منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
يرجي التكرم بتسجبل الدخول إذا كنت عضو معنا
أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب في الإنضمام إلي أسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك

إدارة المنتدي




انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
يرجي التكرم بتسجبل الدخول إذا كنت عضو معنا
أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب في الإنضمام إلي أسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك

إدارة المنتدي


منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الوهم الأمريكي . . . للعالم كله الذي تم خداعه .

اذهب الى الأسفل

الوهم الأمريكي . . . للعالم كله الذي تم خداعه . Empty الوهم الأمريكي . . . للعالم كله الذي تم خداعه .

مُساهمة من طرف محسن الاخضر الأحد أكتوبر 29, 2017 11:28 pm


أنهيار النظام الامبريالي العولمي المتوحش قادم لا محالة برغم مظاهر القوة التي يبديها النظام الأمريكي موزعا تهديداته وتصريحاته الفارغة يمينا وشمالا عبر المختل عقلياً ترامب بداية الوهم الامريكي كانت التجاره في قديم الزمان تعتمد علي المقايضه، ومع تطور العصور والازمنه تحولت الي التبادل بالعملات الذهبيه والفضيه .
وبعد ذالك ظهرت العملة الورقية أو الأوراق النقدية بسبب المشاكل المتعلقة بتكلفة تخزين ونقل النقود السلعية والتي كانت تستخدم لأغراض التبادل السلعي بين الدول وتم ابتكار العملة الورقية لتكون بمثابة وعد من الجهة المصدرة بتحويلها إلى ذهب متى ما أراد حاملها ذلك . حيث كانت العمله الورقه تساوي مقدار قيمتها من الذهب .
إن تخفيض التصنيف الإئتماني الخجول للنظام الأمريكي قبل حوالي أسبوعين والتحاق تسعة دول أوربية حليفة له ومن ضمنها فرنسا ساركوزي " مؤخرا بتخفيض هذا التصنيف بين درجة ودرجتين "وهو غير حقيقي لأن الحقيقي أكبر من ذلك بكثير " هو دليل أكيد على الانهيار القادم والذي سيفوق أنهيار وتفكك الاتحاد االسوفياتي السابق بدرجات أكبر وأكثر خطورة والفارق هو أرتباط النسبة الأكبر من النظام الاقتصادي العالمي بالاقتصاد الأمريكي ومنظومة الوهم الدولار الأمر الذي سيتسبب بارتدادات زلزالية اقتصادية مدمرة على الكثير من الدول الصغيرة والفقيرة في أوروبا وآسيا وإفريقيا الأمر الذي سيدفع باتجاه فوضى عالمية لايمكن تقديرها إلا إذا أمسك بالأمور نظام عالمي جديد.
فإن أمبراطورية الوهم الامريكية التي بنتها أمبرواطورية الشر بريطانيا بدت في أنهيارها الاقتصادي الحتمي سيكون نهائيا ً وأخيرا ً على الرغم من الأكاذيب الامريكية التي درج عليها النظام السياسي الأمريكي منذ ظهوره كقوة عالمية وانتهاء ً بنظام أوباما الحالي الذي ورث بدايات هذا الإنهيار عن سابقه جورج بوش جونيور صاحب الحروب الاستباقية وشعار "من ليس معنا فهو ضدنا " عن أقتراب معافاتها اقتصادياً وتتالى إفلاسات كبريات الشركات والبنوك يوميا ً وآخرها شركة كوداك العالمية .
نظام الولايات المتحدة الوهمي الذي طبع من الدولارات ما يفوق قدرة الاقتصاد الأمريكي على التغطية بنسبة تتجاوز 75% وهي نسبة المديونية الحقيقية المعروفة " عدا المخفية " رغم تصرف هذا النظام بأرصدة الدول الحليفة له " كدول الخليج والسعودية " التي تقدر بعشرات التريليونات ووضع يده عليها مقابل عقود أسلحة باتت تصنف كخردة قياسا ً بالتطور العسكري الحالي وذلك للتغطية على التواطؤ الخليجي السعودي في إهدار ثروات شعوب هذه المنطقة .
وحجز إيداعات شركات ودول آسيوية وعربية تحت ذرائع شتى منها خرق أنظمة المقاطعة وأسباب مختلقة أخرى لخلافات مع الأنظمة التي لم تنصاع للاملاآت الأمريكية وسرقة أموال ليبيا والعراق ولاندري مالذي ستفعله بالنسبة لسندات الخزينة الأمريكية التي بيد الصين في حال عجزت عن السداد وهذا ماسيحصل حتما ً إذ أن العجز يتصاعد يوميا ً خلافا ً لكل ماتسوقه من بروباغندا وهمية باتت مفضوحة وتثير سخرية خبراء الإقتصاد في العالم.
هل هذا يفسر التصعيد الأمريكي وسياسة حافة الهاوية التي تتبعها مع إيران وكوريا وجعم داعش وفق الرغبات البريطانية وأواسط آسيا والصين والاستفزاز المبطن لروسيا التي هددت بالرد على أي مساس بمصالحها .؟!
إن المراقب والمتابع لتحركات وتصريحات المسؤولين الأمريكيين والاوروبيين يمكنه أن يستشف من لهجة القوة والتصعيد نغمة القلق والخوف من انكشاف حقيقة الوهم المباع للعالم وكأن المسؤولين الأمريكيين يقولون للعالم " إننا لن نذهب لوحدنا إلى الجحيم بل سنسوق العالم كله معنا ".
وهم في الآن عينه يريدون إخفاء الأمر عن الشعب الأمريكي الذي تزداد بقعة الفقر انتشارا ً فيه باتت بعض الولايات تجاهر برفضها المساهمة في الميزانية الاتحادية ( خمسون مليونا تحت خط الفقر حتى الآن ) وأنسحاب من اتفاقيات المناخ والاتفاق النووي والتجارة العالمية والتهديدات المفلسة والعلاقات الوهمية هي عملية شد أنظار الشعب الأمريكي باتجاه أزمات خارجية تفتعلها في عدة أماكن من العالم وخاصة في منطقة الشرق الاوسط من خلال دعم الارهاب ومحاربة الارهاب بحيث تلقي بمسؤولية الانهيار الاقتصادي المتوقع على منابع وخطوط إمداد النفط التي يدفع النظام الأمريكي وحلفائه البريطانيين بها نحو التأزيم وإلى حدود الاصطدام والتفجير ثم رفع الأسعار باتجاهات غير مسبوقة مضحيا ً بمصالح حلفائه الأوربيين وهكذا تتهرب من المساءلة التي يتجه الشعب الأمريكي نحو الأخذ بها وظهرت بداياتها مع مظاهرات " احتلوا وول ستريت " التي يعتم عليها الإعلام الغربي بشكل خانق ومع أشكال أخرى من التململ تتفاعل منذ عدة سنوات بوتيرة متصاعدة قد تنفجر عاصفة ًً في أوروبا الحليفة وتجلت بعض مظاهره في اليونان واسبانيا وبلجيكا وبريطانيا ومؤخرا ً في رومانيا وبلغاريا وإن تمت تهدئته مؤقتا ً بواسطة المسكنات في أوروبا الغريبة فإنه سيعود بشكل أشد وأقسى وفي وقت لم يعد بعيدا ً.
قد يكون أقرب بكثير مما يتوقعه أي متابع . ربما أسابيع أو أشهر قليلة جدا ً على أبعد تقدير .
هل هناك دور للحركة الصهيونية التي تمسك بخناق "وول ستريت " وتتحكم حتى في طباعة العملة وأسواق الذهب واحتكارات النفط والسلاح والمخدرات وإنتاجها وتجارتها .؟.
ماذا عن بروتوكولات حكماء صهيون التي ينفي الصهاينة وبعض توابع أمريكا والحركة الصهيونية صحتها رغم أن الوقائع على الأرض تؤكدها وذلك بتطابق مدهش مع كل ماجاء فيها ..؟
ماذا عما يحدث في منطقة الشرق الاوسط من تطورات وأحداث منافية للعقل والمنطق والدور المعادي لشعوب المنطقة الذي تنفذه أنظمة الأعراب التافهة المتخلفة و"تركيا الاخوانية الأردوغانية" التي أتقنت الخداع وبيع الوهم في البداية لكنه الخداع القبيح الوقح الذي تأنفه الأخلاق والإنسانية والذي يخفي أبشع أشكال العنصرية وأحلام الخازوق سخيفة التي أكل الدهر عليها وشرب؟... نعود على قصة الوهم الذي تمّ خداع العالم به !.
تمّ إنشاء الدولار الأمريكي عام 1792م من قبل عبدة الشيطان، آنذاك لم يكن الدولار مجرّد عملة ورقية، بل كان على شكل 3 فئات، الفئة الأغلى كانت مصنوعة من الذهب، والأقل منها قيمةً كانت مصنوعة من الفضة والأخيرة كانت مصنوعة من النحاس. تمّ اعتماد هذه العملة في 1792 كالعملة الرسمية للولايات المتّحدة.
أستمر العمل بهذا النظام المالي إلى العام 1861 حيث اندلعت الحرب الأمريكية الأهلية بين الشمال والجنوب بقيادة الشيطان، آنذاك احتاجت حكومة الشمال المركزية المزيد من الأموال من أجل خوض الحرب ولم تكن ترغب بخسار كلّ ما لديها من الذهب والفضّة. مما دفعها إلى إنشاء العملة الورقية (الدولار الأمريكي بشكله الأخضر الحالي) عام 1862 وبدأت بطباعتها، بنهاية الحرب الأمريكية كان هناك 461 مليون دولار أمريكي مطبوع.
آنذاك لم تكن العملة مغطاة بالذهب (المقصود بالتغطية بالذهب هو أن يكون بمقدورك استبدال العملة الورقية بالذهب متى ما أردت ذلك حيث أنّ العملة الورقية تكون قيمتها ذهبًا)، إلّا أن الكونجرس الأمريكي جرّم من يرفض التعامل بالدولار الأمريكي آنذاك وفرض التعامل بها. كان الدولار حينها مجرّد ورقة نقدية كثقة بينك وبين الحكومة، ولم يكن يساوي شيئًا في الواقع حيث أنّه ليس مغطىً بالذهب.
إلّا أنّه وفي عام 1879 وبعد حصول تضخّم هائل في الولايات المتّحدة وخسارة الدولار الأمريكي لجزء كبير من قيمته، تمّ تغطية الدولار الأمريكي بالذهب; حيث صار بمقدور الناس استبدال الدولارات الأمريكية الخضراء بالذهب متى ما أرادوا ذلك مما خفّض التضخّم وأنعش الاقتصاد.
في عام 1929م حصل الكساد العظيم (أزمة اقتصادية عالمية استمرت لسنوات)، مما دفع الرئيس الأمريكي الماسوني زعيم عبدة الشيطان فرانكلين روزفلت إلى إلغاء تغطية الدولار بالذهب عام 1933م ولكنّه أعاد تغطية الدولار بالذهب عام 1934م مع تعديلٍ نسبي لسعر الدولار للتخلص من إرهاصات تلك الأزمة. استمر الأمر على ما هوّ عليه إلى حين حصول اتفاقية Bretton Woods.
ما هي اتفاقية Bretton Woods؟ وما أهمّيتها؟
BRETTON-superJumbo
قبل أن تخرج الولايات المتّحدة منتصرةً من الحرب العالمية بعامٍ واحد، بدأت تعمل على إنشاء نظامٍ عالمي جديد يعني (نظام شيطاني جديد ومن خلفه امبراطورية الشيطان الانجليز واليهود) وبالتالي إنشاء نظام عالمي اقتصادي جديد، تكون الولايات المتّحدة والدولار الأمريكي رأس الهرم فيه. وقد حصل ذلك عن طريق اتفاقية Bretton Woods سنة 1944م.
حضر هذه الاتفاقية 44 دولة من حول العالم، واستمر انعقاد المؤتمر لأكثر من 22 يومًا، تمّ فيه توقيع عدد كبير من الاتفاقيات والمعاهدات الدولية التي تنظم التجارة العالمية الدولية بالإضافة إلى تطبيق بعض الشروط والقيود عليها. أهمّ نتائج المؤتمر كان اعتماد الدولار الأمريكي كمرجعٍ رئيسي لتحديد سعر عملات الدول الأخرى; يمكنك أن تقول أنّ هذه الاتفاقية هي الاتفاقية الرئيسية التي أدّت إلى تشكيل نظام الصرف الأجنبي وتشكيل صندوق النقد الدولي والبنك الدولي للتطوير والتعمير التابع للعائلات اليهودية الثلاثة فورد – روتشليد - روكفلر، وهي الاتفاقية الرئيسية التي رسّخت هيمنة الدولار الأمريكي على تعاملات العالم الاقتصادية، حيث صارت هذه الدول الـ44 ترجع إلى الدولار الأمريكي لتحديد قيمة عملاتها دوليًا، مما جعل الدولار بمركز الملك.
كانت الولايات المتّحدة تمتلك 75% من ذهب العالم لوحدها بعد نهاية الحرب العالمية الثانية، وكان الدولار الأمريكي هو العملة الوحيدة على مستوى العالم المُغطاة بالذهب (بقية الدول تخلّت عن تغطية عملاتها بالذهب بعد حصول تضّخمات في اقتصاداتها)، مما دفع عددًا كبيرًا من دول العالم إلى العمل على تكديس الدولارات الأمريكية بهدف استبدالها بالذهب مستقبلًا كاحتياطي، وصار عدد كبير من هذه الدول يستخدم عملة الدولار كاحتياطي النقد الأجنبي.
وهكذا تحقق حلم العمّ سام بالسيطرة على الاقتصاد العالمي وبيع الوهم لدول الاخرى .. ولكن تطورًا مهمًا حصل لاحقًا .. حرب فيتنام وصدمة نيكسون وإلغاء تغطية الدولار الأمريكي الوهمي بالذهب .
خاضت الولايات المتّحدة حرب فيتنام من العام 1956م – 1975م، وكالمعتاد، احتاجت الولايات المتّحدة إلى المزيد من الدولارات لتغطية تكاليف الحرب، ولكن الدولارات لم تكفي، لأن الذهب الموجود في الولايات المتحدة (بل والعالم) لم يعد كافيًا ليغطّي الدولار الأمريكي، لم يعد بالإمكان طباعة المزيد من الدولارات لأنّ الذهب الموجود لم يعد كافيًا لتغطيتها، وبالتالي قامت الولايات المتّحدة بتجاوز الحد الأعلى المسموح من الدولارات المطبوعة، وقامت بطبع دولارات غير مغطاة بالذهب دون أن تُعلِم أحدًا بذلك.
ولكن الأزمة الكبرى حصلت عندما طالب الرئيس الفرنسي تشارل ديغول عام 1971م بتحويل الدولارات الأمريكية الموجودة لدى البنك المركزي الفرنسي إلى ذهب (طالب بتحويل 191 مليون دولار إلى ما يقابلها من الذهب، وكان سعر الأونصة 35$)، عملًا باتفاقية Bretton Woods التي تسمح بذلك; أدّى هذا الأمر إلى عجز الولايات المتّحدة لاحقًا عن تحويل أي دولارات أمريكية إلى الذهب، مما دفع الرئيس الأمريكي ريتشارد نيكسون إلى إصدار بيان في عام 1973 يلغي فيه التزام الولايات المتّحدة بتحويل الدولارات الأمريكية إلى ذهب، عُرفت لاحقًا باسم Nixon Shock أو صدمة نيكسون.
أصبح الذهب حرًا بعدها ولم يعد أحد يتحكّم فيه سوى العرض والطلب، وأصبحت جميع العملات بما فيها الدولار الأمريكي تقف على أرضٍ واحدة وصارت كلّها عملاتٍ إلزامية ورقية لا قيمة لها في الواقع سوى التزام الحكومات بها. انخفضت قيمة الدولار 40 ضعفًا من عام 1973 إلى الآن وارتفع سعر الذهب بشكلٍ جنوني، وأصبح سلعةً عادية مثله مثل الفضّة والبلاتين وغيرها.
كانت صدمة حقيقية للدول على مستوى العالم عندما يفيقون على إنّها خدعة تمّ خداع العالم بأسره بها، فبعد أن كانت تعمل على مرّ السنوات لتكديس الدولار الأمريكي كاحتياطي للنقد الأجنبي داخل بنوكها لتستبدله بالذهب عندما تريدوفي أي وقت تريد، أصبحت الآن غير قادرة على ذلك، والأسوء من كلّ ذلك هي أنّها كانت ما تزال مجبرة على التعامل بالدولار، لأنّها لايمكنها التخلّي عنه بعد أن قامت بتكديس كلّ هذه الدولارات في الاحتياطي النقدي الأجنبي وإلّا ضاعت أدراج الرياح.
قد يتساءل أحدهم: ولماذا لا تقوم هذه الدول بفكّ الارتباط من الدولار وإلغاء التعامل به؟
لأنّ الأسطول الأمريكي الذي يجوب العالم ليس موجودًا لحراسة فراغ فالقوة العسكرية هي من تحمي القوة الاقتصادية الامريكية الوهمية وحليفته بريطانيا فقط.
لماذا بريطانيا لاتتعامل بالدولار مثل دول العالم ؟؟.
هذه أحد أسباب خروج بريطانيا من الاتحاد الاوروبي الذي سيتفكك ويبدا في الانهيار الاقتصادي. ومماجعل الكتالونيين يفكرون في الانفصال هروباً من الوهم إلى الواقع قبل فوات الآوان.
وهكذا، تحوّل الدولار والاسترليني إلى أضخم عملة نقدية احتياطية أجنبية على مستوى العالم وحلف الناتو موجود كقوة لحماية اليورو; حيث صارت جميع الدول مرغمة على التعامل به بالإضافة إلى كونه العملة الرئيسية التي يتم تحديد باقي العملات بناءً عليها.. مما رسّخ الهيمنة الأمريكية – الاوروبية على اقتصاد العالم الذي يعيش الوهم الامريكي – الاوروبي .
إلى الامام والكفاح الثوري مستمر ضد جرذان بني صهيون




محسن الاخضر
عضو فعال
عضو فعال

ذكر
عدد المساهمات : 3298
نقاط : 5762
تاريخ التسجيل : 12/10/2013
الوهم الأمريكي . . . للعالم كله الذي تم خداعه . Fds11


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الوهم الأمريكي . . . للعالم كله الذي تم خداعه . Empty رد: الوهم الأمريكي . . . للعالم كله الذي تم خداعه .

مُساهمة من طرف محسن الاخضر الإثنين أكتوبر 30, 2017 6:16 pm

الكل يشرب من الوهم الامريكي .. أو يكون مصيره مثل صدام او القذافي أن فكر في التخلص من الوهم .

محسن الاخضر
عضو فعال
عضو فعال

ذكر
عدد المساهمات : 3298
نقاط : 5762
تاريخ التسجيل : 12/10/2013
الوهم الأمريكي . . . للعالم كله الذي تم خداعه . Fds11


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة
»  ما الذي يلجم الوحش الأمريكي؟
» التضليل_الاعلامي 26-6-2014 - هام جدا العربية حقيقة الجندي الأمريكي الذي افرجت عنه طالبان
» الملك السعودي "ابن تلمود الأمريكي" يأمر بطباعة وتوزيع خمسة ملايين نسخة على الحجاج.. الذي يدعو إلى تكفير الشيعة و قتلهم
» أسرة القائد الشهيد معمر القذافي تعلن ملاحقتها القانونية للسيناتور الأمريكي الذي نشر صورة للشهيد توعد بها رئيس فنزويلا بنفس المصير
» الكوميدي الأمريكي ستيوارت يفضح الجيش الإسرائيلي ويسخر من تغطية الإعلام الأمريكي للعدوان على غزة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى