منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
يرجي التكرم بتسجبل الدخول إذا كنت عضو معنا
أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب في الإنضمام إلي أسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك

إدارة المنتدي




انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
يرجي التكرم بتسجبل الدخول إذا كنت عضو معنا
أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب في الإنضمام إلي أسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك

إدارة المنتدي


منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

حقيقة:17فبراير وكيفية خطط لها

اذهب الى الأسفل

حقيقة:17فبراير  وكيفية خطط لها Empty حقيقة:17فبراير وكيفية خطط لها

مُساهمة من طرف محسن الاخضر الأحد فبراير 05, 2017 10:13 pm





تخطيط لنكبة 17 فبراير:
بدأ العملاء النورانيون )عبده الشيطان – الصهيونية الماسونية السرية( باستقطاب الطبقات العليا في ليبيا بعد تحسن علاقات الدولية الليبية مع الغرب بعد أفتتاح عدة سفارات غربية في الجماهيرية العظمى بسبب الانفتاح الغربي الذي دعى إليه المهندس "سيف الاسلام" خلال مشروع ليبيا الغد.
حيث تم استقطاب مجموعة كبيرة من العملاء والخونة الذين هربوا للخارج والذين انشقوا عن النظام وهم الذين اختارتهم القيادة العليا لتواصل مع الغرب من أجل تحسين صورة ليبيا أمام العالم منهم ( موسى كوسا – شلقم – الدباشي - براني أشكال - حمد قذاف الدم - عبدالفتاح يونس - مصطفى عبدالجليل - قدارة - شكري غانم بشكل سري وعلني وغيرهم مع تقديم التقارير إلى القيادة بتحسن العلاقات والتقدم في المفاوضات وتبادل المعلومات الامنية .. لقد قامت المخابرات الغربية بتجنيد هؤلاء مقابل امتيازات شخصية من أجل اسقاط معمر القذاقي مع بقائهم في مناصبهم كما هي خلال فترة الانفتاح مع الغرب من سنة 2002 – 2011 م.
الماسونين مجردين من الأخلاق والمبادئ والسياسة لاتعترف بالاخلاق والمبادئ، وأصبحت حياة القائد خلال عشر سنوات مليئة بالفخاخ، مما أدي إلى وقوع صدام بين القوة الوطنية التي تريد الوطن وبين القوة المضحكوك عليها من الغرب والمخدوعة فيهم التي عرفت بالحرس القديم .. مماأدي أنسحاب إلى القوة الوطنية من الساحة السياسية والامنية وتركتها لجرذان المنهدس سيف الاسلام التي مازالت في المشهد السياسي الليبي حتى يومنا فنتيجة هذه الاخطاء السياسية للمهندس فجعلته دفع ثمنا باهظاً هة عائلته لانهم لم يقف ضد مخططات الماسونية التي نفذت تحت بند حقوق الانسان الذي جعلت من المهندس سيف الإسلام يقوم بتحجيم الاجهزة الامنية والثورية مع أطلاق سراح التيارات الاسلامية الارهابية بقيادة مستشاره اليهودي على الصلابي وأخواته ومفتيهم اليهودي الصادق الغرياني لكي يقنع الشعب الليبي الفارغ ديننا وثقافياً وسياسياً بالمصلحة الوطنية ومنابر الحوار التي خصصت له حلقات على قناة الليبية أنذاك.
مماسهل علي كبار المرابين اليهود بالضحك عليهم بشعارات فارغ مثلهم مثل شعبهم فالوقت اليهود الماسونيين) الصهاينة(، أغلقوا جميع الحلقات داخل الدولة الليبية من خلال تغلغل عملائهم عبر مشروع ليبيا ويتصلون بالشخصيات المعنية لدعمهم دخل ليبيا مع حمايتهم الذين تم تكليفهم بمراكز عليا في القيادة السياسية في الداخل والخارج امثال (بلحاج، الحاراتي، خالد الشريف، محمد صوان، فتحي تربل، عبدالحفيظ غوقة، سليمان دوغة،جمعة عتيقة، على زيدان،عبدالحكيم بلحاج، بن قمو، على الصلابي، الصادق الغرياني، عبدالرحمن السويحلي، نيزار كعوان، مصطفى عبدالجليل، محمودجبريل، عارف النايض، ايمان العبيدي، سوقيوة، هناء المصراتي، هناء الحبشي، هنادي، الفاخري، عصام العول، عمر بوشريدة، عبدالحميد الدبيبة، جمعة القماطي،المقريف، عثمان لميلقطة، شلقم ،الدباشي، زيدان غيرهم الكثير .. كان هؤلاء العملاء لديهم تنسيق مع حمار موزة وحمار تركيا لإسقاط معمر القذافي عبر مشروع ليبيا الغد الفاشل الذي سحب البساط من تحت اقدام معمر القذافي مع تغلغل الطابور الخامس بالمناصب القيادية في الدولة الليبية خلال خمس سنوات من (2002 -2006) مع تفشي الفساد الاخلاقيوالمالي في الدولة كانت كافية لتغلغل الطابور الخامس والقبض على مفاصل الدولة .. ولكن ما كانوا يقومون به في الواقع ضد القائد مع الانغماس الدوائر المقربة منه في ممارسة الرذيلة والإباحية في الامانات والكتائب والاجهزة الامنية وتوريط اولاده في صدامات جانبه مع الشرفاء والاوفياء لتخلص منهم لكي يتم الاستفراد بهم فيمابعد مع تهئية الشارع الليبي ضدهم وهكذا انتهي بهم الأمر إلي أن أصبحوا تحت رحمت وطوع إرادة الماسونية العالمية.
