منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
يرجي التكرم بتسجبل الدخول إذا كنت عضو معنا
أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب في الإنضمام إلي أسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك

إدارة المنتدي




انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
يرجي التكرم بتسجبل الدخول إذا كنت عضو معنا
أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب في الإنضمام إلي أسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك

إدارة المنتدي


منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

رسالة إلى الشعب الجزائري الشقيق الأفعي الماسونية في دياركم

اذهب الى الأسفل

رسالة إلى الشعب الجزائري الشقيق الأفعي الماسونية في دياركم Empty رسالة إلى الشعب الجزائري الشقيق الأفعي الماسونية في دياركم

مُساهمة من طرف محسن الاخضر السبت يوليو 23, 2016 8:17 pm

يوجد مجموعة كبيرة الجزائريون الماسونيون يتحكمون في قوت ومال الجزائر رجال سياسة ورجال اعمال واطارات من الوزن الثقيل في خدمة الصهيونية يقومون الأن باطلاق اتهامات باطلة ضد كل وطني شريف يقف ضد مصالحهم بأيعاز من اللوبي الماسوني في الجزائر بدعم خارجي ... الجيش احبط محاولة أنقلاب قبل الانتخابات الرئاسية كانت من تخطيط الماسونية العالمية عليكم الوقوف مع الجيش والالتفاف حوله للدفاع عن الامن القومي الجزائري ... في عام 1844م كتب اليهودي ديزرائيلي ما يلي ((... يحكم العالم أشخاص مختلفين تماما عمن يتخيلهم الناس الذين لايعلمون بواطن الأمور...))، فيماتصور بسمارك وجود قوة غير مرئية تحكم العالم وسماها بـ (ما لا يسبر غوره).
- البروتوكول التاسع :
- تدمير الأخلاق ونشر العملاء .. كمافعلوا في ليبيا قبل النكبة وبعد النكبة :
(عليكم أن توجهوا التفاتًا خاصًا إلى الأخلاق الخاصة بالأمة التي فيها تعملون، ولن يستغرقكم الأمر مضي عشر سنوات حتّى تغيّروا أشد الأخلاق تماسكًا، وبهذا تخضع هذه الأمّة لنا.
• إن الكلمات التحررية لشعارنا الماسوني هي "الحرية والمساواة والإخاء وحقوق انسان وعدالة" .. إنّ هذه الأفكار كفيلة بتدمير كل القوى الحاكمة إلا قوتنا) .. حين تعارضنا حكومة من الحكومات فإن ذلك أمر صوري، متخذ بكامل معرفتنا ورضانا، كما أننا محتاجون إلى إنجازاتهم المعادية للسامية، كيما نتمكن من حفظ إخواننا الصغار في نظام، نتيجة إحساسهم بالاضطهاد!!
• إننا نسخر في خدمتنا أناسًا من جميع المذاهب والأحزاب، من رجال يرغبون في إعادة الملكيات، واشتراكيين، وشيوعيين، وعلمانين، وحالمين بكل أنواع الأفكار المثاليّة، لينسف كل واحد منهم على طريقته الخاصة مابقي من السلطة، ويحاول أن يحطم كل القوانين القائمة .. وبهذا تتعذب الحكومات، وتستعد من أجل السلام لتقديم أي تضحية، ولكننا لن نمنحهم أي سلام حتى يعترفوا في ضراعة بحكومتنا الدولية العليا.
• إن لنا يدًا في حق الحكم، وحق الانتخاب، وسياسة الصحافة، وتعزيز حرية الأفراد، وفيما لا يزال أعظم خطرًا وهو التعليم الذي هو الدعامة الكبرى للحياة الحرة.. ولقد خدعنا الجيل الناشئ من الأمميين، وجعلناه فاسدًا متعفنًا بما علمناه من مبادئ ونظريات معروف لدينا زيفها التامّ.. (تذكّر ما قلناه في مقال "ثقافة تنحرف عن الطريق" عن تدريس نظريّة داروين على أنّها تاريخ في التعليم المصريّ!!).
• لقد حصلنا على نتائج مفيدة خارقة من غير تعديل فعلي للقوانين السارية من قبل، بل بتحريفها في بساطة، وبوضع تفسيرات لها لم يقصد إليها مشترعوها.. ومن هنا قام مذهب عدم التمسك بحرفية القانون، بل الحكم بالضمير!!
في هدا الاطار الكثير ممن يعتقدون انهم خبراء في العديد من المجالات دات صلة بما يدور من حراك سياسي وفتن ومؤامرات ضد الجزائر ... قد تجاهلوا الجزائريون بان الجزائر بعد اغتيال الراحل هواري بومدين أصبحت في يد الماسونين يحملون الجنسية الجزائرية والغربية والذين كانوا وراء مؤامرة طمس كل اثار البومدينية بافتعال شتى الطرق للقضاء على النخبة الجزائرية التى ظلت وفية لروح الشهداء ومبادئ اول نوفمبر فخلال سنوات الثمانينات تمكنت شبكة الماسون في الجزائر من السيطرة على مخارج مداخل الاقتصاد والمال والسياسة ... مع تغلغل هؤلاء الى اجهزة الحكم واليوم وفي خضم التحولات العالمية التى تقودها الصهيونية العالمية واجهزتها الخفية كالماسونية والروتاري والاسود خرج الى العلن من كانوا في خدمتها طيلة سنوات مدعين العبقرية العلمية والسياسية مصنفين أنفسهم كارواد لحل مشاكل البلاد والعباد وماهم الا جنود في خدمة مملكة حراس المعبد .
من خلال سياسة الانفتاح الاقتصادي على الغرب وتبني اقتصاد السوق الذي كان مبرمج على خطة تدمير الشركات العمومية لفتح المجال لرجال الاعمال من أجل السيطرة على كل وأردات الغذائية وغيرها وبذلك أصبح الجزائريون رهينة في يد الماسوني الجزائر بعدما سيطروا على عمليات الاستيراد وتصدير العملة الصعبة ولا احد من احرار الجزائر تمكن من صدهم ومن حاول وجد نفسه في السجن او في مصحة المجانيين
رجال اعمال اسمائهم معروفة بعدما كانوا نكرة في سنوات مضت أصبحوا من الشخصيات المالية العالمية لهم نفود لايقاومه احدحتىرئيس الدولة، وتمكنوا من الحصول على عقارات واسعة بالمجان وادا بحثنا في وجهة أموالهم المهربة عبر الموانيء والمطارات والحقائب الدبلوماسية لاتحاد الاووربي نجدها تحط في بنوك ماسونية التى تحول مباشرة الى خدمة الصهيونية العالمية كمايفعل جميع قيادات العالم ومرتزقة الربيع العربي ولايصبح صاحب هذه الاموال الا مجرد حساب بنكي لا أكثر ولا أقل مع منحه أمتيازات التمتع بجزء من بعض الاموال للمحافظة على مكانته الاجتماعية والتمويه على أعماله الخيانية .
جزائر اليوم تعيش خلطة سياسية واقتصادية واجتماعية صعبة بعد سقوط ليبيا وتونس وسوريا ومصر باسم كذبة الربيع العربي بسبب ماسون هذه الدول وجواسيسهم الذين تمكنوا عبر الاعلام الذي سيطروا عليه من بث مفاهيم واطروحاتهم جعلت الناس يؤمنون بامور لا اثر لها على ارض الواقع بعدما بعد ان شجعوا الردائة على حساب الكفاءة وهو ما جعلنا رهينة الأجانب في كل شيء فتضح بعد الربيع خريف يحرق كل شيء .
مطار هواري بومدين بعد انتظار دام اكثر من 20 سنة وتسخير مبالغ مالية ضخمة لإكماله منح تسيره لشركة فرنسية بمبلغ لايتوافق مع حجم الإرباح الذي يحققها يوميا فهل من اتخد قرار منحه للفرنسيين كان يعرف مامعنى تأمين مثل هذا المرفق الاستراتجي من الاختراق الاجانب ومخابراتهم وجواسيسهم وعملائهم وانعكاسات هذا الامر على أسرار الرحلات الرسمية والشخصيات التى تسافر عبره الامر الذي دفع الدولة إلى اسناد تسير الرحلات إلى الجيش عوض المدنيين خوفا من تسريب مخططات الرحلات الرسمية فهل الجزائر عقيمة إلى درجة أنها لاتستطيع تسير مطاراتها فكيف أذن كان يسير مطار الجزائر قبل هذا اليومياخونة .
معظم المطارات الدولية بالدول العربية انجزته شركات اجنبية صهيونية بهندسة تحمل رمز الماسونية وبوابات للأسحار الشيطانية والعرب في غفلتهم يعمهون ... فمن غير المعقول أن من كان يشرف على الانجاز هذه المطارات لم ينتبه إلى هذا الرمز دون الحديث عن مئات المسؤولين الذين كانوا يشاهدون هذا الرمز عبر الطائرات ولا احد منهم تدخل لانقاد الموقف حتى أن الفنادق العربية الرسمية أصبحت مراكز لتجنيد الماسون في الدول العربية التي انجزت كذلك برمز الماسونية بأسم الخصصة وتنوع الاستثمار التى دخلت أغلب الادارات العربية فدفعت ليبيا ومصر وتنوس وسرويا واليمن ثمنها بعد أن أعدمت نخبتها الوطنية أو استبعدتها أو أدخلت السجن وأخرى هجرت قصرا والآخرون أصبحوا يعيشون مع الفئران والبعض الآخر فرضت عليهم الخيانة بعد أن وجدوا أنفسهم أمام خيانات من العيار الثقيل ... على الشعب الجزائري الوقوف ضد الفعي الماسونية التي تلعب داخل الجزائر بعد أن دمرت ليبيا وسوريا واليمن والعراق وتونس ومصر التى سيطر عليها الفرنسيون من فئة الماسون بحجة محاربة الارهاب فأصبح كل من بهذه الدول رهينة للفرنسيين فهل يعقل هذا ونحن نمكلك مئات الجامعات والمدارس العلمية التى عوضت بمدارس خاصة لها علاقات مشبوهة مع أخرى من فرنسا والغرب لانتتج الا العمالة والتسيير في خدمة الغير لا في خدمة الوطن .
بغرض استيلاء اللوبيات الماسونية في الجزائر على برامج الغذاء من العمليات التجارية الداخلية والخارجية هنا لا مجال للمجاملة لان مصلحة البلاد في خطر بعد تغلغل لماسون الجزائر الذين هم اعضاء دائمون في محافل الماسونية العالمية المسماة بحكومة العالم الخفية ... الحذر ثم الحذر من أستثمار خنازير الخليج لديكم الذي اظهرته وسائل اعلامية داخلية وخارجية على أنه ظاهرة اقتصادية عالمية حيث تلقى دعما اعلاميا خاصة في فرنسا ودول الاتحاد الاوروبي والخليجي وهو دائم الاقامة هناك بحجة البحث عن شراء الشركات المفلسة وهل نصدق بإنه بالفعل قد تخلى الاوروبين عن شركاتهم ذات النوعية العالمية لصالح اشخاص هي مسرحية لضغط على الحكومة الجزائرية من اجل قبول بعض المشاريع التى يقال ان ربراب قد تقدم بها للحكومة ولكن مصلحة البلاد وآمنها القومي لا يمكن أن تسمح لاحد الماسونين بأن يتحكم في أمور ومجالات لها علاقة بالاستقرار الامني والسلم الاجتماعي ... الظاهرة الاستثمارية ترتكز في سياستها الاستثمارية على نخبة غربية تم جلبها إلى الجزائر كما فعل سيف الاسلام وجمال مبارك وهي فخ ماسوني يدير جلهم من الماسونيين الفرنسين متدربون على وسائل الاحتيال المالي والمعاملات التجارية الغير قانونية ومختصين في تهريب الاموال ... علة الشعب الجزائري الاطلاع على الحرب التي خاضها الزعيم الراحل هواري بومدين كان خلال سنوات السبعينات ضد الماسون الجزائر المنضوون تحت الروتاري والاسود وبعد اغتياله من طرف المخابرات الأمريكية والفرنسية والاسرائلية والمغربية بتواطؤ جزائريين من فئة الماسون المندسون في اجهزة الدولة تمكن بني صيهون الجزائرين من اعلن الفتح المبين حيث كان لهم اول رجل مهم يتولى منصب حساس من خلاله أصبحوا قوة مكنتهم من نهب اموال الشعب وما حدث لشركة اينابال واخواتها الا جزء من مؤامرة ماسون الجزائر ضد هذا الوطن ... في هذا الشان تمكنوا من استصدار قانون للجمعيات يسمح لهم بالنشاط القانوني قانون تبنته حكومة حموش التى ضمن عدد من الوزراء المنتمين لماسون الجزائر حيث تمكن هذا اللوبي من وضع الكثير من انصاره في كثير من الوزارات والهيئات والادارات وحتى القضاء الامر الذي مكنه من السيطرة على مجالات حيوية وبحكم اهمية القضاء كان هناك رجالات الماسون يلعبون دور في كسر كل من ينبش في ملفات هؤلاء كما حدث لرشيد كازا واخرون هؤلاء حولوا البلاد طيلة 10 سنوات إلى لهيب أرهابي لم تعرفه اي امة من الامم الامر الذي مكنهم من أفراغ الامة الجزائر من أدمغتها بالاغتيال والتصفية والحرق والانتحار ... كما يفعلون اليوم دول الربيع العربي ليبيا ومصر وتنوس وسرويا واليمن.
من أهم رجالات الماسونية في الجزائر كان العربي بلخير الذي عمل كمدير ديوان رئاسة الجمهورية في عهد الرئيس الشدلي بن جديد الى غاية تعينه سفيرا بالمغرب، وهي المهمة التى رفضها لانه ابعدته عن مهام تسيير شبكة الماسون في الجزائر، شخصية أخرى كانت من الاشخاص المقربين من الراحل المغتال هواري بومدين ومحسوبة عن الجهاد الاصغر نعم هو ملود حمروش الذي عمل في رئاسة مباشرة بعد حملة ملاحقة أتباع بومدين ... السؤال المطروح كيف لم تطل هذه الحملة ملود حمروش رغم أنه كان من فريق هواري بومدين حمروش تدرج في منصب المسؤولية إلى غاية وصوله منصب رئيس الحكومة التى ضمت غازي حيدوسي كوزير لاقتصاد وهو ماسوني الدم والفصيلة ... وزراء اخرون هم كذلك تدرجوا في مدارس الماسونية إلى أن تحصلوا على درجات محترمة في خيانة الوطن ... فاغلب رجال الاعمال ومدراء الشركات الوطنية الكبرى ومدراء المؤسسات المالية ومدراء الشركات الأجنبية كجزي التى كان يمتلكها المصري سوريس وهو ماسوني قبطبي شاركه فيها ربراب ونجمة اريدوا التى يديرها جوزيف جاد وهو ماسوني كذلك هؤلاء حلفوا على كتاب حراس المعبد أجريت لهم طقوس غريبة على أثرها أصبحوا في خدمة مملكة الماسونية حتى رؤساء الجمعيات المدنية والخيرية لم تستثنيهم طقوس الدم والمشي على الجمر وتجسيد عبودية الشيطان وتبني السحر والشعودة التى تسخدمها الماسونية في تجنيد عملائها الاوفياء من خلال تحريات أكتشفنا ان مهندسوا الفوضى في غرداية هم أعيان المدينة الذين تلقوا تعليمات من طرف الماسون الجزائر من أجل أن تستمر الأحداث الدامية في غرداية لاسقاط الجزائر وتدمير جيشها ... كما أن بعض المسؤولين تعمدوا أطلاق تصريحات غير منطقية كقول البعض بأن الحل ليس أمنيا والآخر يصدر أمراً في نفس الوقت بمنع صلاة في المسجد على من تقل أعمارهم عن 40 سنة، وهو أمر غير منطقي مماجعل السلطات تحويل الوالي لم يكن أبدا مع الصلح الاجتماعي في غرداية ولا له دراية بماكان يدور على الساحة الاجتماعية والغريب عوض فصله تم تحويله إلى ولاية أكثر أهمية وأستراتجية وهي تمنراسنت ... حتى والي غليزان المتورط في قضايا فساد تم ترقيه إلى وزير حكومة - فمن قدمه لرئيس على أنه صافي ومخلص لوطن ؟
بعد وقوع الجزائر في احضان البنك العالمي هي حقائق أخفيت عن الراي العام والكل يخاف ان يتكلم عن امثال هؤلاء ككمال عبد الرحيم وبن حديد وغيرهم ممن ينشطون في الخفاء لتحقيق مصالح الصهاينة في الجزائر حيث قبيل ايام من الانتخابات الرئاسية تمكن الجيش بفضل حنكة قائد الاركان من أحباط محاولة انقلاب هندستها مايعرف بالشخصيات السياسية وقيادات عسكرية متقاعدة وأخرى في الخدمة من أجل تجسيد مرحلة أنتقالية التى تسمح لماسون من السيطرة كليا على نظام الحكم ووضع رجالاتهم في أماكن حساسة تساعدهم مستقبلا على تحويل البلاد إلى ليبيا والعراق وسوريا واليمن من أجل فتح الباب أمام التدخل الأجنبي برعاية الماسونية العالمية لقد شهدنا كيف تم توجيه حملات إعلامية شرسة ضد قائد الاركان القايد صالح عبر حوار نشرته الخبر للجنرال بن حديد الذي أطلق عبارات غير أخلاقية وحرضة على التمرد ضد قايد صالح من أجل زعزت ثقة مؤسسة الجيش في شخصه في أطار خطة أعدها لوبي ماسون الجزائر تمهيدا لتنفيذ خطة الانقلاب التى تكلم عنها قائد أركان الجيش قايد صالح بقوله "لقد أحبط الجيش مؤامرة كلام نشرته مجلة الجيش قبل أيام من رئاسيات 2014 التى شهدت كذلك خرجة غير متوقعة لمدعو سعداني عمار أمين عام الافلان الذي ينتمي إلى شبكة ماسون الجزائر وهو من المقربين جدا من أبن بلدته جيلالي مهري الدي دعمه عبر لوبي الماسون لاعتلاء كرسي الافلان التى تحولت إلى مهزلة بعد أن كان رمزا تاريخيا يضرب به المثل سعداني وبدون سابق اندار أطلاق عيارات نارية ضد الفريق توفيق مدير المخابرات متهمة اياه بالتقصير في مهامه الامنية كعدم حماية الرئيس في باتنة والتقصير في حماية الحدود في حادثة تقنتورين وامور اخرى تفوق مستوى سعداني العلمي والثقافي الذي نسي أن توفيق كان من ضمن اول دفعة للمخابرات التى تخرجت من مدارس الكاجبي وليس من مدرسة الهف النقابي.
هذا الشخص الذي كان رئيس المجلس الشعبي الوطني منصب مكنه منه لوبي ماسون الجزائر جعل منه أحد النافدين نفود مكنه من تحقيق ثروات طائلة فرغم ان الكل يعرف أن له ملفات فساد كثيرة الا ان الشخص تحدى الجميع بوجودها وسر هذا التحدي هو أن لوبي ماسون الجزائر أخفى هده الملفات من أجل أن يتمكن سعداني من أداء مهام أخرى كمهمة الحرب التى أعلنها على السيد توفيق مدير المخابرات خلفيات هذه الحملة كانت بايعاز من الماسونين في الجزائر وأخوانهم في فرنسا والاتحاد الاوروبي بعد أن تيقنوا بأن توفيق لن يدخل لعبة الخيانة العظمى للوطن ... على الشعب الجزائري أن واعي وصاحي للمؤامرات الصهيونية التي تحاك ضد الرئيس والجيش والأجهزة الأمنية من اللوبي الماسوني المتغلغل بالاعلام وغيرها من المؤسسات الجزائرية ... أن من يقوم بمثل هذا العمل يكون قد تلقى ضمانات داخلية وخارجية من أجل ضمان حياته ومستقبله السياسي والا فأن مثل هذه التصريحات تصنف في خانة الانتحار بحكم أن أتهامات سعداني كانت خطيرة وفي نفس الوقت فارغة من حيث الدليل والمعنى التقرير الذي نشره موقع كل شيء عن الجزائر الذي له علاقة بالمخابرات الفرنسية والكردوسي كان من تحرير أجهزة مخابرات الماسون الخارجية وليس من أفكار المدعو سعداني الذي ليس له مستوى تحليلات الأمنية بدليل أن مانشره جاء ليخدم مصالح دول أجنبية كانت وراء مؤامرة تقنتورين ففي الوقت الذي أتهم سعداني توفيق وجهاز مخابرته بالتقصير كانت الديارس قد تمكنت من رصد مكالمة هاتفية للجاسوس بن مختار من مالي يأمر فيها فريق الارهاب الأجنبي بدخول منطقة تقنتورين وهنا غاب عن دهن سعداني أن مخابرات دول أجنبية كفرنسا وأمريكا والموساد الاسرائلي والمخابرات المغربية قاموا بعملية تشويش لتمكين فريق الموت من دخول موقع تقنتورين أمر آحر غاب عن سعداني، وهو أن الشركات الأجنبية العاملة في مصنع نقنتورين كانت قد تواطأت مع مخطيطي المؤامرة الذين كان لهم جاسوس الفرنسي المكلف بالاطعام وأطارات أخرى من الشركة الانجليزية والسويدية الذين تعاملوا مع أخوة أرهابين خطرين وهم يعلمون ذلك حتى أن الأسلحة والمتفجرات التى أستعملها الارهابيون الأجانب كانت موجودة بداخل الموقع قبل أيام من دخولهم إلى تقنتورين فهل سأل سعداني نفسه الذي خدم الحركة الماسونية بهذه الدرجة التى ترمي إلى خلق نزاع بين الرئيس وتوفيق عن سر وجود كندين وعرب وأفارقة ضمن فيلق المعتدين الحقيقة التى غابت عن دهن نقابي مغمور هو أن المخابرات الجزائرية كانت وقت عملية تحرير الرهائن في مواجهة 10 أجهزة مخابرات دولية أجنبية من بينها الفرنسية والامريكية والاسرائلية والكندية الذين حاولوا بشتى الطرق أنجاج عملية الاختطاف وتفجير المصنع لتوفير شروط الابتزاز والتدخل ... نطرح سؤال على سعداني ماهو سبب أقدام الارهابين على تفجير أنفسهم عوض تسليم أنفسهم إلى السلطات الامنية ؟ - لماذا لم يكونوا مجانين أو مختلين عقلياً؟؟
وقرر لامارتين وجود اليد الخفية التي تدير العالم. وهذه القوى الخفية تعتبر خطر غير مرئي لا يدري حتى الساسة والحكام من أين يأتي؟
وأين هو؟ ومتى سيفاجئهم؟ ولماذا؟
لا أحد يعلم أو على الأقل لا أحد يفصح عن ذلك، إذن ما هي هذه القوى الخفية الشيطانية؟
وكيف تشكلت؟ ومتى؟ وما هي أهدافها؟
وما هو تأثيرها في الماضي وفي الحاضر وفي المستقبل؟؟،
ومما لا شك فيه أن فضح هذه القوى الشيطانية من الأمور الخطرة، وليس بمستغرب أن يتجاهل رجال الذين وأساتذة الجامعات والكتاب والسياسيون عبر العالم حقيقة وجودها لما لها من القوة والنفوذ عبر العالم، ومن يحاول فضحها تسكته أو تلجمه أو تتخلص منه، غير أننا بين الحين والآخر تطالعنا كتابات جريئة تلامس أو تكشف جزءا من المستور ما تلبث أن تخفت وتختفي أو تسكت وإلى الأبد.
وهذه محاولة جمع أشتات ماكتب وماقرأته حول هذه القوى الخفية لنتعرف على هذه القوى الخبيثة الشريرة ودورها في عالمنا المعاصر، فكثيرا ماحجبت الحقائق الموضوعية لأحداث عالمية في التاريخ الحديث، من قبل أيد خفية عبثت بالحدث والتاريخ، فكان نتاج ذلك أحداث غامضة عجز الناس عن إيجاد تفسير منطقي لها وعن إدراك القوى الحقيقة المحركة من ورائها، هذا التعتيم المقصود أو التبرير الخاطيء أو الواهي لأحداث عالمية كانت وراءه دائما قوة خفية تحاول السيطرة على العالم، ولها طرقها الخبيثة في تحقيق غاياتها والوصول إلى تحقيقها، ولها أساليب فاسدة هي صنعة مفكريها ومخططيها، ولها قوة قادرة على إختراق جدار الدول مماجعل منها قوة مسيطرة ومهيمنة على العالم، تعارف الكتاب على تسميتها بحكومة العالم الخفية، وهذه الحكومة ليس كما يتبادر إلى الذهن، من أن لها كيان معلن كملوك ورؤساء وحكام الدول و وزراء، بل هي تتكون من أصابع ومنظمات وجمعيات وشركات خفية، إستخدمت عبر التاريخ ملوك ورؤساء وحكام وأمراء ووزراء لتنفيذ أهدافها أو كان بعضهم جزءا أصيلا من نسيجها، أو أنها تخلصت من بعضهم لوقوفهم في وجه مخططاتها علموا ذلك أو جهلوا، هذه المنظمات السرية والشريرة والتي تكون الحكومة الخفية تتدخل فى شؤون البشر وهي منتشرة فى أمريكا وأوربا واستراليا وكندا ودول الخليج تتعامل بالإشارات والرموز ومنها شركات البترول والدوائر الحكومية والمدنية والدولية، وهى تسيطر الآن على النواحى الاقتصادية الداخلية والخارجية ولها شركات كبيرة منها شركات بترولية وشركات ومنظمات وجمعيات تحت ظل الأمم المتحدة هذه المؤسسة اللعينة التى انشأوها للسيطرة على العالم ... يجب أن يكون الشعب الجزائر صاحي لهذه المؤامرت التي تستهدف الشعب الجزائري قبل الوطن ... والأجهزة الأمنية قبل الجيش ... الجيش قبل الشعب ... الدور قادم عليكم فكونوا شعب المليون شهيد مش مثل الشعب الليبي الذي طلع غبي وساذج لولا نخبة فهمت زعيمها مازالت تكافح وتفضح وتحبط في مخططات الصهيونية في الداخل والخارج لكانت ليبيا وشعباً أملاكهم الشخصية.

إلى الأمام والكفاح الثوري مستمر ضد جرذان بني صهيون

محسن الاخضر
عضو فعال
عضو فعال

ذكر
عدد المساهمات : 3298
نقاط : 5762
تاريخ التسجيل : 12/10/2013
رسالة إلى الشعب الجزائري الشقيق الأفعي الماسونية في دياركم Fds11


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

رسالة إلى الشعب الجزائري الشقيق الأفعي الماسونية في دياركم Empty رد: رسالة إلى الشعب الجزائري الشقيق الأفعي الماسونية في دياركم

مُساهمة من طرف محسن الاخضر السبت يوليو 23, 2016 8:18 pm

المنظمات الصهيونية السرية التي تحكم العالم للشعوب العربية لعلل تكون عندهم صحوة ... أسماء المنظمات السرية والمؤسسات الدولية .
1 الماسونية
2 الروتشيلديون
3 المتنورون
4 اللجنة الجانبية الثلاثية
الآن ولها مقرها فى الأمم المتحدة فى الدور الأراضى وأي واحد يرى مقر الأمم المتحدة يستطيع أن يرى مكتب هذه المنظمة
أمريكان اكسبرس 5
6 امريكان يونيون
7 الاتحاد الأوربى
8 باسيفك يونيون
9 منظمة العظام والجمجمة
10 منظات الروتاري واللايونز
11 شركة البلاك ووتر
ومديرها تد ترنر 12 سي ان ان

والعديد من المنتديات والجمعيات العالمية سواء التجارية او الصناعية منها وسأحاول في هذه الدراسة التعرف على اهم المنظمات الرئيسية التي تتشكل منها حكومة العالم الخفية، للوصل الى حقيقة قيام ادارة الشر الامريكية بأحتلال العراق. الماسونية معناها البناءون الأحرار، وهي منظمة صهيونية سرية هدامة، إرهابية غامضة، محكمة التنظيم تهدف إلى ضمان سيطرة اليهود على العالم وتدعو إلى الإلحاد والإباحية والفساد، وتتستر تحت شعارات خداعة مثل الحرية و الإخاء والمساواة و الإنسانية كل أعضائها من الشخصيات المرموقة في العالم، من يوثقهم عهداً بحفظ الأسرار، ويقيمون ما يسمى بالمحافل للتجمع والتخطيط والتكليف بالمهام تمهيداً لخلق جمهورية ديمقراطية عالمية - كما يدعون - وتتخذ الوصولية والنفعية أساساً لتحقيق أغراضها في تكوين حكومة لا دينية عالمية ماسونية، وقد اختلفت المؤرخون في نشأتها نتيجة غموضها، فقيل انها لم تدرك ما وراء القرن الثامن عشر الميلادي، وقيل انها نشأت من جمعية الصليب الوردي عام 1616م، وقيل من الحروب الصليبية، وقيل من عهد اليونان في القرن الثامن قبل الميلاد، وقيل نشأت في الكهانة المصرية والهندية، وبالغ بعضهم في الوهم والكذب فقال إنها نشأت على يد آدم عليه السلام، أو على يد موسى حينما كان في التيه مع قومه، أو على يد سليمان بن داود، بل إن بعض المجرمين قال إن الله تعالى أسسها في جنة عدن، وان الجنة أول محفل ماسوني وميخائيل رئيس الملائكة كان أول أستاذ أعظم فيه.
والصحيح أن أول من أنشأها هو هيرودس اكريبا الثاني الذي كان والياً على القدس لدولة الرومان بالاشتراك مع مستشاريه اليهوديين أحيرام أبيود وموآب لافي تحت اسم (القوة الخفية)، والهدف منها مقاومة المسيح عليه السلام، لأنه بشّر بزوال الهيكل. وعقد أول مجلس لهم في سنة 43م، وأطلقوا على مجلسهم اسم كوكب الشرق الأعظم، وقد استمرت في مخططها الخبيث تحت أسماء عديدة، مثل الإخاء اليهودي، التسلح الخلقي، إخوان الحرية، جماعة فرسان المعبد، جمعية الصليب الوردي، إخوان الصفا، الباطنية، النورانيين، البهائية، الى غير ذلك. و لم يكن هيرودس يهوديا، بل كان وثنياً، و إنما رأى من المصلحة القضاء على النصرانية التي اعتبر أنها تشكل خطرا على الامبراطورية الرومانية الوثنية وهذا الرأي الأخير بناءٌ على معلومات اكتشفت في القرن الرابع عشر الميلادي، حين ظهرت وثيقة نادرة وحيدة تحدد تاريخ نشأه الماسونية.و من أشهر من ذكر هذه الوثيقة وليم غاي كار في كتابه المشهور جداً) أحجار على رقعه الشطرنج) .كما ذكر ذلك مايكل هاوارد في كتابه (محافظ الغامضينِ أثناء السنوات الـ5000 الماضية)، و قد ذكر الكاتبان هذه الوثيقة على أنها المحاضر السرية لاجتماعات الماسون منذ البداية الى القرن العشرين، و هي المصدر الوحيد الذي يصف بداية الماسونية. و قد اعتمد الكاتبان على نص وثيقة عبارة عن مخطوطة نّفيسة مكتوبة بالعبريّة، ورثها أحد أحفاد مؤسسي الماسونية، و تحتوي على تفاصيل من اجتماعات المؤسّسين الأصليّين للماسونية في السّنة 43 ميلادي، إلاَّ أنه باعها بسعر هائل لأحد رؤساء البرازيل و بعد فترة تم النشر و الحديث عنها و تحليلها و التأكد من كونها وثيقة تبلغ من العمر حوالي الألفي عام.وقد اعتمد غاي كار على التّرجمة الإنجليزيّة للمخطوطة الأصليّة المكتوبة باللغة العبرية عن تاريخ الماسونيّة التي كان كل مؤسّسيها من اليهود. و هذه الوثيقة انتقلت من التّسع مؤسّسين فقط إلى المتحدرين المباشَرين لهؤلاء المؤسّسين.تقول القصة أن إحدى النسخ العبريّة الأصليّة من الوثيقة انتقلت من موآب ليفي، أحد المؤسسين إلى جوزيف ليفي (Joseph Levy) في القَرن السّابع عشر. و لكنّ نسخة جوزيف ليفي سُرِقَتْ من قبل ديساجليرز (Desaguliers)، مؤسّس الماسونية الحديثة، وبعد أن اُغْتِيلَ ليفي من قِبل ديساجليرز مات ابن جوزيف آبراهام ليفي من السّلّ بعد سنتين من زواجه من إستر (Esther). إستر تزوّجت مجدّدًا من آبراهام آبيود (Abraham Abiud) الذي كان متحدّراً من الدّرجة الأولى من نسل حيرام آبيود، المؤسّس الحقيقيّ للجمعيّة الماسونيّة القديمة. امتلك آبراهام آبيود نسخة أخرى من المخطوطة الأصليّة. ابنتهما الوحيدة، أيضًا إستر (Esther)، و التي تزوّجت من صمؤيل لورانس (Samuel Lawrence) كان لدى ابنهم جوناس لورانس (Jonas Lawrence) ابن اسمه صمؤيل (Samuel) من زوجته الأولى، لكنّه تزوّج لاحقاً من جانيت (Janet) بروتستانتيّة مسيحيّة و تحوّل إلى المسيحيّة. هذه المخطوطة الوحيدة مُرّرَت إلى جوناس الذي عبّر عن رغبته لنشره. لكنّ جوناس اُغْتِيلَ لتحوّله إلى المسيحيّة و حيازته الغير قانونيّة للتّاريخ لأنّه لم يكن قريباً أو متحدّراً مباشراً من سلالة ليفي (Levy).لم تُنفّذ وصية جوناس حتّى زمن حفيده الأكبر (ابن حفيده))، لورانس لورانس (Lawrence G. S. Lawrence) المولود عام 1868، و الذي كان بروتستانتيّاً، وقام بترجمة الوثيقة من اللغة العبريّة إلى الإنجليزيّة، و نشرها في كتب أسماه (تبديد الظّلام، أصل الماسونيّة)، و قد وقع في آخر الكتاب بهذه الجملة السّيّد لورانس الحفيد الأخير لمالك التّاريخ (المخطوطة العبريّة) و هذه هو نص الجزء الهام من الوثيقة ((... في السّنة 43، استدعى الملك هيرود آغريبا أعضاء محكمة القدس الملك هيرود آغريبا (Herod Agrippa) باقتراح من حيرام آبيود (Hiram Abiud) و بموافقة موآب ليفي (Moab Levy)، آدونيرام (Adoniram)، جوهانان (Johanan)، يعقوب آبدون (Jacob Abdon)، آنتيباس (Antipas)، سولومونآبيرون (Solomon Aberon) و آشاد آبيا (Ashad Abiaو قال : ـ الإخوة الأعزّاء، أنتم لستم رجال الملك و معاونيه، بل أنتم دعامة الملك و حياة الشّعب اليهوديّ. حتّى الآن كنتم تابعيه المخلصين، و لكن من هذه اللّحظة ستكونون إخوة... دعونا كلّنا نفهم ثمّ، دعونا لا ننسى، أنّ هذا الاجتماع الجوهريّ لهذه الجماعة الجديدة مبني على أساس الأخوّة... إخوتي، الطّبقة الأرستقراطيّة وأيضًا العامّة قد أدركت الثّورة الروحية و السّياسيّة التي سببها ظهور يسوع بين النّاس، و بخاصّة بيننا نحن الاسرائيليين. لقد لاحظنا القوّة الكبيرة فيه، و التي أعطاها أيضاً لتلك المجموعة التي سمّاها تلاميذ. أنشأ الجمعيّة التي سمّاها دين، و التي سُمّيت أيضاً بواسطتهم. هذا الدّين المُفترَض على بُعد خطوة من قلب أسس ديننا و تدميره. نسب إلى نفسه موهبة النبوءة وقوّة إجراء المعجزات. لقد ادّعى بأنّه المسيح الموعود و الذي أعلن أنبياؤنا عن مجيئه، مع أنّه ليس إلا رجلاً عادياً مثل باقي النّاس، المجرّدين من أيّ سمة للرّوح الإلهيّ، و المنسحِب إلى أقصى البعد من استقامة عقيدتنا اليهوديّة التي نحن مصرّين على عدم الانسحاب منها و لا حتى نقطة واحدة. لن نعترف أبداً على شخص كالمسيح، ............، نعرف أن المسيح الموعود لم يحل بعد بيننا، ولا حتى اقترب موعد مجيئه. و لم نرَ أية علامة تبرهن على مجيئه. إذا ارتكبنا خطأ و سمحنا لشعبنا أن يتبعه و خُدِعوا، ندين أنفسنا بجريمة فادحة. "...صلبناه، مات ودفنّاه، و تركنا الحرّاس ليحرسوا القبر. لكنه ادُّعِيَ بأنه اُرْتُفِعَ، و انبعث من جديد، أُحيي!... اختفى بطريقة مجهولة، بالرّغم من الحذر الشديد و المتحمّس وبالرغم من الإغلاق التام و السريّة المطلقة...
كانت مغادرته القبر، ياأصدقائي، ضربةً حاسمةً لمنافسيه، و كانت حافزاً قوياً لتشجّع تلاميذه وأتباعه،وبالاستمرار في نشر تعاليمه و أن يثبتوا تأكيد لاهوته... و مهما كان، فإننا لن نتعرّف على دين آخر غير ديننا، الدّيانة اليهوديّة التي قد ورثناها من أجدادن. ينادينا الواجب لحفظه حتّى وقت النّهاية. [تلك الصّدمة لم نُتَوَقَّع أبدً. تلك القوّة الغامضة لم يكن أحّد ليحلم به. هاجمها آباءنا وسنستمرّ في مهاجمته. بالرّغم من كل شيئ، مدهش! زيادة عددهم. لاحظوا معي كيف الابن يُفْصَل عن الأب، الأخ عن أخيه، الابنة عن أمّها، جميعهم وهبوا أنفسهم للانضمام إلى تلك المجموعة. يحيط هذا الأمر سرّ عظيم. كم من الرجال، كم من النساء، كم من العائلات بالكامل قد تركوا الدّيانة اليهوديّة لكي يتبعوا هؤلاءالمحتالين، هؤلاء الموالين ليسوع. كم مرّة هُدِّدُوا من قبل الكهنة و السّلطات، و لكن بلا جدوى...)) تبديد الظّلام أصل الماسونيّة ـ لورانس لورانس (صفحة 45-47).


كان الاسم الأصليّ للماسونية القديمة القوّة الخفية حيرام آبيود، مستشار الملك الذي كان المؤسّس الحقيقيّ للماسونية القديمة، هو الذي اقترح اسم الجمعيّة القوّة الخفية حسب هذه الوثيقة،و كان هذا سببه ((... يبدو أن هنالك يد، قوّة، سّر، مجهول، و الذي يعاقبنا بدون أن نقدر على المقاومة. يبدو أننا قد فقدنا كلّ قوّتنا للدّفاع عن ديانتنا و عن وجودنا نفسه، جلالتكم، على أساس الدليل بأنه ليس هنالك من وسائل فعّالة لإدراج أفكارنا، ولا أمل ثابت لمهاجمة تلك القوّة، و التي بالتّأكيد غامضة، فحينها ليس هنالك قَسَم آخر غير إنشاء قوّة غامضة، شبيهة بتلك (لمهاجمة اللّغز باللّغز) و قد توصّلت إلى نّتيجة بأنه من واجبنا الحتميّ، إلا إذا كانت لديك فكرة أفضل، لإنشاء جمعيّةً ذات تأثير أكبر بحيث تجمع القوى اليهوديّة المهدّدة بتلك القوّة الغامضة. من اللائق أن لا أحد يعرف أي شيء عن هذه الجمعية، مبادئها وأعماله. فقط هؤلاء الذين جلالتكم قد تختارهم كمؤسّسين، هؤلاء فقط سيعرفون سرّ المؤسّسة...)). تبديد الظّلام أصل الماسونيّة ـ لورانس لورانس (صفحة 43).

القَسَم المخيف للأعضاء التّسع مؤسّسين كان عليهم أن يقسموا قسمًا مفزِعًا ((... أنا، (فلان، ابن فلان)، أقسم باللّه، بالكتاب المقدّس و شرفي، و قد أصبحت عضواً من تسع مؤسّسين للجمعيّة، القوّة الخفية، ألزم نفسي يأن لا أخون إخوتي الأعضاء فيأي شيئ قد يضرّ بشخصهم، ولا لخيانة أي شيء بخصوص قرارات الجمعيّة. ألزم نفسي بأنأتّبع مبادئها، و أن أدرِكَ جيداً القرارات المتتالية المعتَمَدة من قِبَلكم، التّسع مؤسّسون، بالطّاعة و الدّقّة، بالحماسة و الإخلاص. ألزم نفسي أن أعمللزيادة في عدد أعضاءه. ألزم نفسي بأن أهاجم أيّ شخص يتّبع تعاليم يسوع الدجّال ولمكافحة أتباعه حتّى الموت. ألزم نفسي بألا أفشي أياً من الأسرار التي حُفِظَتبيننا، نحن التّسع : لا بين الدّخلاء و لا بين الأعضاء المنتسبين. إذا ارتكبت اليمين الكاذبة و خيانتي مؤكّدة في أننيّ قد كشفت أياً من الأسرار أو أي نصٍّ من نصوص القوانين المحفوظة حفظاً بيننا و بين ورثتنا، فعندها سيكون لدى لجنةالثمانية كل الحقّ بقتلي بكلّ الوسائل المتاحة...)). نفس الكتاب (صفحة 51-52)
معنى أدوات ورموز الماسونية


محسن الاخضر
عضو فعال
عضو فعال

ذكر
عدد المساهمات : 3298
نقاط : 5762
تاريخ التسجيل : 12/10/2013
رسالة إلى الشعب الجزائري الشقيق الأفعي الماسونية في دياركم Fds11


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

رسالة إلى الشعب الجزائري الشقيق الأفعي الماسونية في دياركم Empty رد: رسالة إلى الشعب الجزائري الشقيق الأفعي الماسونية في دياركم

مُساهمة من طرف محسن الاخضر السبت يوليو 23, 2016 8:19 pm

شرح الملك أغريبا معنى الأدوات و الرّموز التي استُخدِمَت في الماسونية فقال ((...تعرفون الآن بأننا يجب أن نجعل الجميع يعتقدون بأن جمعيّتنا قديمة جدّ... سنؤكّد هذا الغشّ باستعمال أدوات البناء التي استعملهل حيرام (Hiram) المهندس المعماريّ في بناء هيكل سليمان، مثل الكوس (زاوية النجّار)، البوصلة، الجاروف، الموازين، المِطرقة، إلخ، كلّ الأشياء المصنوعة من الخشب و التي كان حيرام ابيف (Hiram Abiff) يملكه... كلّ جلسة ستُفتَتح بالضرب ثلاث مرّات بالتّتابع بهذه المطرقة،، لهذا سنتذكّر إلى الأبد خلال القرون الآتية، أننا قد صلبناه، و بهذه المِطرقة قد ثبّتنا المسامير في يديه و قدميه، و قتلناه النّجوم الثلاثة التيترون ترمز إلى الثّلاثة مسامير.و في داخل جمعيّتنا، سنعمل درجات، كما قد ذكرنا سابقً. ستكون ثلاثاً و ثلاثين درجة (33) و ترمز إلى عمر الدجّال (يقصد المسيح عليه السلام حيث كان عمرة وقت صلبه 33 سنة). سنعطي اسماً لكلّ درجة و سنخلق الرّموز المشابهة الأخرى. كانت كلّ هذه الأشياء أفكاري و أفكار الإخوة موآب و حيرام معنى هذه الرّموز السّاخرة لا يجب أن يُدْرَك أبداً، يجب أن يبقى بيننا نحن التسعة. و بالنسبة للإخوة الآخرين أو الأعضاء المنتسبين فرؤيتهم لهذه المرافق و الأدوات كافية لجعلهم يعتقدوا بأن الجمعيّة قد أُنْشِئَتْ في زمن سليمان (Solomon) أو حتى في أوقات سابقة. يمكن لأي أخ أن يقترح رمزًا جديدً.ماذا تفكّرون و تلاحظون، أيها الإخوة، بخصوص ما قد قدّمته لكم؟ فوافق الرجال الستة بدون اعتراض، و سُجّل كل شيء...))، نفس الكتاب صفحة 62.

وفي ضفحة 64 من الكتاب يقول الملك ((... دعونا نبتهج! دعونا نبدأ الزحف على طريق الانتصار! دعونا نأخذ خطواتنا الثّلاثة الأولى! دعونا نضرب ثلاث مرّات بهذه المِطرقة المنتصرة، برمز الموت لعدوّنا الدجّال، رمز تأسيس مبادئنا المحترمة بأننا سنصلّح بمسامير الأخوّة و الاتّحاد! دعونا كلّنا نصرخ بالفرح إلى الأمام إلى النّصر...))، أثناء الجلسة الأولى، خلق التّسع مؤسّسون أيضًا رمزًا جديدًا المريلة التي رمزت إلى حماية الملابس من الطّين. هذا و مع الأدوات الماسونيّة جميعها الهدف منها هو إخفاء الغرض الحقيقيّ وللتأكيد (المُزيّف) بأن هذه الجمعية تعود للعصور القديمة. (صفحة 65) قال الملك الرئيس ((... أنا، مع سلطتي كرئيس (و ليس كملك منحت الدّرجة (33) لكلّ واحد منكم، الدرجة الأعلى في جمعيّتن.... منذ يُتّم أخونا حيرام من أبيه منذالطفولة، وعدم معرفته لأحد غير أمّه الأرملة، أتقدّم لأدعو جمعيّتنا، الأرملة (The Widow)، وأطلب موافقتكم. من الآن فصاعدًا سيكون اسم المؤسّسين أبناءالأرملة (The Sons of the Widow). سيسمّي كلّ عضو للجمعيّة نفسه ابنًا للأرملة حتّى نهاية الزمان لأننا نعتقد أن جمعيّتنا ستعيش حتّى نهاية الزمان...)).

جاء اسم (الماسونية) في القرن السابع عشر، وانكشف افي مؤتمر بال بسويسرا عام 1897م بقيادة ثيودور هرتزل عندما وضعت قرارات سرية وبرتوكولات لتقويض المجتمعات البشرية ومحاربة الأديان وهدم الأخلاق ليسيطروا على العالم، جاء في النشرة الرسمية التي أذاعها الشرق الأعظم في فرنسا في يوليو 1856م ((...نحن الماسون لا يمكننا أن نتوقف عن الحرب بيننا وبين الأديان، لأنه لا مناص من ظفرها أو ظفرنا، ولابد من موتها أو موتنا، ولن نرتاح إلا بعد اقفال جميع المعابد وصولاً إلى الهدف الأكبر وهو اقامة دولة اسرائيل الكبرى وتتويج ملك من نسل داود لليهود في القدس وتحقيق فكرة شعب الله المختار واعادة بناء الهيكل تحت أنقاض المسجد الأقصى...)). إن المتتبع لبرتوكولات حكماء صهيون يجد أن الماسونية أخطر أدوات الصهيونية العالمية ومن ذلك البرتوكول الحادي عشر ونصه ((... ان الأمميين غير اليهود كقطيع من الغنم واننا الذئاب، فهل تعلمون ما تفعل الغنم حينما تنفذ الذئاب الى الحظيرة؟ انها لتغمض عيونها عن كل شيء والى هذا المصير سيدفعون، فسنعدهم بأننا سنعيد اليهم حرياتهم بعد التخلص من أعداء العالم، واضطرار كل الطوائف الى الخضوع، ولست في حاجة ملحة إلى أن أخبركم الى متى سيطول بهم الانتظار حتى ترجع اليهم حرياتهم الضائعة، أي سبب أغرانا بابتداع سياستنا وبتلقين الأمميين إياها؟ لقد أوحينا إلى الأمميين هذه السياسة دون أن ندعهم يدركون مغزاها الحقيقي. وما حفزنا على اختيار هذا الطريق للعمل الا عجزنا ونحن جنس مشتت عن الوصول الى غرضنا بالطرق المستقيمة، بل بالمراوغة فحسب!! هذا هو السبب الصحيح والأصل في تنظيمنا للماسونية التي لا يفهمها أولئك الخنازير من الأمميين ولذلك لا يرتابون في مقاصده. لقد أوقعناهم في كتلة محافلنا التي لا تبدو شيئاً أكثر من ماسونية كي نذر الرماد في عيون رفقائهم...)) والبرتوكول الخامس عشر ونصه ((...وأما الجماعات السرية التي تقوم في الوقت الحاضر ونحن نعرفها، والتي تخدم - وقد خدمت أغراضها - فاننا سنحلها وننفي أعضاءها إلى جهات نائية من العالم، وبهذا الأسلوب نفسه سنتصرف مع كل واحد من الماسونيين الأحرار الأمميين الذين يعرفون أكثر من الحد المناسب لسلامتنا، وكذلك الماسونيين الذين ربما نعفو عنهم لسبب أو لغيره، سنبقيهم في خوف دائم من النفي.. وإلى أن يأتي الوقت الذي نصل فيه إلى السلطة سنحاول أن ننشئ أو نضاعف خلايا الماسونيين الأحرار في جميع أنحاء العالم، وسنجذب إليها كل من يصير أو من سيكون معروفاً بأنه ذو روح عامة، وهذه الخلايا ستكون الأماكن الرئيسية التي سنحصل منها على ما نريد من اخبار، كما أنها ستكون أفضل مراكز للدعاية...)). ويؤكد البروتوكول الرابع ((...ان المحفل الماسوني المنتشر في كل أنحاء العالم ليعمل في غفلة كقناع لأغراضنا، ولكن الفائدة التي نحن دائبون على تحقيقها من هذه القوة في خطة عملنا وفي مركز قيادتنا ما تزال على الدوام غير معروفة للعالم كثير....)) وهذه البروتوكولات وقعها حكماء الصهيونية الذين وصلوا الى أرقى درجات الماسونية ((33)) حيث جاء في نهايته... وقعه ممثلو صهيون من الدرجة الثالثة والثلاثين.

هناك الكثير من النظريات حول تفسيرهذا رمز الماسوني الذي يشير إلى مهندس الكون الماسوني الأعظم ويعتقد البعض أن رمز الماسونية التي هي عبارة عن المربع الناتج من التقاء الزاوية القائمة بالفرجال ماهي إلى تمويه لنجمة داوود، وهناك عادة حرف G بين زاوية القائمة والفرجار، ويختلف الماسونييون في تفسيرها فالبعض يفسرها بأنها الحرف الأول لكلمة هندسة Geometry، ويذهب البعض الآخر إلى تحليلات أعمق ويرى إن حرف G مصدرها كلمة gematria، والتي هي 32 قانونا وضعه أحبار اليهود لتفسير الكتاب المقدس في سنة 200 قبل الميلاد.

إن المثلث في الماسونية يرمز لهيكل سليمان، اشارة الى أن كل حجر استخدم في بنائه كان عليه مثلث متساوي الأضلاع، ومن هنا كانت النجمة السداسية مثلثان متطابقان رمزاً لاسرائيل التي تعتقد أن العينين الناتجتين من تداخل المثلين هما عين الله. اتخذت من أدوات البناء كثيراً من رموزها كالزاوية والبيكار والملعقة والميزان. وأما درجات الماسونية فهي تنطلق أيضاً من فكرة يهودية، فالدرجة الأولى اشارة الى درجة الصبي أو المبتدىء الذين استخدمهم سليمان في بناء الهيكل وهو الأخ والدرجة الثانية اشارة الى درجة الصانع الحاذق أو المهني المحترف الذين استخدمهم سليمان كرؤساء مهن عند بناء الهيكل.
والدرجة الثالثة اشارة الى درجة الأستاذ وتقابل ما وصف به أحيرام الذي جاء من صور مشرفاً على بناء الهيكل.والدرجة الرابعة فهي مرتبة العقد الملوكي، ويتدرج فيها العضو حتى يصل إلى الدرجة الثالثة والثلاثين ويسمى الرفيق وهذه قمة الاعتقاد اليهودي.

وأما الطقوس الماسونية فهي مستمدة أيضاً من اليهودية جملة وتفصيلاً إذ يتلو الماسونيون في أي محفل أدعية يهودية منها ((...هو ذا ما أحسن وما أجمل أن يسكن الاخوة معاً، مثل ادهن الطيب على الرأس النازل على اللحية لحية هارون النازل إلى طرف ثيابه، مثل ندى حرموى النازل على جبل صهيون، لأنه هناك أمر الرب بالبركة حياة إلى الأبد، نرفع آيات الشكر وعبادات الثناء والحمد لمهندس الكون الأعظم الذي أكرم أرواح عباده وجعلها في عليين ببركة السر المنبعث من عنان السموات اشكروا يا اخواني بصوت عال يهوه إله اليهود الذي شيدت القبة والهيكل لعبادته وذكر اسمه الأعلى....))
ثم يتلو الرئيس من سفر أخبار الأيام الثاني الاصحاح الثاني من عدد واحد إلى عددستة عشر، بخصوص قصة بناء هيكل سليمان.

ولا تفتح الماسونية أبوابها لكل الناس، بل انها تسعى لجذب المشاهير، حيث قالت ((...فليعلم أن الماسونية تعد كل مستقيم السيرة والسريرة عضواً فيها ولو لم يأخذ عهدها، وهي لا تقبل في احضانها الا من أتاها طائعاً مختار...))، ويحاول الماسونيون اغراق أعدائهم في بحر الفضائح المنشورة في وسائل الاعلام المختلفة. وعندما يقرر قبول العضو يقاد معصوب العينين ليؤدي القسم أمام رئيس الجمعية السرية ((...أقسم بمهندس الكون الأعظم انني لا أفشي أسرار الماسونية ولا علاماتها وأقوالها، ولا تعاليمها وعاداتها وأن أصونها مكتوبة في صدري الى الأبد.أقسم بمهندس الكون الأعظم ألا أخون عهد الجمعية وأسرارها، لا بالاشارة ولا بالكلام ولا بالحروف وألا أكتب شيئاً منها ولا أنشره بالطبع أو بالحفر أو التصوير، وأرضى ان حنثت في قسمي - أن تحرق شفتاي بحديد ملتهب، وأن تقطع يداي ويحز عنقي، وتعلق جثتي في محفل ماسوني ليراها طالب آخر ليتعظ بها، ثم تحرق جثتي ويذر رمادها في الهواء، لئلا يبقى أثر جنايتي...)). وهذا القسم مستمد من قسم القوة الخفية التي أسسها الملك هيرودس ومستشاراه حيرام أبيود ومؤاب لافي.

وتستخدم الماسونية وسائل متعددة في تحقيق أهدافها من تجنيد للشباب في الخدمة الصهيونية، ونشر بيوت الدعارة والرذيلة واستغلال وسائل الاعلام والنشر والدخول في الأحزاب السياسية لتضمن عدم مقاومتها لمصالح اليهود على الأقل، وتأسيس الجمعيات والاتجاهات التي تساعد على تقويض الاقتصاد العالمي، واستخدام أولئك النفعيين والحالمين بالمراكز والسلطات والمناصب والأدباء والأكاديميين وكبار الساسة في العالم، ونوادي الروتاري والليونز الأسود وجمعيات شهود يهوه وبناي برث أو أبناء عهد ومحافل الاتحاد اليهودي العالمي ولاينيز انترناشيونال، والأليانس أو الاتحاد الاسرائيلي،.. وكل ذلك تحت غطاء حجج واهية معتمدة على الاخاء والحرية والتسامح وحقوق الإنسان وبعض الشعارات الزائفة التي فتن بها الخونة والأفاقون والمرتزقة.

وانطلاقاً من موقف الماسونية في محاربة الأديان فانها تسعى إلى تقويض المعتقدات والغيبيات من نفوس الناس، يؤكد ذلك البروتوكول ((...حينما نمكن لأنفسنا فنكون سادة الأرض، لن يفلح قيام أي دين غير ديننا، ولهذا السبب يجب علينا أن نحطم كل عقائد الايمان، وتكون النتيجة المؤقتة لهذا هي اثمار ملحدين فلن يدخل هذا في موضوعنا ولكنه سيضرب مثلاً للأجيال القادمة التي ستصغي الى تعاليمنا على دين موسى الذي وكل به الينا واجب اخضاع كل الأمم تحت أقدامن...)). فحولت النصرانية التي أنشئت من أجل القضاء عليها من عقيدة التوحيد على يد عيسى إلى عقيدة الشرك وتأليه البشر، بل انهم وصفوا سيدنا عيسى عليه السلام بأوصاف لا تليق في التلمود. وأجبرت الماسونية البابا بولس السادس على اصدار وثيقة تبرئة اليهود من دم المسيح، وسمح لهم بالاشتراك في نوادي الروتاري بعد أن أصدرت الكنيسة مرسوما يحرم الانتساب اليها، لقد قوضوا أركان النصرانية كما قالوا في البرتوكولات ((...حينما يحين الوقت كي نحطم البلاط البابوي تحطيماً تاماً، فان يداً مجهولة مشيرة الى الفاتيكان ستعطي اشارة الهجوم، وحينما يقذف الناس أثناء هيجانهم بأنفسهم على الفاتيكان سنظهر نحن كحماة لوقف المذابح، وبهذا العمل سننفذ الى أعماق قلب هذا البلاط، وحينئذ لن يكون لقوة على وجه الأرض أن تخرجنا منه، حتى نكون قد دمرنا السلطة البابوية، ان ملك اسرائيل سيصير البابا الحق للعالم ولن نهاجم الكنائس القائمة الآن حتى تتم اعادة تعليم الشباب عن طريق عقائد مؤقتة جديدة، ثم عن طريق عقيدتنا الخاصة بل سنحاربها عن طريق النقد، الذي كان وسيظل ينشر الخلافات بينها، وبالاجمال ستفضح صحافتنا الحكومات والهيئات الأممية الدينية وغيرها عن طريق كل أنواع المقالات البذيئة لتخزيها وتحط من قدره...)).
ومنذ الفجر الأول للإسلام والماسونية لم تتوقف عن محاولات وقف هذا الامتداد بطرق شتى، كان أبرزها محاولات قتل المصطفى صلى الله عليه وسلم وسحره، وقد ورد في سفر حاز وحار الذي طبع بالفرنسية عام 1907م الجزء الثاني ص 88 ما يلي ((...يا أبناء اسرائيل اعلموا أننا لن نفي محمداً حقه من العقوبة التي يستحقها حتى ولو سلقناه في قدر طافح بالأقذار وألقينا عظامه النخرة الى الكلاب المسعورة لتعود كما كانت نفايات كلاب، لأنه أهاننا وأرغم خيرة أبنائنا وأنصارنا على اعتناق بدعته الكاذبة، وقضى على أعز آمالنا في الوجود ولذا يجب عليكم أن تلعنوه في صلواتكم المباركة أيام السبت وليكن مقره في جهنم وبئس المصير...)). وكيف تنسى الأمة بعد ذلك المخترق الماسوني كعب الأحباراليهودي اليمني الذي دبر المؤامرة لقتل سيدنا عمر بأيد ماسونية مجوسية، والمخترق الآخر عبد الله بن سبأ الماسوني الآخر الذي سبب فتنة قتل سيدنا عثمان بن عفان، ودخول الأمة الاسلامية في حروب لا طائل منها بل انه بث كثيراً من الأقوال اليهودية مستتراً بشعار التشيع وحب آل البيت مما أدى إلى ظهور فرق الخوارج والمرجئة والمعتزلة وغيرهم والاسماعيلية على يد ميمون بن ديصان القداح وولده عبد الله، والقرامطة الذين حكموا من قبل مجلس غامض يطلق عليه السادة الرؤساء والدروز ودار الحكمة في القاهرة على يد الماسوني الكبير الحاكم بأمر الله، وفرقة اخوان الصفا وخلان الوفا السرية التي لا يعلم أحد شيئاً عن أعضائها حتى هذا الوقت.

وجاء العصر الحديث وكانت فكرة بناء اسرائيل واعادة بناء الهيكل على يد يهود الدونمة الذين كانوا يعيشون في الأندلس تحت عدل الحكم الاسلامي، ولما استولى المسيحيون عليها طردوهم من اسبانيا ولجأوا الى العثمانيين مراد الثاني، واخترقوا البيت العثماني، وعمدوا إلى تأسيس المحافل التي بدأت تروج الاشاعات ضد الخلافة العثمانية في صحف أوربا، والافتراءات وانتشر الماسونيون في البلاد العربية واستطاعوا ان يقتلوا السلطان عبد العزيز تحت زعامة اليهودي مدحت باشا واستبدلوه بمراد الخامس المعتوه، ولما تولى السلطان عبد الحميد تعرض لضغط من اليهود برئاسة هرتزل الذي زاره 1902م وعرض عليه انشاء دولة اسرائيل في فلسطين مقابل سداد ديون الدولة العثمانية على الرغم من ضخامة العرض الذي عرضه عليه الماسوني، ورفض السلطان ذلك قائلاً ((...انصحوا الدكتور هرتزل بألا يتخذ خطوات جادة في هذا الموضوع فاني لا أستطيع أن أتخلى عن شبر واحد من أرض فلسطين فهي ليست ملك يميني، بل ملك للأمة الاسلامية فليحتفظ اليهود بأموالهم، واذا مزقت دولة الخلافة يوماً فانهم يستطيعون آنذاك أن يأخذوا فلسطين بلا ثمن أما وأنا حي فان عمل المضع في بدني لأهون علي من أن أرى فلسطين قد بترت من دولة الخلافة وهذا أمر لا يكون...)). واستمر الماسونيون في خططهم التدميرية حيث جندوا في صفوفهم حزب تركيا الفتاة ونجحوا على يد مصطفى كمال أتاتورك زعيم جمعية الاتحاد والترقي في انهاء الخلافة وقيام دولة اسرائيل في فلسطين والتمهيد لحركة الاستعمار في العالم الاسلامي والتي انطلقت من فكر ماسوني خبيث يسعى الى التدمير بشكل مخيف بعد غزو بشع له ونهب لمدخراته المادية والمعنوية وزرع بذور الخراب والجهل والشك والتخلف والأيدي الخفية والمرتزقة والثورات والمؤامرات والأحزاب المشبوهة التي تنادى بشعارات العدل والحرية والمساواة وهي أبعد ما تكون عنها .ان محاولات اسرائيل بناء هيكل على أنقاض المسجد الأقصى انما هو تحقيق الهدف الماسوني الأعظم الذي نشأت من أجله الماسونية.
لهم درجات ثلاث

محسن الاخضر
عضو فعال
عضو فعال

ذكر
عدد المساهمات : 3298
نقاط : 5762
تاريخ التسجيل : 12/10/2013
رسالة إلى الشعب الجزائري الشقيق الأفعي الماسونية في دياركم Fds11


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

رسالة إلى الشعب الجزائري الشقيق الأفعي الماسونية في دياركم Empty رد: رسالة إلى الشعب الجزائري الشقيق الأفعي الماسونية في دياركم

مُساهمة من طرف محسن الاخضر السبت يوليو 23, 2016 8:20 pm

العمي الصغار: والمقصود بهم المبتدئون من الماسونيين

- الماسونية الملوكية: وهذه لا ينالها إلا من تنكر كلياً لدينه ووطنه وأمته وتجرد لليهودية ومنها يقع الترشيح للدرجة الثالثة والثلاثون كتشرشل وبلفور، ورؤساء أمريكا (كاشتراط في الترشيح)م
- الماسونية الكونية: وهي قمة الطبقات، وكل أفرادها يهود، وهم أحاد، وهو فوق الأباطرة والملوك والرؤساء لأنهم يتحكمون فيهم، وكل زعماء الصهيونية من الماسونية الكونية كهرتزل، وهم الذين يخططون للعالم لصالح اليهود

يتم قبول العضو الجديد في جو مرعب مخيف وغريب حيث يقاد إلى الرئيس معصوب العينين وما أن يؤدي يمين حفظ السر ويفتح عينيه حتى يفاجأ بسيوف مسلولة حول عنقه وبين يديه كتاب العهد القديم ومن حوله غرفة شبه مظلمة فيها جماجم بشرية وأدوات هندسية مصنوعة من خشب … وكل ذلك لبث المهابة في نفس العضو الجديد وتشترط الماسونية على من يلتحق بها التخلي عن كل رابطة دينية أو وطنية أو عرقية ويسلم قيادة لها وحدها، كما ان حقائق الماسونية لا تكشف لأتباعها إلا بالتدريج حين يرتقون من مرتبة إلى مرتبة وعدد المراتب ثلاث وثلاثون فيما يحمل كل ماسوني في العالم فرجارا صغيراً وزاوية لأنهما شعار الماسونية منذ أن كانا الأداتين الأساسيتين اللتين بنى بهما سليمان الهيكل المقدس بالقدس و يردد الماسونيون كثيراً كلمة المهندس الأعظم للكون ويفهمها البعض على أنهم يشيرون بها إلى الله سبحانه وتعالى والحقيقة أنهم يعنون حيراما إذ هو مهندس الهيكل وهذا هو الكون في نظرهم
الجذور الفكرية والعقائدية

جذور الماسونية يهودية صرفة، من الناحية الفكرية ومن حيث الأهداف والوسائل وفلسفة التفكير. وهي بضاعة يهودية أولاً وآخراً، وقد اتضح أنهم وراء الحركات الهدامة للأديان والأخلاق وقد نجحت الماسونية بواسطة جمعية الإتحاد والترقي في تركيا في القضاء على الخلافة الإسلامية، وعن طريق المحافل الماسونية سعى اليهود في طلب أرض فلسطين من السلطان عبد الحميد الثاني، ولكنه رفض رحمه الله وقد أغلقت محافل الماسونية في مصر سنة 1965م بعد أن ثبت تجسسهم لحساب إسرائيل


محسن الاخضر
عضو فعال
عضو فعال

ذكر
عدد المساهمات : 3298
نقاط : 5762
تاريخ التسجيل : 12/10/2013
رسالة إلى الشعب الجزائري الشقيق الأفعي الماسونية في دياركم Fds11


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى