أية أيادٍ قادرة على اللعب في البركان الجزائري؟
2 مشترك
منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة :: المنتديات السياسية :: منتدى الأخبار العاجلة الليبية
صفحة 1 من اصل 1
أية أيادٍ قادرة على اللعب في البركان الجزائري؟
أية أيادٍ قادرة على اللعب في البركان الجزائري؟
نشر يوم 9-1-2017 على الساعة : 16:15[
أصيبت العديد من الدوائر الإعلامية والسياسية بخاصة في الخارج بنوبة هستيريا جدّ متقدمة، بعد فشل مشروع إشعال نيران الفتنة في الجزائر انطلاقا من مدينة بجاية، حيث كان الرهان كبيرا للغاية على إلحاق الجزائر بمستنقع الربيع العربي، فهذه الدوائر المُتربصة بالجزائر، كانت تتوهّم أن ساعة الصفر قد حانت، وتوهمت أكثر أنه بمجرّد تحريكها لبعض المنحرفين والمشاغبين، ستُشعل النيران في كامل أرجاء البلاد. هذا الوهم ما لبث أن تبخّر، بمجرّد أن ثار السواد الأعظم من الجزائريين على دُعاة الفتنة، مستعملين القنوات نفسها التي اعتمدها مهندسو مؤامرة الربيع العربي، وأعني بذلك مواقع التواصل الإجتماعي، فالأخيرة عجّت بالإنتقادات الموجهة لرؤوس الفتنة، كما أنها كادت تنفجر بسبب حجم الشعارات الوطنية التي أغرق بها الجزائريون الأحرار هذا الفضاء الإفتراضي، فكأننا بالجزائريين أرادوا أن يُفهموا مهندسي الفتنة، بأنه كلّما ازداد تربصهم وتحرّشهم بالجزائر، كُلّما ازدادوا هم إيمانا بوحدة الجزائر وأمنها واستقرارها، لكّننا في الضفة الأخرى المُقاولة لأعداء الجزائر، وبالأخص تلك التي تبث سمومها من كبريات العواصم الأوروبية، رأينا بوضوح حجم الإحباط والنكسة التي ألمّتا بها، فقناة -المغاربية- على سبيل المثال لا الحصر، أقامت الدنيا ولم تُقعدها، وبوّقت وزمّرت ل-الثورة-، لتجد نفسها تُغرّد خارج السرب، فآذان الجزائريين وقلوبهم ظلت ولا تزال مُوصدة في وجه خطابات الحقد والكراهية التي تفننت -المغاربية- وغيرها من قنوات الفتنة في الخارج وعلى رأسها -قناة الخنزيرة القطرية- في توجيهها وتكرارها علّ وعسى تُقنع بها بعض ضعاف النفوس والذين لا وزن ولا قيمة لهم وسط الجزائريين. انكسار الوهم، جعل هذه الجهات الحاقدة على بلادنا، تلعب على العديد من الأوتار، من خلال تسفيهها وتقزيمها لأطروحة -دور الأيادي الخارجية في اختلاق الفتن والتخطيط لها في الجزائر-، إلى درجة أصبح معها مجرد توجيه أصابع الإتهام لجهة خارجية، يمثل بمنطق هذه الجهات، قمّة الجهل بما يحدث في الجزائر، بل وقمّة -العَمالة للنظام- ! وبطبيعة الحال، فإن هذه الأساليب المنتهجة من طرف الجهات إيّاها، لم تكن يوما عبثيّة، بل هي نتاج دراسات أعدتها مخابر مختصة في علم النفس الإجتماعي، غايتها توجيه عقولنا إلى تقبلّ ما تحاول زرعه فينا من أفكار، لتسهيل عملية الإختراق، وتحريك الوضع بالشكل والإتجاه التي تريده، وللأسف الشديد أن بعض ضعاف العقل، والمغرر بهم في السياسة، سرعان ما ينساقون وراء عمليات التوجيه هذه، لذا نراهم ينخرطون بغباء في الترويج لها، بل ويُغالون في تبرير أعمال الشغب وتدمير أملاك الشعب، بالتستّر وراء ما يدّعون أنه -محاربة الفساد-، وليت الأمر بلغ هذا الحدّ وكفى، فبعض الناشطين على صفحات التواصل الإجتماعي، راحوا يُتفّهون حملة رفع العلم الوطني على المنازل والمحلات ردّا على دعاة الفتنة، وكتب أحدهم ما يلي: -يكون العلم مقدسا عندما يرتبط بالوطن وأفراحه إلى أن يصبح لا حدث إن ارتبط بالحكومة-، فبصراحة لم أفهم مغزى هذه العبارة، فهل يريد هذا الناشط والعامل في حقل الإعلام في الجزائر، أن يرفع الشعب علمه وترفع الحكومة علما مُغايرا، أو أنه يحن لرفع العلم الفرنسي تيمُّنا برفع -الثوار- في ليبيا وسوريا لراية الانتداب؟ هنا فقط وبالإجابة عن هذا السؤال، يمكننا فهم ما يرمي إليه هذا الناشط وأمثاله، الذين يحاولون تقزيم قُدسية ورمزية العلم الوطني الجزائري الذي سقته دماء مليون ونصف المليون من الشهداء الأبرار. ولاستكشاف حجم النكسة التي ألمّت بالحاقدين على الجزائر، يتوجب علينا زيارة صفحة البيدق فيصل القاسم على الفايسبوك، الذي كعادته يتخفّى وراء ما يدعي أنه تعليق لأحد المواطنين الجزائريين على تصريح الوزير الأول السيد عبد المالك سلال والذي قال فيه -إن الربيع العربي غريب على الجزائر والجزائريين!-، بقوله، أي فيصل القاسم الذي لبس عباءة المواطن الجزائري: -إن الوزير عبد المالك سلال ومن ورائه الجزائريون سيرون عما قريب “الربيع العربي”-، فتغريدة فيصل البيدق المقاول لأمراء مشيخة قطر، تختزل برأيي مرامي وأهداف الحاقدين على الجزائر، وتُبيّن بشكل جليّ حجم النكسة التي ألمّت بهم، والتي ستطالهم في كلّ مرّة يُحاولون فيها التطاول على الجزائر والجزائريين، فلعلم هؤلاء الأقزام والتافهين، أننا شعب دفع أكبر ضريبة دم إبان الفترة الإستعمارية البغيضة، لتحقيق إستقلاله، وواصل دفع ضريبة الدم بعدما تكالبت علينا قوى الشرّ الحاقدة على استقلال الجزائر، وبالتالي فدماؤنا الزكية لوحدها قادرة على إغراق كل من تُسوّل له نفسه التطاول والتآمر على أرض الشهداء. وبعكس ما تحاول إقناعنا به قوى الشّر، أقول بأنه يتوجب على الجزائريين، أن ينتبهوا أكثر من أي وقت مضى لمحاولاتها الشيطانية، الحالمة باستعباد الجزائريين وإذلالهم، والجزائريون وعلى مرّ العصور أثبتوا أنهم قد يُهادنون الأعداء، اللهم إلا إذا مسّوا بشرفنا وكرامتنا وسيادتنا، فهنا تتحوّل الجزائر كما عوّدتنا عليه، إلى بركان تحرق حممه الأخضر واليابس، فما بالك بالأيادي الخارجية ومن يُصافحها حتى في الداخل. زكرياء حبيبي
نشر يوم 9-1-2017 على الساعة : 16:15[
أصيبت العديد من الدوائر الإعلامية والسياسية بخاصة في الخارج بنوبة هستيريا جدّ متقدمة، بعد فشل مشروع إشعال نيران الفتنة في الجزائر انطلاقا من مدينة بجاية، حيث كان الرهان كبيرا للغاية على إلحاق الجزائر بمستنقع الربيع العربي، فهذه الدوائر المُتربصة بالجزائر، كانت تتوهّم أن ساعة الصفر قد حانت، وتوهمت أكثر أنه بمجرّد تحريكها لبعض المنحرفين والمشاغبين، ستُشعل النيران في كامل أرجاء البلاد. هذا الوهم ما لبث أن تبخّر، بمجرّد أن ثار السواد الأعظم من الجزائريين على دُعاة الفتنة، مستعملين القنوات نفسها التي اعتمدها مهندسو مؤامرة الربيع العربي، وأعني بذلك مواقع التواصل الإجتماعي، فالأخيرة عجّت بالإنتقادات الموجهة لرؤوس الفتنة، كما أنها كادت تنفجر بسبب حجم الشعارات الوطنية التي أغرق بها الجزائريون الأحرار هذا الفضاء الإفتراضي، فكأننا بالجزائريين أرادوا أن يُفهموا مهندسي الفتنة، بأنه كلّما ازداد تربصهم وتحرّشهم بالجزائر، كُلّما ازدادوا هم إيمانا بوحدة الجزائر وأمنها واستقرارها، لكّننا في الضفة الأخرى المُقاولة لأعداء الجزائر، وبالأخص تلك التي تبث سمومها من كبريات العواصم الأوروبية، رأينا بوضوح حجم الإحباط والنكسة التي ألمّتا بها، فقناة -المغاربية- على سبيل المثال لا الحصر، أقامت الدنيا ولم تُقعدها، وبوّقت وزمّرت ل-الثورة-، لتجد نفسها تُغرّد خارج السرب، فآذان الجزائريين وقلوبهم ظلت ولا تزال مُوصدة في وجه خطابات الحقد والكراهية التي تفننت -المغاربية- وغيرها من قنوات الفتنة في الخارج وعلى رأسها -قناة الخنزيرة القطرية- في توجيهها وتكرارها علّ وعسى تُقنع بها بعض ضعاف النفوس والذين لا وزن ولا قيمة لهم وسط الجزائريين. انكسار الوهم، جعل هذه الجهات الحاقدة على بلادنا، تلعب على العديد من الأوتار، من خلال تسفيهها وتقزيمها لأطروحة -دور الأيادي الخارجية في اختلاق الفتن والتخطيط لها في الجزائر-، إلى درجة أصبح معها مجرد توجيه أصابع الإتهام لجهة خارجية، يمثل بمنطق هذه الجهات، قمّة الجهل بما يحدث في الجزائر، بل وقمّة -العَمالة للنظام- ! وبطبيعة الحال، فإن هذه الأساليب المنتهجة من طرف الجهات إيّاها، لم تكن يوما عبثيّة، بل هي نتاج دراسات أعدتها مخابر مختصة في علم النفس الإجتماعي، غايتها توجيه عقولنا إلى تقبلّ ما تحاول زرعه فينا من أفكار، لتسهيل عملية الإختراق، وتحريك الوضع بالشكل والإتجاه التي تريده، وللأسف الشديد أن بعض ضعاف العقل، والمغرر بهم في السياسة، سرعان ما ينساقون وراء عمليات التوجيه هذه، لذا نراهم ينخرطون بغباء في الترويج لها، بل ويُغالون في تبرير أعمال الشغب وتدمير أملاك الشعب، بالتستّر وراء ما يدّعون أنه -محاربة الفساد-، وليت الأمر بلغ هذا الحدّ وكفى، فبعض الناشطين على صفحات التواصل الإجتماعي، راحوا يُتفّهون حملة رفع العلم الوطني على المنازل والمحلات ردّا على دعاة الفتنة، وكتب أحدهم ما يلي: -يكون العلم مقدسا عندما يرتبط بالوطن وأفراحه إلى أن يصبح لا حدث إن ارتبط بالحكومة-، فبصراحة لم أفهم مغزى هذه العبارة، فهل يريد هذا الناشط والعامل في حقل الإعلام في الجزائر، أن يرفع الشعب علمه وترفع الحكومة علما مُغايرا، أو أنه يحن لرفع العلم الفرنسي تيمُّنا برفع -الثوار- في ليبيا وسوريا لراية الانتداب؟ هنا فقط وبالإجابة عن هذا السؤال، يمكننا فهم ما يرمي إليه هذا الناشط وأمثاله، الذين يحاولون تقزيم قُدسية ورمزية العلم الوطني الجزائري الذي سقته دماء مليون ونصف المليون من الشهداء الأبرار. ولاستكشاف حجم النكسة التي ألمّت بالحاقدين على الجزائر، يتوجب علينا زيارة صفحة البيدق فيصل القاسم على الفايسبوك، الذي كعادته يتخفّى وراء ما يدعي أنه تعليق لأحد المواطنين الجزائريين على تصريح الوزير الأول السيد عبد المالك سلال والذي قال فيه -إن الربيع العربي غريب على الجزائر والجزائريين!-، بقوله، أي فيصل القاسم الذي لبس عباءة المواطن الجزائري: -إن الوزير عبد المالك سلال ومن ورائه الجزائريون سيرون عما قريب “الربيع العربي”-، فتغريدة فيصل البيدق المقاول لأمراء مشيخة قطر، تختزل برأيي مرامي وأهداف الحاقدين على الجزائر، وتُبيّن بشكل جليّ حجم النكسة التي ألمّت بهم، والتي ستطالهم في كلّ مرّة يُحاولون فيها التطاول على الجزائر والجزائريين، فلعلم هؤلاء الأقزام والتافهين، أننا شعب دفع أكبر ضريبة دم إبان الفترة الإستعمارية البغيضة، لتحقيق إستقلاله، وواصل دفع ضريبة الدم بعدما تكالبت علينا قوى الشرّ الحاقدة على استقلال الجزائر، وبالتالي فدماؤنا الزكية لوحدها قادرة على إغراق كل من تُسوّل له نفسه التطاول والتآمر على أرض الشهداء. وبعكس ما تحاول إقناعنا به قوى الشّر، أقول بأنه يتوجب على الجزائريين، أن ينتبهوا أكثر من أي وقت مضى لمحاولاتها الشيطانية، الحالمة باستعباد الجزائريين وإذلالهم، والجزائريون وعلى مرّ العصور أثبتوا أنهم قد يُهادنون الأعداء، اللهم إلا إذا مسّوا بشرفنا وكرامتنا وسيادتنا، فهنا تتحوّل الجزائر كما عوّدتنا عليه، إلى بركان تحرق حممه الأخضر واليابس، فما بالك بالأيادي الخارجية ومن يُصافحها حتى في الداخل. زكرياء حبيبي
larbi- المراقب العام
-
عدد المساهمات : 32975
نقاط : 68082
تاريخ التسجيل : 04/05/2013
رد: أية أيادٍ قادرة على اللعب في البركان الجزائري؟
الجزائر تاريخ وشعب عظيم ومواقف سياسية مشرفة ،لهذا ستبقى تتربص بها الذئاب ،لكن بإذن الله شعب الجزائر لن يساق لهذه الفتن ...
حفظ الله الجزائر وشعبها من كل مكروة
حفظ الله الجزائر وشعبها من كل مكروة
يمني وأفتخر- عضو نشيط
-
عدد المساهمات : 271
نقاط : 330
تاريخ التسجيل : 16/05/2013
رد: أية أيادٍ قادرة على اللعب في البركان الجزائري؟
اهلا و مرحبا بكم اخي الفاضل يمني و افتخريمني وأفتخر كتب:الجزائر تاريخ وشعب عظيم ومواقف سياسية مشرفة ،لهذا ستبقى تتربص بها الذئاب ،لكن بإذن الله شعب الجزائر لن يساق لهذه الفتن ...
حفظ الله الجزائر وشعبها من كل مكروة
الحمد لله اننا اطأئنا عليك ,,,,,,,,,,,,,اتمنى ان تكون بصحة جيدة
و مبروك علينا النصر على دول الحمير رغم الجراح و المجازر التي ترتكبها ربيبة اسرائيل اسرة ال مردخاي السعودية
larbi- المراقب العام
-
عدد المساهمات : 32975
نقاط : 68082
تاريخ التسجيل : 04/05/2013
رد: أية أيادٍ قادرة على اللعب في البركان الجزائري؟
larbi كتب:اهلا و مرحبا بكم اخي الفاضل يمني و افتخريمني وأفتخر كتب:الجزائر تاريخ وشعب عظيم ومواقف سياسية مشرفة ،لهذا ستبقى تتربص بها الذئاب ،لكن بإذن الله شعب الجزائر لن يساق لهذه الفتن ...
حفظ الله الجزائر وشعبها من كل مكروة
الحمد لله اننا اطأئنا عليك ,,,,,,,,,,,,,اتمنى ان تكون بصحة جيدة
و مبروك علينا النصر على دول الحمير رغم الجراح و المجازر التي ترتكبها ربيبة اسرائيل اسرة ال مردخاي السعودية
ربي يخليكم والله دايما بالبال بس ظروف ...والحمدلله على كل حال ولازلنا نلقنهم الضربات الموجعه وان شاء الله النصر الكبير قادم تحياتي لك أخي الحر العربي
يمني وأفتخر- عضو نشيط
-
عدد المساهمات : 271
نقاط : 330
تاريخ التسجيل : 16/05/2013
مواضيع مماثلة
» هل انفجر "البركان" بين مسلحي الغوطة الشرقية؟
» قهراير اللعينة و اللعب على عقول الشعب القهرايري
» قيادة الجيش تعلن إنطلاق ” البركان ” لتحرير درنة من “شورى المجاهدين “
» الجوكر الروسي في اللعب مع أمريكا
» البردويل: المقاومة قادرة على ضرب ما بعد "تل أبيب"
» قهراير اللعينة و اللعب على عقول الشعب القهرايري
» قيادة الجيش تعلن إنطلاق ” البركان ” لتحرير درنة من “شورى المجاهدين “
» الجوكر الروسي في اللعب مع أمريكا
» البردويل: المقاومة قادرة على ضرب ما بعد "تل أبيب"
منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة :: المنتديات السياسية :: منتدى الأخبار العاجلة الليبية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أمس في 9:31 pm من طرف larbi
» الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل 793 من عناصره ونحو 6 آلاف مصاب
أمس في 9:30 pm من طرف larbi
» إعلام إسرائيلي: انفجار مسيرة في قاعدة عسكرية بمنطقة إلياكيم ووقوع إصابات
أمس في 9:21 pm من طرف larbi
» مسيّرة لحزب الله تراوغ دفاعات إسرائيل وتسقط في إلياكيم
أمس في 9:20 pm من طرف larbi
» حزب الله يستهدف قاعدة بحرية إسرائيلية ومقاتلوها يواصلون اشتباكاتهم المباشرة في القطاع الغربي
أمس في 9:19 pm من طرف larbi
» النتن ياهو حزين وسموترتيش غاضب.. حزب الله يقتل 6 جنود من نخبة جيش الاحتلال
أمس في 9:18 pm من طرف larbi
» حزب الله: رسالة من الأمين العام نعيم قاسم إلى مقاتلي المقاومة الإسلامية
الأربعاء نوفمبر 13, 2024 11:13 pm من طرف larbi
» يوم نوعي لحزب الله.. مسيرات وصواريخ تصل إلى مشارف تل أبيب وحديث عن استهداف مقرات عسكرية
الأربعاء نوفمبر 13, 2024 8:01 pm من طرف larbi
» حزب الله يهاجم مقر وزارة الدفاع الإسرائيلية في تل أبيب
الأربعاء نوفمبر 13, 2024 7:59 pm من طرف larbi
» القسام تعرض مشاهد لمعارك مقاتليها في جباليا استهداف الجنود وتفجير الدبابات من مسافة الصفر
الأربعاء نوفمبر 13, 2024 3:07 pm من طرف larbi