وعقدوا عدة اجتماعات سرية مع كبار اليهود من الرجال الأموال في الدول الخليجية والعربية (مصر – الاردن – تونس – المغرب – لبنان - الجزائر) لتحسين صورة الجماهيرية العظمى لدى الدول الغربية وتحسين أوضاعهم في حقوق الانسان وحرية الاعلام وتطبيق الديمقراطية بعدة دول غربية منها(بريطانيا – ايطاليا – فرنسا – امريكا – اسبانيا – تركيا – كندا – المانيا - بلجيكا ) فانطلقت عدة مشاريع داخل تحت بند المصلحة الوكنية وتعويض الارهابين مع العمل السري الغربي لتوفير السلاح لهم تحت بند التجارة والبزنس مع اطلاق عدة منابر أعلامية تحت بند حرية الصحافة والاعلام من خلال تكوين شركات الغد الاعلامية والمنابر السياسية والصحف الجديدة مثل قورينا واويا نتيجة الوعود التي قدمها برنارد هنري ومارتن شلاف وبرنارد بتشارد وغيرهم إلى المهندس سيف الإسلام في أوروبا وأمريكا خلال دراسته مع تعرفه على امرأة حسناء اشتهرت بجمالها وسحرها من اصل يهودي فكانت فخ لدراسة المهندس ومعرفة نقاط الضعف في نظام ابيه .. ولم تمض فترة طويلة حتى أصبحت تقضي معه من الوقت أكثر مما تقضي مع غيره !.وهكذا أبتلع الطعم والصنارة اليهودية!..كما يفعل الصيادون المهرة، حتى ضيقوا الخناق عليه .. بينما صوروا لها بأن ليبيا دخلت الانفتاح العالمي من اوسع ابوابه.
كانت الخطوة التالية إدخال القيادات إلي النورانية )عبده الشيطان(.. وكان عليه أن يقسم أغلظ الأيمان للمحافظة علي السرية والطاعة تحت طائلة التهديد بالقتل ومنهم الهوني وعبد الرحمن شلقم وموسى كوسا والأوجلي وعبدالجليل والعساوي وغوقة بقيادة برنار ليفي وجون ماكين .. والخطوة التي تلت ذلك هي زجهم بمواقف معينة تكون ضد القائد معمر القذافي، أخذت بعد مدة طريقها إلي الشيوع بصورة غامضة .. وقد سمي هذا الأسلوب الذي يؤدي إلي تحطيم الصورة المعنوية والاجتماعية لشخص ما فيما بعد "الفضيحة أو التلطيخ أو التشهير" .. وكانت النتيجة المباشرة لهذه الفضائح "حملة تشهير ضد القائد معمر القذافي " التي اخذت وقتها في غياب الاجهزة الامنية التي سيطرت عليها عناصر ليبيا الغد بحجة التحفيف عن القائد بسبب تقدمه في السن، وهذه السياسة أدت إلي امتلاء الشعب بمشاعر الحقد والكراهية لمعمر القذافي بسبب الاغباء السياسي لمشروع ليبيا الغد، التي تحولت إلي رغبة في الانتقام من القذافي وأولاده ورجاله بسبب تغلغل الطابور الخامس والجواسيس والخونة بقوة داخل الاجهزة الادارية والأمنية، الذين ظهور بقوة في المشهد السياسي بعد سقوط القذافي ونظامة.
لقد كانت مهمة برنارد ليفي هنري العمل علي إغراء شخصيات الكبيرة )قيادية(، وإقناعها بأن يقوموا بدور قيادي في نكبة الليبية، وهذا الاتفاق الضمنيّ قد تم بتركيا – فرنسا – تونس- اليونان – مصر- قبرص – ايطاليا تحت تطوير وتدريب الأمن العام وعقد صفقات من الديناميك من هذه الدول لصالح الامن العام علي أن ينصّب نفسه علي رئاسة الأركان العامة عند نجاح نكبة 17 قهاير بعد أن وقع في الفخ تمت تصفيته من قبل برنارد ليفي وموزة وكلينتن وأبوشنه وخليفة حفتر لكي يتولى المنصب فيما بعد.
وقد حرص مخططوا المؤامرة الليبية ) نكبة 17 قهاير ( علي أن يتجنبوا إعلام أيّ من المعني والقيادي أنهم ينوون إعدام الرئيس " معمر القذافي" هو التنحي لانه فقدان شرعيته الدولية فقط وترحيل زوجته وتصفية الألوف من الموالين .. وأقنعوهما بأن هدف نكبة 17 قهاير ليس إلا تطهير الدولة من الفساد ونهب والسرقة والاختلاس والدعارة والخيانة وفرض حقوق الإنسان والعدالة الاجتماعية وتطوير مؤسسات المجتمع المدني.
وعهد إلي شخصية من عبده الشيطان) برنار ليفي - برنارد بتشارد( احدهم يهودي فرنسي والأخر يهودي الماني بمهمة تخصيص فرق الاقامة الطقوس والشعائر النورانية ) الشيطانية ( لاستعمالها في محافل الشرق الأكبر الماسوني بفرنسا وتركيا .. كانت وهذه الشخصيات تعيش في فرانكفورت وباريس .. ولقد قام الخائن محمود جبريل بتعريف أبوشنه على صديقه برنارد ليفيأحد شخصيات عبده الشيطان بفرنسا، الذي تولي بدوره مهمة تعريفهما بأسرار محافل الشرق الأكبر المجتمعين في الدوحة باسم اصدقاء ليبيا .. وشرع القيادي بإدخال طقوس الماسونية الجديدة في حربهم ضد قوات الشعب المسلح تشويه صورة الزعيم الراحل بأنه يستخدم السحر ضده بواسطة نوري المسماري المكلف بهذه المهمة وبعد ان نكشف أمره هرب الى فرنسا .. وكان الامر بأشراف زوجة ساركوزي ورئيس السنغال عبدالله واد الذي صرح برحيل الزعيم الليبي معمر القذافي عن السلطة مع استخدام الطقوس الشيطانية المتمثلة في السحر الأسود بمحافل الشرق الأكبر ضد معمر القذافي.. ولم يأت العام 2011 ف حتى كان هناك أكثر من ألفي محفل في الدول العربية بعد تدريبهم في قطر والسعودية وتركيا تابعة لماسونية الشرق الأكبر، تضم تشعباتها أكثر من مئة آلف عضو )قيادات ميدانية لنكبات الصهيونية داخل المدن المزدحمة الذين تم تدريبهم في بريطانيا وفرنسا واسبانيا ومالطا وامريكا( معظمهم من طلبة الذين درسوا بالخارج ورجعوا الى دولهم .. وهكذا تمكنت الجماعة النورانية اليهودية ي عهد اوباما بتنفيذ مخططها بإشراف شخصية اليهودية وهو (برنارد ليفي)، من النفاذ إلي قلب الدول العربية والاسلامية باسم " دول الحرة "، علي يد )عبده الشيطان( ومن بينهم (وائل غنيم مصر – فتحي تربل الجماهيرية – بوعزيزي تونس وغيرهم ).
وقام النورانيون اليهود بعد ذلك، بتشكيل لجان الربيع العربي السرية التابعة للمحافل الماسونية على مستوي الوطن العربي لدعم بعضهم مالياً وعسكرياً وبشراً .. وهكذا تأسست قاعدة صلبة لربيع الجرذان في دول العربية المتمثلة بمجالس الانتقالية واصدقاء ليبيا وسوريا احدهما مقرة في الدوحة والأخر في استنطبول ، في التشكيلات السرية التابعة لمحافلهم الصهيونية المتواجدة بدول الربيع العربي ومموله من الموساد والبنتاجون وام 6 بواسطة واجهة عربية من السعودية وقطر والأمارات والكويت والأردن وتركيا ومصر وتونس ضد ليبيا.
بعد أن نجح الطابور الخامس والجواسيس بمهمتهم جاءت مكافاتهم بالاموال وتقلد بمناصبهم، ويتحكمون بخيوط الدولة الليبية.. وهي الاشتراك في عمليات تهريب الاموال الليبية الى منظمات ارهابية ويهودية برعاية المخابرات البريطانية والامريكية والالمانية باشراف قطري تركي أردني حتى يسترد بعض خسارتهم في الاستثمارات الخارجية.
وتعين القوي الخفية (الماسونية) يهوديا من أصل) إسباني أو يوناني أو أمريكي أو تركي أو انجليزي أو فرنسي أو كندي أو ايطالي أو قبرصي أو مالطي( على راس بعثة الامم المتحدة في مثل (متري – ليون – ليفي - كوبلر) لتحكم في الجواسيس والعملاء والماسونيين المتغلغلة داخل ليبيا بحجة المشاريع (المصالحة – الحوار – اعادة الاعمار –الوفاق –الانقاذ –محاربة الارهاب –الهجرة الغير شرعية) بتعاون مع جواسيس من اصول يهودية عربية مثل ) لبنان أو مصر أو تونس أو سوريا أو فلسطين أو ليبيا أو ألأردن أو الخليج (، للإشراف علي الخلايا السرية التابعة للموساد .. وقد تحول فندق كورنتيا الذي يقيم به عبد الفتاح يونس وفندق ريكسوس، إلي أضخم وأشهر وكر للخونة والعملاء والجواسيس بإدارة يهودياً صديقا " لسيف الإسلام " وهو تركي الجنسية سابقاً .. ليصبح بعد 17 فبراير المركز الذي تصمم وتنفذ فيه، تفاصيل الحملة الهادفة إلي تحطيم المعتقدات الدينية المتمثلة في التكبير عند هدم المساجد وتكبير عند النهب والسرقة والقتل والاغتصاب والحرق وتدمير الأخلاق العامة في الجماهيرية .. وتجريد الليبيون من دينهم وجمعتهم المقدسة عندهم ومقدساتهم الاسلامية لضرب نفسية المسلم العربي الذي كره الدين الاسلامي نتيجة افعال عملاء اليهود بتنفيذ ذلك بعد تجردهم من الأخلاق والدين !
كما قام النورانيين )عبده الشيطان( بتنظيم حلقة من الجواسيس والعيون، لكي ينقلوا معلومات والفضائح لأسيادهم من رجال القوي الخفية بفرنسا و لمانيا وبريطانيا وأمريكا وإسرائيل وبلجيكا التي ترسم سياسة الخارجية والداخلية للعالم.
أصبحت إيمان ألعبيدي وسرقيوة وهناء الحبشي وهناء المصراتي وهنادي والفاخري بتعليمات القطرية وأصبحنا يقمنا بممارسة العهر الجنسي ونصب المصائد للأغبياء والسذاج من جرذان فبرايروتصويرهم حتى تتم السيطرة عليهم ليقوموا تنفيذ مخططاتهم كماحصل مع فتحي المجبري وعقيلة صالح وحسني بي وحسونة طاطاناكي من الذين سقطوا في مصائد العاهرات ومن لم يسقط في مصائد العاهرات يسقط في مصائد الخطف والنهب والفدية والتصفية والاغتيال والاغتصاب باشراف قطري – تركي – بريطاني – فرنسي – مالطي - اوروبي لتركيع الشعب .. وكان الرجال والنساء الذين يقعون في شباك عبده الشيطان قاموا بنكبة 17 قهاير وهم كثر، لا يلبثون أن يصبحوا فريسة للابتزاز، حتى يصبحوا أداه طيعة ينفذون ما يؤمرون به داخليا وخارجياً في ليبيا لحماية اسرائيل.
وتغلغلت الخلايا في قاعات الاجتماعات والمسارح والمعارض الفنية والنوادي الرياضية، فتحوّلت إلي قاعات للمغامرة ومنازل ومزارع للدعارة وحانات لتعاطي الخمور والمخدرات من قبل قيادات ورجالات الزعيم الراحل معمر القذافي وقيادات جرذان 17 قهاير حالياً، ومعظم القيادات الأمنية والعسكرية والسياسية بدون استثناء وكان زعماء الجرذان المنتظرون محاطين بهذا الجو الموبوء، حيث تتعطل ضمائرهم، ثم يقضي عليها إلي الأبد بتشجيعهم علي الانغماس في أعمال الشر والرذيلة طيلة هذه المدة ضد كل من يقول لهم لا هذا ظلم واستبداد بدعم بريطاني من خلال سفيرها القط البري.
اصبح الموساد متغلغل بكافة مؤسسات الدولة المدينة والأمنية للحفاظ على استمرار المؤامرة على الامن القومي الوطني لليبيا، واضطلاع أصحاب المصارف والوزراء وضباط الجيش والأمن ورجال الأعمال والتجار والإعلاميين والقيادات العسكرية والأمنية في تورطهم تنظم مدني، عربي، عسكري بقيادة المخابرات الالمانية – البريطانية - الفرنسية، والدور الذي لعبته محافل الماسونية الحرة باروربا ودول الخليجية كان في نكشف المخطط بعد ستة سنوات من دمار ليبياوسوريا واليمن .. وعبده الشيطان في ليبيا الذين يعملون تحت ستار الجمعيات الخيرية والمجتمع المدني لحقوق الإنسان من سنة 2002م المموله من الصهيونية الغربية والسلفية والاخوانيه والإرهابية لتدمير مؤسسات الدولة بالحرق والمساجد بالهدمونبش القبور وهدم الاضرحةحتى يومنا هذا.
وبعد 17 فبراير أصبح رجال الآمن والسياسة والجيش والقيادات منساقه وراء تيار المرح والعهر والدعارة والنهب والسرقة والقتل والخطف والسطو والاغتصاب مع عاهرات الموساد، لم تكن إلا الصورة التي قام برسمها اليهود (عبده الشيطان) والقيادات الفاسدة وزملاؤه وشعبه المريض نفسيا.
وقد برهن التاريخ أن الروايات المروية والأخبار الصهيونية عن الزعيم معمر القذافي ليست إلا أكاذيب وتلفيقات من الصهيونية العالمية .. وأكد لنا التاريخ بعد 7 سنوات من نكبة فبراير هذه الحقيقة بسبب الصبر الشديد الذي قابل به مكائد أعدائها، والأنفة التي واجها به مصيره، والشجاعة التي تحلا به عند استشهاده بمدينة سرت.. وبعد نكبة فبراير العاهرات الذين يمارسن مع قيادات الجماهيرية ايام الزعيم معمر القذافي.. لقد اراهم الشعب الليبي كيف يتكالبن على ممارسة العهروالدعارة مع ضابط القطريين والإماراتيين في مناطق نكبة 17 فبراير وهذا باعتراف القطريين والمصاريت انفسهم، هم انفسهم كانوا يتكالبن على ممارسة العهر مع شلقم وجماعته العميل الخائن الذي عاش حياة العهر والدعارة وكافة ضابط الجيش الليبي عملاء قطر في ليبيا خصوصاً في المناطق التي قامت فيهم نكبة 17 قهاير .. وتبد الأقاصيص عن الفساد وسرقة الأموال في كل مكان من ليبيا كما شاء لها المخططون علي ارتباط الربيين اليهود في إنكلترا وفرنسا وألمانيا وأمريكا بالمؤامرات التي أدت إلي القيام النكبات الربيع العربي بالدول العربية عن طريق (عبده الشيطان) "الكهنوت الشيطاني".. وقد تم لها ذلك خلال مراكزهم البحثية المتخصصة بالإسلام والمسلمين ومنظماتهم الماسونية الاسلامية وهي الاخوان المسلمين – اتحاد علماء المسلمين – منظمة العالم الاسلامي – مجلس التعاون الخليجي – الجامعة العربية وهؤلاء جميعا كانوا من الممولين اليهود في تركيا وقطر والسعودية والأردن والكويت والأمارات ـ كانوا مرتبطين بإخوانهم اليهود في إنكلترا وفرنسا وألمانيا وأمريكا وبلجيكا وعاملين معهم علي إشعال الفتنة بالدول العربية .. وقد أثبتت علاقة عائلة آل روتشيلد قي بريطانيا وغيرهم بالمؤامرة .. وهكذا ينكشف القناع عن الأشخاص الذين كانوا يشكلون في تلك المدة القوة الخفية وراء حركات الفتنة بالوطن العربي .
وإنه من الأهمية بمكان دراسة الوسائل التي استعملها هؤلاء المرابون لإيقاع الحكومات الماسونية في ليبيا وهي (المجلس الانتقالي يهودي – حكومة الكيب نصرانية – حكومة زيدان الالمانية – حكومة الحاسي امريكية – حكومة الغويل ماسونية – حكومة السراج موساد – حكومة الثني مصرية وهكذا) لكي تعيشليبيا على صدقات المقدمة من خنازير الخليج ، لأن الوسائل ذاتها استعملت فيما بعد في أميركا وروسيا وأسبانيا والبلدان الأخرى لإعطائهم مساعدات مالية عن طريق قروض مالية بفوائد عالية من الصندوق النقد والبنك الصهيوني "الدولي ".
بعد أن بلغت أوضاع الحكومات الغربية في ليبيا درجة كبيرة من السوء الاقتصادي ستجد نفسها مجبرة علي طلب قروض جديدة لتمويل مشاريعها الحربية التي دمرتها نكبة الربيع العربي" المؤامرة الصهيونية " مثل ما حدث في ليبيا واليمن وسوريا ومصر وتونس.. ويلطف المرابون ويعرضوا علي الحكومات العربية تقديم القروض اللازمة لمساعداتهم في شؤونهم الداخلية لصرف مرتبات شعوبهم ، شرط أن يتولوا هم كتابة عقود اتفاقيات القروض.. وكانت الشروط التي قدموها في الظاهر لينة ومتسامحة ، ولكنهم تمكنوا من إدخال الثعبان إلي داخل الغرفة من الممولون أن يعين وزيرا علي الشؤون المالية لدي المجلس الانتقالي لكل دولة من دول الربيع العربي وحكوماته القادمة ..
((ملحوظة : هذا شبيه بالفترة التي سبقت احتلال الانجليز لمصر، بل وشبيه بما يفعله البنك الدوليّ الآن بدولنا !!!))
هكذا رسمت تفاصيل الخطط الدموية بين جدران ذلك المبني (الموساد و الانجليز) ، وهناك وضعت القوائم بأسماء وأنصار الزعيم الراحل معمر القذافي الذين تجب تصفيتهم .. وتقرر أن ينطلق المجرمون والمجانين الذين أطلق سراحهم فيُعملون بتظاهر وهم يقومون بذبح والقتل والاغتصاب العلني بين جماهير الشعب الليبي، في الوقت الذي تقوم فيه عناصر الغرف العمليات السرية بإدارة المجرمون والمجانين، بتجميع الشخصيات السياسية الكبيرة ورؤوس والضباط المعروفين بولائهم للزعيم الراحل معمر القذافي وتصفيتهم بواسطة التفجيرات والعبوات المفخخة كما نراه اليوم في الشرق .
كان حصان اطرودة سيف الإسلام وعبد الله السنوسي الموجدين بالزنتان وطرابلس من خلال اطلاق سراح الشياطين الارهابية التي كانت في السجون بحجة المصالحة الوطنية بعد ان دمروا بهم الجماهيرية العظمى.. ونخداع المهندس سيف الإسلام وعبد الله السنوسي باكاذيب الغرب حتى نفذو أهداف النورانيين الغربيين بقصد او بدون قصد بسبب غبائهم السياسي بحجة الارتقاء بحقوق الانسان في ليبيا، جاء دور عليهم أيضا فحيكت حولهما شبكة الاتهامات المفبركة والفضائح المفلقة لتقديمهما لمحكمة الجنائيات الدولية.
وعملت القوي الخفية بالجامعة العربية ومجلس التعاون الخليجي والاتحاد الاوروبي بدول الناتو التي كانت تقف وراء نكبة 17 قهاير منذ عام 2000 م بعد فشل جميع المخططات السابقة على ليبيا واغتيال العقيد معمر القذافي .. وكانت الطقوس الوثنية الممارسة، نوعا من التقليد للحركات والتمتمات أثناء احتفالات الحاخامين بتلقي الوحي من الشيطان بمصراتة والزنتان وبنغازي أثناء حربهم على طرابلس وسرت وبني وليد وسبها المتواجدين سراً في صفوف الجرذان.
وكان الهدف من ذلك توثيق اتصال المرابين العالميين الذين يسيطرون علي مصرف إنكلترا وأمريكا ، والمهيمنين علي كل من مصرف فرنسا ومصرف هولندا ومصرف ألمانيا.. بعد ذلك تمر قرارات أصحاب المصارف علي استعمال النورانيين أداه لتنفيذ مشيئتهم فقاموا بتدبير سلسلة الحروب الشيطانية التي كان هدفها الإطاحة بعدد كبير آخر من الدول العربية اقتصاديا وتقسيمها والسيطرة على موارده ليصبحوا عبيدهم، وكانت سويسرا مركزا لقيادتهم، وقرروا بالتالي جعل سويسرا حيادية، وعدم زجها بأي من المنازعات ضمانا لسلامتهم وسلامة أموالهم الموجودة هناك منذ فترة زمنية طويلة، وفي مقر قيادتهم في جنيف بسويسرا أخذوا يحبكون المؤامرات الخفية من جديد عبر منظمة العفو الدولية ومنظماتها الحقوقية الانسانية ضد الدول العربية لمعادية لليكان الصهيوني، ودبروا الأمور بحيث يستمرون في جني الأرباح الفاحشة من الحروب، التي كانوا يثيرونها دون أن يهمهم في شيء أمر أي من الفريقين المتحاربين أو نتيجة الحرب الا كسب الاموال وسفك دماء المسلمين بواسطة بعضهم البعض.
أصبحت هذه الخطة التي اتبعتها القوي الخفية لتحطيم جيوش العربية وإجباره علي الانشقاق عن الحكوماتهم الوطنيةلاسقاطها.. وهذه الخطة في غاية البساطة ، فهي تقوم علي وضع عملائهم السريين في المراكز الرئيسية في شُعَب والجيش والأجهزة الامنية والإدارية المختلفة والاولية لهم، وهكذا يستطيع قادة المؤامرة بث الاضطراب والفوضى، حتى في أكثر الجيوش قوة وتنظيما، وذلك عن طريق تخريب عمليات التجهيز، وقطع الأوامر وإصدار أوامر متناقضة، وإرسال الإمدادات لغير الموضع المطلوب، وأعمال التجسس والتجسس المضاد .. فالخلايا التي توضع في مثل تلك المواضع الحساسة تعادل عشرة آلاف رجل في ساحة المعركة .. وهذه الوسائل عينها التي اتبعت في إسقاط وقتل معمر القذافي وإسقاط حسنى مبارك وهروب بن على، كما اتبعت ذلك في تحطيم جيوش روسيا القيصرية أمام الجيوش اليابانية عام 1904 م، وكذلك عام 1917م حين قامت الثورة الروسية بقيادة لينين، وفي أحداث التمرد في الجيش الإيطالي عام 1918 م .. وكان تسلل الشيوعيين إلي المناصب الحساسة في ألمانيا هو الذي دفع ضباط الجيش الألماني إلي طلب الهدنة فمنحوها عام 1918 م .. كما أن الوسائل عينها استعملت في تحطيم فعالية الجيش الأسباني عام 1936 م .. والخطط ذاتها تم استعمالها لإنزال الهزيمة بجيوش هتلر في روسيا، بعد حملتها الظافرة هناك في الحرب العالمية الثانية .
وهكذا نجد أن التاريخ يعيد نفسه في الشرق الاوسط، لأن القوي التي تسيطر علي مجريات الأمور اليوم تستعمل الطرق ذاتها مرة بعد أخري .. وواقع الأمر الذي جعل الحكومتين الأميركية والبريطانية تخونا حلفائهم الذين يحاربون العرب في مصر وتونس ، هو أن أصحاب المصارف العالميين كانوا يناورون لبسط السيطرة الشيطاينة علي الوطن العربي ، فقاموا بخداع السياسيين في هذين البلدين، لجعلهما يتخليان عن القوات المضادة لشياطين في المنطقة !
يسجل لنا التاريخ كيفية تنظيم شبكة من الجواسيس والعيون تنقل إليهم أولا بأول أخبار معركة عن طريق مواقع التواصل الاجتماعي .. ونظم في الوقت نفسه شبكة أخري لنقل أخبار ملفقة عن المعركة بواسطة الإذاعات الخنازير الخليجية مثل الجزيرة والعربية وغيرهم .. وعام 1923 أقيمت حفلة عشاء كبري حضرها العديد من الشخصيات المهتمة بالسياسة الدولية، وكان بينهم من له علاقات بمنظمة عصبة الأمم .. وفي هذه الحفلة اقترح رئيس محفل الشرق الأكبر في فرنسا علي الحاضرين، أن يشربوا نخب الجمهورية الفرنسية وليدة الماسونية الفرنسية الحرة، ونخب الجمهورية العالمية التي ستولد من رحم الماسونية العالمية .. قريباً سنشرب نخب الجمهورية الليبية الحرة وكذلك المصرية والتونسية والمغربية والخليجية وغيرهم .
كان المرابون العالميون في العالم قد تمكنوا من دفع عملائهم وإيصالهم إلي مناصب استشارية حساسة للقادة السياسيين الذين صمموا المجالس المشؤومة .. وهكذا أصبح بإمكان قادة محفل الشرق الأكبر الماسوني في فرنسا اليهودية ، بوضع مشاريعهم وسياستهم موضع التنفيذ بالوطن العربي علي يد حكومة الاتحاد الأوروبي وأمريكا وخنازير الخليج والأتراك .. وسنورد هنا مراجعة لبعض الأحداث التاريخية، التي جرت منذ 1923 م وصاعدا، للدلالة علي السيطرة نورانيين محافل الشرق الأكبر علي السياسة في أوروبا :
1. في كانون الثاني عام 1923 أصدرت محافل الشرق الأكبر قرارا بإلغاء السفارة الفرنسية في الفاتيكان، ونفذ البرلمان الفرنسي هذا القرار في الرابع والعشرين من تشرين الأول عام 1924.
2. عام 1932 م أيضا طالبت المحافل بتطبيق فكرة العلمنة.. وقد أدلي هيريو ببيان وزاري تأييدا لهذه الفكرة في السابع عشر من حزيران 1924 م .
3. في الحادي والثلاثين من كانون الثاني عام 1923 م ، طالبت محافل الشرق الأكبر بمنح عفو عام عن كل المساجين من المجرمين والخونة .. واستفاد العديد من الزعماء الشيوعيين البارزين من هذا القرار ، وكان منهم (مارتي) ، الذي عرف فيما بعد كمنظم للكتائب التي حاربت إلي جانب الشيوعيين في أسبانيا بين 1936 – 1939 م .. ووافق مجلس النواب علي مشروع العفو ، في تصويت جري في الخامس عشر من تموز 1924 م .. وهكذا أفلتوا علي الشعب الآمن عصابة من المجرمين الدوليين ، الذين كانوا يعملون تحت أمرة المجلس الأعلى لمحافل الشرق الأكبر، النورانية.
4. في شهر تشرين الثاني من عام 1922 م ، بدأت المحافل حملة كبري ، لإقناع الشعب الفرنسي بإقامة علاقات دبلوماسية مع الحكومة السوفيتية ، ولكن هذه الحملة لم تتقدم كثيرا إلا بعد وصول السيد هيريو إلي الحكم .. وقد بدأت حملة الصداقة الفرنسية الروسية تلك، عندما نشر في النشرة الرسمية لمحفل الشرق الأكبر في فرنسا ، مقالة عن هذا الموضوع ، في تشرين الثاني عام 1922 م في الصفحة 286.. وأقيمت العلاقات السياسية بين الحكومة الفرنسية وبين الحكومة الثورية الشيوعية في الثامن والعشرين من تشرين الثاني عام 1924 م .. وقوي الشر ذاتها تعاود الآن الضرب علي نغمة الاعتراف بالصين الشعبية اليوم.
وتقع أهمية التأثير الشيطاني الماسوني للشرق الأكبر داخل عصبة الأمم والجامعة العربية ، في ما نراه يطبق ضد ليبيا وسوريا واليمن والعراق اليوم عبر منظمة الأمم المتحدة .. والدارس لمجريات الأمور في الأمم المتحدة، يري أن ما يحدث من مناقشات وقرارات، تبدو غريبة وفارغة من المعني للشخص العادي في الشارع .. ولكننا إذا ما وضعنا هذه القرارات في موضعها الصحيح من المخطط طويل الأمد لجماعة المؤامرة ، لبدت واضحة كل الوضوح .. وللقيام بذلك، ما علينا إلا أن نذكر اثنتين من الوقائع المهمة:
أولهما :- يعتبر النورانيون أنه من الضروري القضاء علي كل أشكال الحكم الدستوري بالدول العربية .
وثانيها :- ينوي النورانيون إقامة الدكتاتورية العالمية فور سنوح الفرصة، وعندما يتأكدون من أن باستطاعتهم اغتصاب السلطة المطلقة من الشعوب العربية .
"يقع مركز الماسونية العالمية في جنيف (مركز الأموال).. وكذلك تقع مكاتب المؤسسات المرتبطة بالماسونية .. وهذا هو المكان الذي يفد للاجتماع فيه مندوبو الماسونية وممثلوها من العالم كله .. وهكذا نجد أن سر تلك المنظمات المرتبطة بالماسونية واضح وظاهر".
وكانت حكومة الولايات المتحدة قد رفضت أن تنضم لعصبة الأمم .. وكانت بعض المصالح وراء هذه السياسة الانعزالية .. وهكذا فقد تقرّر تحطيم عصبة الأمم، وإنشاء منظمة الأمم المتحدة مكانها.. وقد سنحت الفرصة بقيام الحرب العالمية الثانية .. وقد جمعت أشلاء عصبة الأمم علي أنقاضها بناءًا جديدا، هو الأمم المتحدة، التي ضمت فيمن ضمت لدي تأسيسها الاتحاد السوفيتي والولايات المتحدة كأكثر الأعضاء قوة ونفوذا.. والدليل علي سيطرة القوي الخفية علي الأمم المتحدة والمؤسسات الدولية وتمكنهم من تنفيذ مخططاتهم عبرها، هو أن الأمم المتحدة سلمت فلسطين إلي الصهيونية السياسية، بعد ما كانت الصهيونية تسعى وراء ذلك لمدة نصف قرن من الزمان.. كما أنها سلمت الصين وكوريا الشمالية ومنشوريا ومنغوليا وجزر الهند الشرقية وأجزاء من الهند الصينية إلي الشيوعيين.. وعلينا هنا أن نتذكر أن لينين كان قد تنبأ بأن القوات الشيوعية ستجتاح العالم الغربي من ناحية الشرق.
وقد كشف ضباط الاستخبارات الأمريكية والبريطانية، الدور الذي لعبه أصحاب المصارف العالميون في الثورة الروسية، ونقلوا ذلك إلي حكوماتهم.. وقد أصدرت الحكومة البريطانية في نيسان 1919 م "كتابا أبيض" حول ذلك الموضوع .. وطمس الموضوع بسرعة، ولكنّ بعض الضرر كان قد لحق بالمؤامرة العالمية.. وهكذا وجهت أصابع الاتهام إلي أصحاب المصارف العالميين، تتهمهم بتمويل اليهودية العالمية ، لتنفيذ مخططاتهم الهادفة إلي حكم العالم .. وكان علي أصحاب المصارف العالميين أن يجدوا وسيلة يردوا بها علي تلك الاتهامات والأفكار.. و تتجلي وحشيتهم في الرد علي هذه الاتهامات عندما اختير ستالين ـ وهو غير يهودي ـ لخلافة لينين، فأزاح تروتسكي من الطريق، وأخذ بتصفية مئات الألوف من اليهود الروس، في التطهيرات الشهيرة التي أوصلتهم إلي السلطة .. وهذا يكفي لإقناع المخلصين والمخدرين من الناس في أي مكان بأن المرابين العالميين لا يقيمون وزنا لجموع الشعب من أي دين أو عرق أو لون كانت، بل يعتبرونها أحجارا يمكن الاستغناء عنها في لعبة الشطرنج العالمية .. تعمل المخابرات البريطانية والاالمانية والايطالية والمالطية والماسونية العالمية المعرفون بالنورانيين )عبده الشيطان( على أسقاط الرئيس بوتين عبر أنقلاب عسكري واسقاط الرئيس الامريكي ترامب عبر المظاهرات الشعبية في حالة فشلوا في تصفيتهم جسدياً قبل (17-7-2017م نهاية حكم الشيطان للعالم) وتعمل ايضا المخابرات البريطانية والاالمانية والايطالية والمالطية في ليبيا من خلال القط البري السفير البريطاني في ليبيا على الأتي :
• تغير التركيبة السكانية في عبر انشاء مستوطات في ليبيا للعبيد بكل امراضهم واوبئتهم واضرارهم التي يعانون منها حاليا في اوروبا .
• سرقة الاموال بقيمة 200 مليون يورو و 2 مليار دولار من الاموال المجمده في الخارج تحت بند صرف 400 دولار لكل كتيب ليبي مقابل خصم من اموال ليبيا المجمدة اصلا لديهم يعني سوف تكون الحسابات كلها تحت تصرفهم يعني بالمعنى الليبي.
• إعادة بناء المعابد اليهودية في ليبيا من أكبر الممعابد اليهودية ال>ي سيتم غعادة بناءه في الزلتين فلهذا مايقوم اليهودي الفطيسي و بن قمو هو أمر طبيعي من أجل تمهيد الطريق لاسيادهم لسيطرة علي هذه الاراضي .. على أهلي الزليتين الاستعداد لرحيل الان اليهود سوف يرجعون الى ارضهم .
على الليبيين انقاذ ما تبقى من وطنكم خلاص معاش فيها راهو حاجة حكم الشيطان للعالم أنتهى والله أنتهىماعد عندهم حاجة خاطئ تنويم الشعوب قبل يوم 17-7 -2017م باش الناس ما تنتفضش ضدهم في ليبيا وتونس والعراق واليمن وسوريا.

إلى الامام والكفاح الثوري مستمر ضد جرذان بني صهيون

محسن الاخضر
عضو فعال
عضو فعال

ذكر
عدد المساهمات : 3298
نقاط : 5762
تاريخ التسجيل : 12/10/2013
حقيقة:17فبراير  وكيفية خطط لها Fds11


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى