود خرج الى العلن من كانوا في خدمتها طيلة سنوات مدعين العبقرية العلمية والسياسية مصنفين أنفسهم كارواد لحل مشاكل البلاد والعباد وماهم الا جنود في خدمة مملكة حراس المعبد .
من خلال سياسة الانفتاح الاقتصادي على الغرب وتبني اقتصاد السوق الذي كان مبرمج على خطة تدمير الشركات العمومية لفتح المجال لرجال الاعمال من أجل السيطرة على كل وأردات الغذائية وغيرها وبذلك أصبح الجزائريون رهينة في يد الماسوني الجزائر بعدما سيطروا على عمليات الاستيراد وتصدير العملة الصعبة ولا احد من احرار الجزائر تمكن من صدهم ومن حاول وجد نفسه في السجن او في مصحة المجانيين
رجال اعمال اسمائهم معروفة بعدما كانوا نكرة في سنوات مضت أصبحوا من الشخصيات المالية العالمية لهم نفود لايقاومه احدحتىرئيس الدولة، وتمكنوا من الحصول على عقارات واسعة بالمجان وادا بحثنا في وجهة أموالهم المهربة عبر الموانيء والمطارات والحقائب الدبلوماسية لاتحاد الاووربي نجدها تحط في بنوك ماسونية التى تحول مباشرة الى خدمة الصهيونية العالمية كمايفعل جميع قيادات العالم ومرتزقة الربيع العربي ولايصبح صاحب هذه الاموال الا مجرد حساب بنكي لا أكثر ولا أقل مع منحه أمتيازات التمتع بجزء من بعض الاموال للمحافظة على مكانته الاجتماعية والتمويه على أعماله الخيانية .
جزائر اليوم تعيش خلطة سياسية واقتصادية واجتماعية صعبة بعد سقوط ليبيا وتونس وسوريا ومصر باسم كذبة الربيع العربي بسبب ماسون هذه الدول وجواسيسهم الذين تمكنوا عبر الاعلام الذي سيطروا عليه من بث مفاهيم واطروحاتهم جعلت الناس يؤمنون بامور لا اثر لها على ارض الواقع بعدما بعد ان شجعوا الردائة على حساب الكفاءة وهو ما جعلنا رهينة الأجانب في كل شيء فتضح بعد الربيع خريف يحرق كل شيء .
مطار هواري بومدين بعد انتظار دام اكثر من 20 سنة وتسخير مبالغ مالية ضخمة لإكماله منح تسيره لشركة فرنسية بمبلغ لايتوافق مع حجم الإرباح الذي يحققها يوميا فهل من اتخد قرار منحه للفرنسيين كان يعرف مامعنى تأمين مثل هذا المرفق الاستراتجي من الاختراق الاجانب ومخابراتهم وجواسيسهم وعملائهم وانعكاسات هذا الامر على أسرار الرحلات الرسمية والشخصيات التى تسافر عبره الامر الذي دفع الدولة إلى اسناد تسير الرحلات إلى الجيش عوض المدنيين خوفا من تسريب مخططات الرحلات الرسمية فهل الجزائر عقيمة إلى درجة أنها لاتستطيع تسير مطاراتها فكيف أذن كان يسير مطار الجزائر قبل هذا اليومياخونة .
معظم المطارات الدولية بالدول العربية انجزته شركات اجنبية صهيونية بهندسة تحمل رمز الماسونية وبوابات للأسحار الشيطانية والعرب في غفلتهم يعمهون ... فمن غير المعقول أن من كان يشرف على الانجاز هذه المطارات لم ينتبه إلى هذا الرمز دون الحديث عن مئات المسؤولين الذين كانوا يشاهدون هذا الرمز عبر الطائرات ولا احد منهم تدخل لانقاد الموقف حتى أن الفنادق العربية الرسمية أصبحت مراكز لتجنيد الماسون في الدول العربية التي انجزت كذلك برمز الماسونية بأسم الخصصة وتنوع الاستثمار التى دخلت أغلب الادارات العربية فدفعت ليبيا ومصر وتنوس وسرويا واليمن ثمنها بعد أن أعدمت نخبتها الوطنية أو استبعدتها أو أدخلت السجن وأخرى هجرت قصرا والآخرون أصبحوا يعيشون مع الفئران والبعض الآخر فرضت عليهم الخيانة بعد أن وجدوا أنفسهم أمام خيانات من العيار الثقيل ... على الشعب الجزائري الوقوف ضد الفعي الماسونية التي تلعب داخل الجزائر بعد أن دمرت ليبيا وسوريا واليمن والعراق وتونس ومصر التى سيطر عليها الفرنسيون من فئة الماسون بحجة محاربة الارهاب فأصبح كل من بهذه الدول رهينة للفرنسيين فهل يعقل هذا ونحن نمكلك مئات الجامعات والمدارس العلمية التى عوضت بمدارس خاصة لها علاقات مشبوهة مع أخرى من فرنسا والغرب لانتتج الا العمالة والتسيير في خدمة الغير لا في خدمة الوطن .
بغرض استيلاء اللوبيات الماسونية في الجزائر على برامج الغذاء من العمليات التجارية الداخلية والخارجية هنا لا مجال للمجاملة لان مصلحة البلاد في خطر بعد تغلغل لماسون الجزائر الذين هم اعضاء دائمون في محافل الماسونية العالمية المسماة بحكومة العالم الخفية ... الحذر ثم الحذر من أستثمار خنازير الخليج لديكم الذي اظهرته وسائل اعلامية داخلية وخارجية على أنه ظاهرة اقتصادية عالمية حيث تلقى دعما اعلاميا خاصة في فرنسا ودول الاتحاد الاوروبي والخليجي وهو دائم الاقامة هناك بحجة البحث عن شراء الشركات المفلسة وهل نصدق بإنه بالفعل قد تخلى الاوروبين عن شركاتهم ذات النوعية العالمية لصالح اشخاص هي مسرحية لضغط على الحكومة الجزائرية من اجل قبول بعض المشاريع التى يقال ان ربراب قد تقدم بها للحكومة ولكن مصلحة البلاد وآمنها القومي لا يمكن أن تسمح لاحد الماسونين بأن يتحكم في أمور ومجالات لها علاقة بالاستقرار الامني والسلم الاجتماعي ... الظاهرة الاستثمارية ترتكز في سياستها الاستثمارية على نخبة غربية تم جلبها إلى الجزائر كما فعل سيف الاسلام وجمال مبارك وهي فخ ماسوني يدير جلهم من الماسونيين الفرنسين متدربون على وسائل الاحتيال المالي والمعاملات التجارية الغير قانونية ومختصين في تهريب الاموال ... علة الشعب الجزائري الاطلاع على الحرب التي خاضها الزعيم الراحل هواري بومدين كان خلال سنوات السبعينات ضد الماسون الجزائر المنضوون تحت الروتاري والاسود وبعد اغتياله من طرف المخابرات الأمريكية والفرنسية والاسرائلية والمغربية بتواطؤ جزائريين من فئة الماسون المندسون في اجهزة الدولة تمكن بني صيهون الجزائرين من اعلن الفتح المبين حيث كان لهم اول رجل مهم يتولى منصب حساس من خلاله أصبحوا قوة مكنتهم من نهب اموال الشعب وما حدث لشركة اينابال واخواتها الا جزء من مؤامرة ماسون الجزائر ضد هذا الوطن ... في هذا الشان تمكنوا من استصدار قانون للجمعيات يسمح لهم بالنشاط القانوني قانون تبنته حكومة حموش التى ضمن عدد من الوزراء المنتمين لماسون الجزائر حيث تمكن هذا اللوبي من وضع الكثير من انصاره في كثير من الوزارات والهيئات والادارات وحتى القضاء الامر الذي مكنه من السيطرة على مجالات حيوية وبحكم اهمية القضاء كان هناك رجالات الماسون يلعبون دور في كسر كل من ينبش في ملفات هؤلاء كما حدث لرشيد كازا واخرون هؤلاء حولوا البلاد طيلة 10 سنوات إلى لهيب أرهابي لم تعرفه اي امة من الامم الامر الذي مكنهم من أفراغ الامة الجزائر من أدمغتها بالاغتيال والتصفية والحرق والانتحار ... كما يفعلون اليوم دول الربيع العربي ليبيا ومصر وتنوس وسرويا واليمن.
من أهم رجالات الماسونية في الجزائر كان العربي بلخير الذي عمل كمدير ديوان رئاسة الجمهورية في عهد الرئيس الشدلي بن جديد الى غاية تعينه سفيرا بالمغرب، وهي المهمة التى رفضها لانه ابعدته عن مهام تسيير شبكة الماسون في الجزائر، شخصية أخرى كانت من الاشخاص المقربين من الراحل المغتال هواري بومدين ومحسوبة عن الجهاد الاصغر نعم هو ملود حمروش الذي عمل في رئاسة مباشرة بعد حملة ملاحقة أتباع بومدين ... السؤال المطروح كيف لم تطل هذه الحملة ملود حمروش رغم أنه كان من فريق هواري بومدين حمروش تدرج في منصب المسؤولية إلى غاية وصوله منصب رئيس الحكومة التى ضمت غازي حيدوسي كوزير لاقتصاد وهو ماسوني الدم والفصيلة ... وزراء اخرون هم كذلك تدرجوا في مدارس الماسونية إلى أن تحصلوا على درجات محترمة في خيانة الوطن ... فاغلب رجال الاعمال ومدراء الشركات الوطنية الكبرى ومدراء المؤسسات المالية ومدراء الشركات الأجنبية كجزي التى كان يمتلكها المصري سوريس وهو ماسوني قبطبي شاركه فيها ربراب ونجمة اريدوا التى يديرها جوزيف جاد وهو ماسوني كذلك هؤلاء حلفوا على كتاب حراس المعبد أجريت لهم طقوس غريبة على أثرها أصبحوا في خدمة مملكة الماسونية حتى رؤساء الجمعيات المدنية والخيرية لم تستثنيهم طقوس الدم والمشي على الجمر وتجسيد عبودية الشيطان وتبني السحر والشعودة التى تسخدمها الماسونية في تجنيد عملائها الاوفياء من خلال تحريات أكتشفنا ان مهندسوا الفوضى في غرداية هم أعيان المدينة الذين تلقوا تعليمات من طرف الماسون الجزائر من أجل أن تستمر الأحداث الدامية في غرداية لاسقاط الجزائر وتدمير جيشها ... كما أن بعض المسؤولين تعمدوا أطلاق تصريحات غير منطقية كقول البعض بأن الحل ليس أمنيا والآخر يصدر أمراً في نفس الوقت بمنع صلاة في المسجد على من تقل أعمارهم عن 40 سنة، وهو أمر غير منطقي مماجعل السلطات تحويل الوالي لم يكن أبدا مع الصلح الاجتماعي في غرداية ولا له دراية بماكان يدور على الساحة الاجتماعية والغريب عوض فصله تم تحويله إلى ولاية أكثر أهمية وأستراتجية وهي تمنراسنت ... حتى والي غليزان المتورط في قضايا فساد تم ترقيه إلى وزير حكومة - فمن قدمه لرئيس على أنه صافي ومخلص لوطن ؟
بعد وقوع الجزائر في احضان البنك العالمي هي حقائق أخفيت عن الراي العام والكل يخاف ان يتكلم عن امثال هؤلاء ككمال عبد الرحيم وبن حديد وغيرهم ممن ينشطون في الخفاء لتحقيق مصالح الصهاينة في الجزائر حيث قبيل ايام من الانتخابات الرئاسية تمكن الجيش بفضل حنكة قائد الاركان من أحباط محاولة انقلاب هندستها مايعرف بالشخصيات السياسية وقيادات عسكرية متقاعدة وأخرى في الخدمة من أجل تجسيد مرحلة أنتقالية التى تسمح لماسون من السيطرة كليا على نظام الحكم ووضع رجالاتهم في أماكن حساسة تساعدهم مستقبلا على تحويل البلاد إلى ليبيا والعراق وسوريا واليمن من أجل فتح الباب أمام التدخل الأجنبي برعاية الماسونية العالمية لقد شهدنا كيف تم توجيه حملات إعلامية شرسة ضد قائد الاركان القايد صالح عبر حوار نشرته الخبر للجنرال بن حديد الذي أطلق عبارات غير أخلاقية وحرضة على التمرد ضد قايد صالح من أجل زعزت ثقة مؤسسة الجيش في شخصه في أطار خطة أعدها لوبي ماسون الجزائر تمهيدا لتنفيذ خطة الانقلاب التى تكلم عنها قائد أركان الجيش قايد صالح بقوله "لقد أحبط الجيش مؤامرة كلام نشرته مجلة الجيش قبل أيام من رئاسيات 2014 التى شهدت كذلك خرجة غير متوقعة لمدعو سعداني عمار أمين عام الافلان الذي ينتمي إلى شبكة ماسون الجزائر وهو من المقربين جدا من أبن بلدته جيلالي مهري الدي دعمه عبر لوبي الماسون لاعتلاء كرسي الافلان التى تحولت إلى مهزلة بعد أن كان رمزا تاريخيا يضرب به المثل سعداني وبدون سابق اندار أطلاق عيارات نارية ضد الفريق توفيق مدير المخابرات متهمة اياه بالتقصير في مهامه الامنية كعدم حماية الرئيس في باتنة والتقصير في حماية الحدود في حادثة تقنتورين وامور اخرى تفوق مستوى سعداني العلمي والثقافي الذي نسي أن توفيق كان من ضمن اول دفعة للمخابرات التى تخرجت من مدارس الكاجبي وليس من مدرسة الهف النقابي.
هذا الشخص الذي كان رئيس المجلس الشعبي الوطني منصب مكنه منه لوبي ماسون الجزائر جعل منه أحد النافدين نفود مكنه من تحقيق ثروات طائلة فرغم ان الكل يعرف أن له ملفات فساد كثيرة الا ان الشخص تحدى الجميع بوجودها وسر هذا التحدي هو أن لوبي ماسون الجزائر أخفى هده الملفات من أجل أن يتمكن سعداني من أداء مهام أخرى كمهمة الحرب التى أعلنها على السيد توفيق مدير المخابرات خلفيات هذه الحملة كانت بايعاز من الماسونين في الجزائر وأخوانهم في فرنسا والاتحاد الاوروبي بعد أن تيقنوا بأن توفيق لن يدخل لعبة الخيانة العظمى للوطن ... على الشعب الجزائري أن واعي وصاحي للمؤامرات الصهيونية التي تحاك ضد الرئيس والجيش والأجهزة الأمنية من اللوبي الماسوني المتغلغل بالاعلام وغيرها من المؤسسات الجزائرية ... أن من يقوم بمثل هذا العمل يكون قد تلقى ضمانات داخلية وخارجية من أجل ضمان حياته ومستقبله السياسي والا فأن مثل هذه التصريحات تصنف في خانة الانتحار بحكم أن أتهامات سعداني كانت خطيرة وفي نفس الوقت فارغة من حيث الدليل والمعنى التقرير الذي نشره موقع كل شيء عن الجزائر الذي له علاقة بالمخابرات الفرنسية والكردوسي كان من تحرير أجهزة مخابرات الماسون الخارجية وليس من أفكار المدعو سعداني الذي ليس له مستوى تحليلات الأمنية بدليل أن مانشره جاء ليخدم مصالح دول أجنبية كانت وراء مؤامرة تقنتورين ففي الوقت الذي أتهم سعداني توفيق وجهاز مخابرته بالتقصير كانت الديارس قد تمكنت من رصد مكالمة هاتفية للجاسوس بن مختار من مالي يأمر فيها فريق الارهاب الأجنبي بدخول منطقة تقنتورين وهنا غاب عن دهن سعداني أن مخابرات دول أجنبية كفرنسا وأمريكا والموساد الاسرائلي والمخابرات المغربية قاموا بعملية تشويش لتمكين فريق الموت من دخول موقع تقنتورين أمر آحر غاب عن سعداني، وهو أن الشركات الأجنبية العاملة في مصنع نقنتورين كانت قد تواطأت مع مخطيطي المؤامرة الذين كان لهم جاسوس الفرنسي المكلف بالاطعام وأطارات أخرى من الشركة الانجليزية والسويدية الذين تعاملوا مع أخوة أرهابين خطرين وهم يعلمون ذلك حتى أن الأسلحة والمتفجرات التى أستعملها الارهابيون الأجانب كانت موجودة بداخل الموقع قبل أيام من دخولهم إلى تقنتورين فهل سأل سعداني نفسه الذي خدم الحركة الماسونية بهذه الدرجة التى ترمي إلى خلق نزاع بين الرئيس وتوفيق عن سر وجود كندين وعرب وأفارقة ضمن فيلق المعتدين الحقيقة التى غابت عن دهن نقابي مغمور هو أن المخابرات الجزائرية كانت وقت عملية تحرير الرهائن في مواجهة 10 أجهزة مخابرات دولية أجنبية من بينها الفرنسية والامريكية والاسرائلية والكندية الذين حاولوا بشتى الطرق أنجاج عملية الاختطاف وتفجير المصنع لتوفير شروط الابتزاز والتدخل ... نطرح سؤال على سعداني ماهو سبب أقدام الارهابين على تفجير أنفسهم عوض تسليم أنفسهم إلى السلطات الامنية ؟ - لماذا لم يكونوا مجانين أو مختلين عقلياً؟؟
وقرر لامارتين وجود اليد الخفية التي تدير العالم. وهذه القوى الخفية تعتبر خطر غير مرئي لا يدري حتى الساسة والحكام من أين يأتي؟
وأين هو؟ ومتى سيفاجئهم؟ ولماذا؟
لا أحد يعلم أو على الأقل لا أحد يفصح عن ذلك، إذن ما هي هذه القوى الخفية الشيطانية؟
وكيف تشكلت؟ ومتى؟ وما هي أهدافها؟
وما هو تأثيرها في الماضي وفي الحاضر وفي المستقبل؟؟،
ومما لا شك فيه أن فضح هذه القوى الشيطانية من الأمور الخطرة، وليس بمستغرب أن يتجاهل رجال الذين وأساتذة الجامعات والكتاب والسياسيون عبر العالم حقيقة وجودها لما لها من القوة والنفوذ عبر العالم، ومن يحاول فضحها تسكته أو تلجمه أو تتخلص منه، غير أننا بين الحين والآخر تطالعنا كتابات جريئة تلامس أو تكشف جزءا من المستور ما تلبث أن تخفت وتختفي أو تسكت وإلى الأبد.
وهذه محاولة جمع أشتات ماكتب وماقرأته حول هذه القوى الخفية لنتعرف على هذه القوى الخبيثة الشريرة ودورها في عالمنا المعاصر، فكثيرا ماحجبت الحقائق الموضوعية لأحداث عالمية في التاريخ الحديث، من قبل أيد خفية عبثت بالحدث والتاريخ، فكان نتاج ذلك أحداث غامضة عجز الناس عن إيجاد تفسير منطقي لها وعن إدراك القوى الحقيقة المحركة من ورائها، هذا التعتيم المقصود أو التبرير الخاطيء أو الواهي لأحداث عالمية كانت وراءه دائما قوة خفية تحاول السيطرة على العالم، ولها طرقها الخبيثة في تحقيق غاياتها والوصول إلى تحقيقها، ولها أساليب فاسدة هي صنعة مفكريها ومخططيها، ولها قوة قادرة على إختراق جدار الدول مماجعل منها قوة مسيطرة ومهيمنة على العالم، تعارف الكتاب على تسميتها بحكومة العالم الخفية، وهذه الحكومة ليس كما يتبادر إلى الذهن، من أن لها كيان معلن كملوك ورؤساء وحكام الدول و وزراء، بل هي تتكون من أصابع ومنظمات وجمعيات وشركات خفية، إستخدمت عبر التاريخ ملوك ورؤساء وحكام وأمراء ووزراء لتنفيذ أهدافها أو كان بعضهم جزءا أصيلا من نسيجها، أو أنها تخلصت من بعضهم لوقوفهم في وجه مخططاتها علموا ذلك أو جهلوا، هذه المنظمات السرية والشريرة والتي تكون الحكومة الخفية تتدخل فى شؤون البشر وهي منتشرة فى أمريكا وأوربا واستراليا وكندا ودول الخليج تتعامل بالإشارات والرموز ومنها شركات البترول والدوائر الحكومية والمدنية والدولية، وهى تسيطر الآن على النواحى الاقتصادية الداخلية والخارجية ولها شركات كبيرة منها شركات بترولية وشركات ومنظمات وجمعيات تحت ظل الأمم المتحدة هذه المؤسسة اللعينة التى انشأوها للسيطرة على العالم ... يجب أن يكون الشعب الجزائر صاحي لهذه المؤامرت التي تستهدف الشعب الجزائري قبل الوطن ... والأجهزة الأمنية قبل الجيش ... الجيش قبل الشعب ... الدور قادم عليكم فكونوا شعب المليون شهيد مش مثل الشعب الليبي الذي طلع غبي وساذج لولا نخبة فهمت زعيمها مازالت تكافح وتفضح وتحبط في مخططات الصهيونية في الداخل والخارج لكانت ليبيا وشعباً أملاكهم الشخصية.

إلى الأمام والكفاح الثوري مستمر ضد جرذان بني صهيون

محسن الاخضر
عضو فعال
عضو فعال

ذكر
عدد المساهمات : 3298
نقاط : 5762
تاريخ التسجيل : 12/10/2013
رسالة إلى الشعب الجزائري الشقيق الأفعي الماسونية في دياركم Fds11


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى