الشاعر البطل \ على الكيلاني بمناسبة فبراير ومن يحتفل بها،

رساله للأتحاد الافريقي ، حملتها للاخ والرفيق (قرين صالح اقرين ) سفيرنا في جمهورية تشاد ، ورئاسة الاتحاد، للسيد ، الرئيس ادريس ديبي ووزير خارجيته 
في قصيده :
نا موش ليبي والافريقي ليبي
هوعامره جيوبه وخالي جيبي
هو بجنسيته
وعنده ،جوازاته، وعامر، بيته
على قرن راسه معنقره طاقيته
ونا من الدرجه الرابعه ترتيبي
وصل ليبيا حفيان في شلتيته
كيف ،الظوال ،مهربه ، تهريبي
عطوه دوشكه ، وداوم مع سريته
بدا صلي ، من لول ،بلا تدريبي
لحق ، بالدواعش ، شد، مدفعيته 
ومن فوقهم ، ناتوا وغزو صليبي 
وهاي حاكمه في الوطن ميليشيته
ونا نحوم بين القاهره ( وعين تيبي)
هوه مجنس
وليبي على الليبي الاصيل يفنص
وجامع ضنا عما ، صخن المزنص
ونا، الي شك اليوم في تنسيبي
امر سريه ، بعد، كان ، يكنس
وعنده ارياح يحطبن تحطيبي
ودار ،عرس، واجوز ، الي بتعنس
واللي كان راعيهم يقول ، نسيبي
وعينه على عانس جديده يخنس
وهي تقول ، ياربي تصون (ضبيبي) 
نوصل الخنس والجواري الكنس
لو نطول ها المرود، يكون نصيبي
تسلل ، تمكن ، ومتلا ، المزنس
وفي كل تسع اشهور (بيجيب بيبي)
ويا ،من يقول ،الوطن راح ، (ادنس )
يا(قرين )دونك طق ( ف ادريس ديبي)
يا (سفيرنا ) قوله، ينت ، ايفنص 
راي ليبيا ،تمت ،فحكم ، الغيبي
كان ( اتحادافريقيا ) متونس
بينا السمرا، مرتبه ، ترتيبي
سابت وفينا الداعشي يتقنص 
وشدوا لكلاب ،( مرعيين الذيبي )
 

تحية للشاعر المبدع علي الكيلاني