منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
يرجي التكرم بتسجبل الدخول إذا كنت عضو معنا
أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب في الإنضمام إلي أسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك

إدارة المنتدي




انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
يرجي التكرم بتسجبل الدخول إذا كنت عضو معنا
أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب في الإنضمام إلي أسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك

إدارة المنتدي


منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الاعراب ::أوهام الديمقراطيّة والتنمية اليهودية .

اذهب الى الأسفل

الاعراب ::أوهام الديمقراطيّة والتنمية اليهودية .   Empty الاعراب ::أوهام الديمقراطيّة والتنمية اليهودية .

مُساهمة من طرف محسن الاخضر الأربعاء يونيو 21, 2017 5:16 pm

مؤامرة شيطانية مستمرة ... اليوم نحرت بقرة بني صهيون (السعودية) بفضل عباقرة آل سعود مع أغراق فرعون في البحر (مصر) عبدالفتاح السيسي يسير على خطى فرعون لملاحقة بني اسرائيل في قطر  حتى يطبق عليه البحر من كل اتجاه،  وعندما يُصرّح الملياردير اليهودي (سوروس) بأن المسؤول عن تدبير ذلك، هو الملياردير اليهودي الآخر (بيريزوفسكي) الذي قدّم التمويل لثوار داغستان الإسلاميين، وبعد اشتعال النيران وغزو الشيشان انقطع التمويل.. وصرّح زعيم الإسلاميين (خطّاب) صحفيا بعد أن شرب المقلب اليهودي، وتبخرّت أحلامه في إقامة دولة إسلامية في داغستان ـ حسبما أفادت إحدى الصحف ـ بأن الاتفاق مع (بيريزوفسكي) لم يتطرّق إلى تدخل الطيران الروسي لقصف الثوار!!

وبالتالي ذهب الشعب الشيشاني المسلم ضحية لمؤامرة (يلتسين، بيريزوفسكي، بوتين)!!
وليس هذا التخطيط جديدا.. المملّ أنّهم يكرّرون نفس اللعبة ولكنّنا لا نتعلّم.. إنّ هذا ـ على سبيل المثال لا الحصر ـ هو نفس ما حصل مع محمّد عليّ التي تسانده فرنسا، حينما تمّ تحريك أطماعه ليصطدم بتركيا التي تساندها انجلترا، لينتهي الأمر بإضعاف تركيا وتحجيم محمد علي ... نفس الخطة تستخدم مع قطر والسعودية والباقي مهرجين فقط .

وهو نفس ما حصل مع الشريف حسين في الثورة العربية ضدّ الأتراك في الحرب العالمية، حيث استخدمه الانجليز للتخلص من الأتراك، ثمّ غُدروا به، فكانت النتيجة الاستعمار والانتداب وضياع فلسطين وتشرذم الأمة العربية، وتقسيم الشام إلى دويلات، وتمزيق الأكراد بين تركيا وإيران والعراق وسوريا، لتستغلّهم أمريكا في يوم ما كما رأيت!!

وهو هو نفس ما حصل مع هتلر في الحرب العالمية الثانية، ومع صدام حسين!!

هل تكمن المشكلة في أن العرب لا يقرءون التاريخ أو القرآن أو التوراة أو الإنجيل؟!

أم أن العرب لا يقرءون شيئا، وإن قرءوا لا يفهمون، وإن فهموا لا يعملون؟؟!!

منذ أوائل عقد السبعينيات، أنشأت وزارة العدل الإسرائيلية قسما خاصا لمتابعة وحصر الممتلكات اليهودية في الدول العربية التي هاجروا منها لطلب تعويضات مالية بسبب تهجيرهم من هذه الدول التي صرح بها رئيس وزراء  صهاينة نتيناهو خلال الايام الماضية  بالاتفاق مع الوهابية والأخوان تعويضهم والأعتراف بحقوقهم بينما الحقيقة قامت بريطانيا والعصابات اليهودية بتهجير اليهود من الدول العربية بخطة محكمة من أجل تنفيذ وعد بلفور على الارض الموعودة ... وقد تزايد الاهتمام الرسمي الإسرائيلي بنشاط هذا القسم مع كل تقدم في المسيرة السلمية العربية الخليجية – الإسرائيلية.
ولو لاحظنا الخريطة المرسومة على العملة المعدنية الإسرائيلية "لأرض إسرائيل الكبرى"، نلاحظ أنها تشمل أجزاء من السعودية وأجزاء من العراق وسيناء وأجزاء من مصر وليبيا، إضافة لفلسطين والأردن وسوريا ولبنان فلهذا نجد داعش تقف قلباً وقالباً مع اسرائيل من أجل إقامة الدولة اليهودية التي صرح بها زعيم الدواعش الاسرائيلية في الشرق الاوسط رئيس وزراء  صهاينة نتيناهو ... وهذه الخريطة تعبر عن الأحلام اليهودية، وتشير ضمنا لخيبر وقينقاع وبني النضير التي تنحدر منها سلالة الوهابيين وآل سعود ... وهذا النمط من أساليب التربية اليهودية والشحن الداخلي في أوساط اليهود المتدينين، ولا يعتمدها الطرف العلماني في إسرائيل إلا عندما يحتاجها.. وعندما زار بيغن مصر بعد اتفاقية "كامب ديفيد" رفض إقامة السفارة الإسرائيلية شرق نهر النيل، وطلب من سفارته البحث عن مكان غرب نهر النيل، لأنهم يعتبرون منطقة "شرق نهر النيل منطقة ضمن أرض إسرائيل"!!... فإن اليهود يطرحون "خيبر" في الخفاء، ولا يعلنون ذلك، خوفا من المملكة العربية السعودية والعالم الإسلامي بقطع التمويل المالي عنهم، بأن يظهر اليهود وكأنهم يطمعون في مكة المكرمة والمدينة ... ولكن في الخفاء وفي مدارسهم الدينية يتحدثون عنها كأملاك يهودية في خبير وغيرها" بمباركة السلفية الوهابية التابعة إليهم سراً ...

وحيث يقول عبدة الشيطان (اليهود) هذه المؤامرة بدأت في ذلك الجزء من الكون الذي ندعوه "الفردوس" حين تحدى الشيطان الحق الإلهي في أن تكون كلمة الله هي العليا. وقد أخبرت الكتب المقدسة كيف انتقلت المؤامرة الشيطانية من جنات عدن إلى عالمنا الأرضي ... قادة هذه المؤامرة هما السامري من يويسرا والمسيخ الدجال من اسرائيل كونياً والملكة اليزايبت الثانية دوليا .

وكانت الحقائق والبديهيات التي عثر عليها حملة النور في كل أرجاء العالم متقطعة الحلقات لايمكن تنسيقها. واستمر ذلك حتى وصل إلى الحقيقة مدركاً أن معركة الجنس البشري ليست مع مخلوقات عادية من لحم ودم، بل مع القوى الروحية والفكرية التي تعمل في الظلام وتسيطر على معظم هؤلاء الذين يشغلون المراكز العليا في العالم بأسره.
وفي عام 1770 استأجره المرابون (اليهود) الذين قاموا بتنظيم مؤسسة روتشيلد لمراجعة وإعادة تنظيم البروتوكولات القديمة على أسس حديثة، والهدف من هذه البروتوكولات هو التمهيد لكنيس الشيطان للسيطرة على العالم، كما يفرض المذهب الشيطاني ، وأيديولوجية على ما تبقى من الجنس البشري بعد الكارثة الاجتماعية الشاملة التي يجري الإعداد لها بطرق شيطانية طاغية .

ويتم الوصول إلى هذا الهدف عن طريق تقسيم الشعوب، التي سماها الجوييم (لفظ بمعنى القطعان البشرية يطلقه اليهود على البشر من الأديان الأخرى) إلى معسكرات متنابذة تتصارع إلى الأبد حول عدد من المشاكل التي تتولد دونما توقف، اقتصادية وسياسية وعنصرية واجتماعية وغيرها. ويقتضي المخطط تسليح هذه المعسكرات بعد خلقها، ثم يجري تدبير (حادث) في كل فترة يكون من شأنه أن تنقض هذه المعسكران على بعضها البعض فتضعف نفسها محطمة الحكومات الوطنية والمؤسسات الدينية.

جماعة النورانيين لوضع المؤامرة موضع التنفيذ (وكلمة النورانيين تعبير شيطاني يعني (حملة النور) ولجأ إلى الكذب مدعياً أن هدفه الوصول إلى حكومة عالمية واحدة تتكون من ذوي القدرات الفكرية الكبرى مما يتم البرهان على تفوقهم العقلي، واستطاع بذلك أن يضم إليه ما يقرب الألفين من الأتباع من بينهم أبرز المتفوقين في ميادين الفنون والآداب والعلوم والاقتصاد والصناعة، وأسس عندئذ محفل الشرق الأكبر ليكون مركز القيادة السري لرجال المخطط الجديد من دول الداعمة للشيطان وجيوشه قطر وتركيا وتونس والسعودية والاردن والمغرب والامارات الخلاف القطري الخليجي ضحكة على الاغبياء لتحقيق أهداف الشيطان ونجحت الخطة الشيطانية بشكيل عظيم بفضل قطر- تركيا أم ايران فهي العصا التي يضرب الخليجيين لكي يهرولون الى حضن اليهود ويقدمون لهم اموالهم، ومن ثم تعرض الأخبار والمعلومات على الجوييم بشكل يدخلهم إلى الاعتقاد بأن تكوين حكومة أممية هو الطريق الوحيد لحل مشاكل العالم المختلفة، وتضمُّ المخابراتُ المركزيّةُ الأمريكيّةُ مجموعةً خاصّةً يُطلقُ عليها "القسمُ اليهوديّ"، معنيّةٌ باشتراكِ الموسادِ الإسرائيليِّ في عملياتِ التجسّسِ الأمريكيّة! .. هذا، ويقفُ في قمّةِ اللوبي الصهيونيِّ عدّةُ منظمّاتٍ، منها:
- (مجلس رؤساءِ المنظّماتِ اليهوديّةِ الرئيسيّةِ في الولاياتِ المتّحدة)، ومهمّتُها الضغطُ على البيتِ الأبيض.
- (اللجنةُ الخاصّةُ بالعلاقاتِ الاجتماعيّةِ الأمريكيّةِ الإسرائيليّة)، ومهمّتُها الضغطُ على الكونجرس.
- يساهمُ الرأسماليّونَ اليهودُ في الولاياتِ المتّحدةِ بـ 40% من نفقاتِ الانتخاباتِ للحزبِ الجمهوريّ، و65% للحزبِ الديمقراطيّ!!
- يتمتّعُ أصدقاءُ (إسرائيل) في ولايةِ (نيويورك) بـ 65% من مقاعدِ الكونجرس.
- (المجلسُ الوطنيُّ للدفاعِ عن اليهودِ السوفيت)، ويضمُّ 4 ملايين عضو.
- (بناي برايت).
- (اللجنةُ اليهوديّةُ الأمريكيّة).
- (الكونجرس اليهودي الأمريكي).
- (مجلسُ الكنائسِ اليهوديّةِ الأمريكيّة)، ويضمُّ أكثرَ من 500 منظّمة.
- الاختراقُ اليهوديُّ للفاتيكان .
يقدّمُ البيتُ الأبيضُ دعمًا مطلقًا لكلِّ جرائمِ (إسرائيل)، ويبدو هذا جليًّا في استخدامِ (أمريكا) المستمرِّ للفيتو لمنعِ إصدارِ أيِّ قرارٍ في مجلسِ الأمنِ يُدينُ (إسرائيل).. وقد قالَ الرئيسُ السابقُ (ريجان): "إذا اتّخذت هيئةُ الأممِ المتّحدةِ قرارًا بطردِ (إسرائيل) منها، فإنَّ (الولاياتِ المتّحدةَ) ستنسحبُ من هذه المنظّمةِ الدولية"!.. وأضاف: "إنَّ التحالفَ بينَ (واشنطن) و(تل أبيب) أصبحَ اليومَ أقوى من أيِّ وقتٍ مضى، بعدَ توقيعِ معاهدةِ التحالفِ الاستراتيجي".

وعندما تبين للأوربيين مع مرور الوقت، أن الكثير من المشاكل والمصائب والكوارث الاجتماعية والاقتصادية، من فقر ومجاعات وانهيارات اقتصادية، وانتشار للفساد والرذيلة، كان سببه اليهود، وضعوا الكثير من الحلول لمواجهة مشكلتهم، مثل سن القوانين التي تقيد حركتهم وتعاملاتهم، وتم عزلهم في أحياء سكنية خاصة بهم فلم يُجدِ ذلك نفعا، فكان لا بد من الحل الأخير وهو طردهم ونفيهم من معظم بلدان أوروبا الغربية وكان رجالات الكنيسة يعملون كمستشارين للملوك في العصور الوسطى، وكانوا يؤيدون تلك الإجراءات ضد اليهود لتحريم المسيحية للزنا والربا، بالإضافة إلى ما اكتشف من تجديف على المسيح ووالدته، وكرهٍ وبغضٍ وعداءٍ للمسيحيين في تلمودهم السري، الذي جلب لهم المذابح الجماعية في بعض البلدان الأوربية كإسبانيا والبرتغال.. وفي النهاية تم طردهم بالتعاقب وعلى فترات متباعدة، من فرنسا وسكسونيا وهنغاريا، وبلجيكا وسلوفاكيا والنمسا، وهولندا وإسبانيا وليتوانيا، والبرتغال وإيطاليا وألمانيا، بدءا من عام 1253م وحتى عام 1551م، فاضطر اليهود للهجرة، إلى روسيا وأوروبا الشرقية والإمبراطورية العثمانية.

يلعب الفيروس اليهودي باقتدار في تونس وليبيا وسوريا والعراق وفلسطين واليمن والجزائر والمغرب وفنيزويلا وروسيا واوكرانيا والخليج وايران وجميع انحاؤ العالم، فحينما يغزو الفيروس أيّ خليّة، فإنّه يسيطر عليها ويسخّرها لإنتاج مادّته الوراثيّة، مقابل إهمال وظيفتها الأساسيّة، فإذا أنهكها وقضى عليها، تركها لخليّة أخرى، وهكذا ... هذا هو ما فعله اليهود مع بريطانيا، التي نجحوا بذهبهم وعملائهم وإعلامهم في تسخيرها لخدمة مصالحهم ... فلقد تمكن رئيس وزراء بريطانيا اليهودي (دزرائيلي) بذهب اليهودي (روتشيلد)، من أن يشتري نصيب مصر في أسهم قناة السويس لبريطانيا بأربعة ملايين جنيه، كي تكون بريطانيا إلى جوارهم في فلسطين، فتساعدهم على إنشاء وطنهم القومي.. وقد تسلطت بريطانيا على فلسطين عقب الحرب العالمية الأولى عن طريق الانتداب، وجعلت أول مندوب سام لبريطانيا وأول نائب عام لها في فلسطين يهوديين، وفتحت لهم أبواب الهجرة على مصراعيها بعد الانتداب، وتحت حمايتها أسس اليهود مستعمراتهم وزرعوها، وكونوا جامعتهم ومدارسهم ومعابدهم، ودربوا فرق جيشهم، فلما نضجت الثمرة تركوها خالصة لهم.

ولقد كان لبريطانيا ومن ورائها اليهود، الدور الأكبر في هدم الدولة العثمانيّة، وإنهاء الخلافة الإسلاميّة (الصوريّة)، التي كانت العائق الأخير أمام قيام دولة إسرائيل.
ولقد كان حرص بريطانيا الدائم على نفوذها في الشرق الأوسط ليس فقط لحماية مصالحها، ولكن لتحمي (إسرائيل) الضعيفة من جيرانها العرب.

ولقد قامت بريطانيا بدور "البلطجي" ومازالت مستمرة في هذا الدور أو الخفير القوي مع مستغل الأرض الضعيف مستأجرًا أو مالكًا، فهي تحمي مصالح اليهود في كل بلد لها فيه نفوذ، لقاء ما تجنيه من نفع هناك على أيديهم، ولقاء ما لهم من نفوذ اقتصادي وغيره في العالم، وهي تنثر الفرقةَ بينَ العربِ وتمنع وحدتهم، حتّى لا تزداد قوّتهم فيقهروا إسرائيل  ... وبعد اغتيال (كندي) استوعب رؤساء أمريكا الدرس وحفظوه عن ظهر قلب، فلم يجرؤ أحدهم على نهج أي سياسة تتعارض مع طموحات اليهود وتطلعاتهم على كافة الأصعدة، بل كانوا فور انتخابهم يسارعون لتقديم فروض الطاعة والولاء لأسيادهم اليهود. وخدماتهم لليهود خلال الأربعين سنة الماضية ظاهرة للعيان،وأصبحت مهمة الرئيس الأمريكي لا تتعدى مهمة (كلب الصيد المدرّب جيدا)، لاصطياد الشعوب وثرواتها وجلبها لليهود في الداخل والخارج ... كما (فعل ترامب والفانكا)، وفي نهاية ولاية كل كلب جيد منهم يُعلّق في رقبته وسام رفيع من المديح اليهودي... كما (فعلوا مع العبد اوباما) فيهزّ ذنبه فرحا ويمضي خارجا من البيت الأبيض، بعد حصوله على شرف عضوية (نادي كلاب الصيد) اليهودي!!

وكلنا يذكر قصة (كلينتون) عندما نسي نفسه وحاول الضغط على نتنياهو، ففجّروا في بيته الأبيض القنبلة (لوينسكي)، التي كانت مُعدّة منذ لحظة انتخابه فأعادته إلى صوابه، وإلى موقعه الحقيقي ككلب صيد لا أكثر، فأصبح في نهاية مدة رئاسته صهيونيا أكثر من الصهاينة أنفسهم، يمسح بفروه الأبيض الناعم نعال أحذيتهم، عسى أن يقتات هو وزوجته على فتات موائدهم، في قاعات مجلس الشيوخ الأمريكي بعد خروجهم من البيت الأبيض.. وربّما ينال مكافأته على ذلك، بترشيح زوجته (هيلاري) لرئاسة الولايات المتّحدة في الفترة القادمة!!.

واليهود هم الذين دعوا إلى إنشاء عصبة الأمم بعد الحرب العالمية الأولى، وكان أكثر السكرتيرين فيها يهودًا، وكذلك دعوا إلى إنشاء مجلس الأمن وهيئة الأمم بعد الحرب العالمية الثانية، ولم يزل أعضاء مختلف وفود البلاد إلى هذه المؤسسات جميعهم أو أكثريتهم من اليهود أو صنائعهم، أو من يعطفون عليهم، واليونسكو منظمة تكاد تكون يهودية خالصة موضوعًا، وشبه يهودية شكلاً.

وقد أفلحت الدعاية اليهودية في طبع كثير من العقائد والنحل بما يحقق مصلحتهم، فنرى روح الولاء والتهليل لبني إسرائيل ومقدساتهم يهيمن على بعض المقدسات المسيحية والإسلامية. ولذلك يتحرج كثير من المسلمين والمسيحيين عن مقابلة أعمال الإسرائيليين بما تستحقه من النظر الصحيح والجزاء الرادع، اعتقادًا منهم بأن هذه هي إرادة الله.

صندوق النقد الدولي والبنك الدولي :
كانت تملكهما الدول، فما معنى أن تكون بلدان كأمريكا وبريطانيا وفرنسا واليابان مثلا، من أكثر دول العالم المدينة؟

والسؤال هنا، من هم أصحاب صندوق النقد الدولي والبنك الدولي الحقيقيون؟!

العولمة: كلفظ مُجرّد مصطلح مُبهم، ويصبح مفهوما وتضح ماهيته عندما تُضاف إليه كلمة أخرى، كأن نقول عولمة الثقافة وعولمة الاقتصاد... وبما أننا نعلم أن من يُنادي بالعولمة ويدعوا إليها هي أمريكا، فذلك يعني أولا: تعميم الثقافة الأمريكية، وثانيا: تعميم النظام الاقتصادي الأمريكي الرأسمالي.. وبشكل شمولي هو فرض الحضارة الأمريكية الغربية بكافة جوانبها، كأسلوب جديد للحياة على كافة شعوب العالم! .. وهي تدعوا إلى أخلاقيات اجتماعية تلمودية، سِمتُها الانحلال والإباحية والدعوة لممارسة كل رذيلة والتحلل من كل فضيلة.

و في النهاية على الفاتحة على روح الاعراب لان العرب تم الاقضاء عليهم  من أيام   عبد الله بن سبأفلم يبقى الاعراب واليوم الدور قادم عليهم ،  وقد نشط (عبد الله بن سبأ) نشاطًا من نوع آخر، فقد عمل على إثارة غضبة المسلمين على خليفتهم (عثمان بن عفّان)، وكلّما طُرد من إحدى الأمصار ذهب إلى غيرها ونشط هذا النشاط المرعب.. وهكذا أخذ في تنقلاته بين (العراق) و(مصر) و(الشام) يؤسس "الخلايا السرية" التي تنقم على (عثمان) وتثير الفتنة عليه، حتّى أغري الرعاع بالأعلياء، وأفسد ثقة الجميع بعضهم ببعض، حتى انتهي الأمر بقتل (عثمان) وانقسام المسلمين أحزابًا.. ولقد استمرّ يثير الأحزاب المختصمة بعضها على بعض، ويغريها بالقتال، حتّى نجح في إشعال القتال بين جيش (علي بن أبي طالب) وأصحاب الجمل قبل أن يأمر به القواد، في الوقتِ الذي كان المسلمونَ فيه على وشكِ التصالح.

ومن ناحية أخرى، سعى (عبد الله بن سبأ) لنشر المبادئ الهدامة للإسلام، فدعا إلى الإيمان برجعة النبي بعد موته، وبعد مقتل (علي بن أبي طالب) أعلن أنه ينكر قتله ولو أتوه برأسه ميتًا سبعين مرة!! ... وهكذا انخدع المسلمون فحشدوا في كتبهم وعقولهم خرافات التوراة!! .

إلى الامام والكفاح  الثوري مستمر ضد جرذان بين صهيون


عدل سابقا من قبل محسن الاخضر في الأربعاء يونيو 21, 2017 5:28 pm عدل 2 مرات (السبب : اخطاء)

محسن الاخضر
عضو فعال
عضو فعال

ذكر
عدد المساهمات : 3298
نقاط : 5762
تاريخ التسجيل : 12/10/2013
الاعراب ::أوهام الديمقراطيّة والتنمية اليهودية .   Fds11


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى