تجارة الرقيق تعود من جديد !!

المدعو محمد كشلاف "القصب" يتاجر بالأفارقة في مدينة الزاوية ، يتصيدهم من البحار ليسجنهم داخل هناقر أشبه بالسجون ، ذات حراسة مشددة ، يقتل كل من يحاول الهرب ، وحدث هذا عدة مرات .
يتلقى على كل فرد ضمن "الرقيق" مبلغ مالي بحجة إطعامهم و بهذا كلما زاد عددهم زادت ثروتة و صارو أيضاً عبيداً للتنظيف و البناء و الزراعة في فترة النهار و يعيدونهم للهناقر مساءً و كل هذه الأعمال "سخرة" بدون مقابل .

تمكن المدعو (القصب ) من القبض على عدد 11 سارق داخل مستودع الزيوت من بينهم 7 من قبيلة أولاد صقر أحدهم قريب علي كردمين و من ضمن السراق ابن المتسلق عقيد : علي الذيب القمودي .. التابع لتجييش الحرشة سابقا "وحاليا" تابع حرس الحدود وحسب المعلومات المتداولة أنه تم إحالة السراق الى قوة الردع الخاصة بطرابلس التي يترأسها عبدالرؤف كاره و تم قفل مدخل كوبري مصفاة الزاوية من ناحية أولاد صقر بموانع ترابية و قام القصب بتجهيز سواتر ترابية حول سريته للدفاع وبانتضار إطلاق الحكم لصافرته معلنا" عن بدء المبارة . مع العلم ان كشلاف الملقب بالقصب هو قريب المدعو على الاحراش رئيس حرس المنشات النفطية وصديق الجظران الشخصي والقصب اجبر محطات الوقود على التنازل على طلبيات النفطة مقابل السماح لهم بالتزود بالبنزينه

هكذا يريدونهااااا

هدا وين وصلك المعلوم حتى انتهت القصه وفتح المصفاة امور ط وفخار ايكسر بعضه وهما فروخ الحرام معاش يبو يكملو