هدا ما قاله الاعور الدجال في تاورغاء

سعد المنصورى ...

الصادق الغرياني يطالب الحكومة بتوفير مساكن لمهجري تاورغاء في اماكنهم اي طرابلس و بنغازي.

يعني توطين بالعربي.

...
خرج زيدان من جديد و طلب من أهالي عدم العودة إلي أرضهم في الوقت المحدد ولكن نسى أو تنسى زيدان ولم يحدد موعد الجديد للعودة تحت مسمى الشريعة ولكن وعد بتوفير حياة سعيدة للنازحين فإلي متي يا زيدان هذه المعاناة ولماذا لم تحدد موعد جديد حتي يقتنع أهالي تاورغاء بأن الدولة الليبية هي ستكون مشرفة على موعد الجديد للعودة وتحت حماية الدولة ولكن للأسف الشديد لم يحدد زيدان الموعد الجديد ..ونحن في انتظار ماذا يصدر من مشايخ وأعيان تاورغاء بشأن العودة ..
منقول من صفحة تاورغاء

و هدا رد ثاني منقول  من رمضان الجبو ـ فرنسا على العميل زيدان

هذا ردي على كلام السيد علي زيدان بخصوص أهالي تاورغاء وإستردادهم لبيوتهم واراضيهم .......

واو واو واو يا أهالي تاورغاء وعقلاء مصراتة ….......
أولاً وقبل كل شيء إغتصاب ذكر أو أنثى هو أشد من القتل , هذا يسرى على كل من قام ويقوم به .
هل بالفعل تم إغتصاب نساء ؟وهل المسئلة موثقة وكم العدد ومن الذي إغتصب ؟ لابد من الأثبات أمام القضاء . الأغتصاب في جميع الحالات محرم في القانون , ومن جانب آخر رفع السلاح في وجه الدولة ومع الأعداء وأثناء حربهم على الوطن يحرمه القانون . القانون نفسه يوجب على الدولة ومواطنيها الدفاع عن وطنهم ضد العدوالخارجي وليبيا شنّت عليها بريطانيا والولايات المتحدة الأمريكية وفرنسا ودول أوربية أخرى وعربية حرب غير معلنة رسميًا أمام العالم بل حرب كذب وتسلط لا أخلاقي في عرف الأمم . كما أن الدولة ومواطنيها ملزمون بإستخدام القوة لقمع كل من يرفع السلاح ضد الأمر والقانون .
فما بالنا وقد نُهب سلاح الدولة تحت حماية العدو وإستخدمه ناهبيه في قتل أسرى وجرحى المدافعين عن وطنهم . إذا إشترك أبناء تاورغاء كمقاومين للغزو والعصيان المسلح وتحت قيادة القواة المسلحة التي كانت تقوم بصد العدوان الخارجي وقمع العصيان المسلح أيًا قام به فهذا واجب يكون أبناء تاورغاء قد قاموا به تحت بند الدفاع الوطني . أمّا إن قام البعض بإرتكاب إغتصاب ونهب وسلب للممتلكات فهذا ما يحرّمه القانون ويُعرض مرتكبه للعقاب , ولكن لابد من الأثبات بالأدلة أمام قضاء الدولة وليس أمام قضاء يقوم على حق مغتصب بالأساطيل البحرية والجوية من جميع الأشكال والأحجام والأنماط ونهب سلاح الدولة وإستخدامه في حمى نيران الأباتشي وصواريخ البوارج والطائرات المجنحة وترشيد من مجرمين على تراب الوطن جنبًا إلى جنب مع قوات الأسناد الأرضي المعادية .
كلام السيد على زيدان كارثة أخرى أشد من الكوارث السابقة ويبدو أن الرجل واقع تحت ضغط من ميليشيات مصراتة ويريدون منه أن يمرر حماقة كبيرة هي بالدرجة الأولى ضد مصلحة مصراتة خاصة في خضم التشاؤم الذي أصبح يشوب جميع الليبيين شرقهم وغربهم وجنوبهم تجاه التغوّلات العنترية التي تصدر عن قادة ميليشيات مصراتة . ويدفعون بالرجل الذي لا يحسده عاقل في ليبيا على ما أحبكته فيه القوى المتكالبة على السلطة في ليبيا الداخلية منها والخارجيّة ليجيز شيء تحرمه الأعراف والقوانين الدولية وسابقة جدّ خطيرة في التاريخ الليبي .
وردًا على حديث السيد علي زيدان أقول ما يلي :
ثمة معامل مهم يجب أن تأخذه في الأعتبار يا سيد على وأقوله لك وأنا من قصر أحمد بمصراتة . وهو أن مصراتة واقعة تحت قبضة مليشيات متهورة وما قاله السيد حسن الأمين أتفق فيه معه . مصراتة بها الكثيرمن السياسيين والعقلاء لكنهم تحت تهديد القتل من جانب المليشيات المحتلة . هذه المليشيات تحس بالذنب من جرّاء جريمة قتل عظيم ليبيا العقيد معمر أبو منيار القذافي رحمه الله . وهو قائد روحي للأجيال الليبية وبطل ناضل من أجل وطنه وقارته وجميع شعوب العالم , وبروز قائد نضالي

على هذه الدرجة التي كان عليها الشهيد معمر القذافي رحمه الله في المجتمع الليبي لن يتكرر إلاّ بعد قرون هذا إن بقت ليبيا كدولة موحّدة وهو ما من الصعب تحقيقه إلاّ بهدوء النفوس وتوفر روح المسؤولية العامة لا التطرف والتعصب والتعنتر ورفض الغير
وأيًا كانت الأمور فالأقدار ليست بأيادينا لكن للتاريخ إنصافه وشرفاؤه سيتناولون سرده للأجيال القادمة بشكل لامناص فيه من إنصاف العقيد معمر القذافي رحمه الله كزعيم فريد و إختاره الله إلى جواره وحرره من ظلم من كانوا يضطهدون إسمه في سرهم ويبغضونه بينما يصفقون له في العلن وينافقونه . قتل العقيد القذافي سيكون من الناحية السيكولوجية لعنة ستصيب كل من لمس بدنه وكل من توجه لرؤية جثمانه متفشيًا وزاهيًا بهذه الجريمة التي حتى صاحب الأساطيل الأمريكية وصفها بأنها بربرية ومن قاموا بها برابرة تجاوزا فيها هولاكو .
قادة مليشيات مصراتة يا سيد علي زيدان يريدون الأنتقام لخطئهم التاريخي الذي ما بإمكانهم أن يمحوه لا من ذاكرتهم ولا ذاكرة جميع الليبيين في شرق وجنوب وغرب ليبيا رجال ونساء . وليس هذا فحسب بل ثمة نظرة عنصرية لونية لدى هؤلاء المليشياويين حتى أنهم لا يرضون بتزويج بناتهم من التاورغيين داكني البشرة وهذا معامل يجب أخذه في الأعتبار من هذه الناحية ولذلك لم يحدث أي تمازج بين أهالي مصراتة وأهالي تاورغاو من حيث أن سيادة العائلات من أصول أجنبية كانت ولا زالت تنظر إلى الليبيين داكني البشرة بأنهم عبيد فهم أقل مرتبة ومواطنون من الدرجة الثانية أو غير المحسوبة , وقد إتضح هذا فيما نُعت به داكني البشرة من تجندهم في الجيش الليبي الذي أطلق عليه الأعداء الأوروأمريكيون بأنه كتائب القذافي لألغاء مكانة الدولة الليبية الواقعة تحت القصف بجميع أنواع القنابل والصواريخ التي كانت تسكبها الطائرات وسفن الأساطيل على وحدات الجيش الليبي من الرجال والنساء ورجال ونساء قوات الأمن العام , والمتطوعين الذين تصدوا للعدوان الأوروأمريكي .
إن ردك على السئوال في المؤتمر الصحفي يا سيد على واضح لا لبس فيه عبر كلامك المتردد في الأفصاح عما تريد قوله , وأنا شخصيًا أعتقد بأنني إشاركك المأزق . لكنني أقول لك أيضًا بأنك تريد تأييد قادة ميليشيات مصراتة في عزمهم على إرغام أهالي تاورغاء ليتنازلوا عن بيوتهم وأراضيهم وعين مائهم التي كانت تعج ببعوض الملاريا الذي كنا نسمي وبائه بالصمهود . إن كلامك إلى أهالي تاورغاء بحثهم على إبطال قرارهم بإسترجاع بيوتهم وأراضيهم يعني أنك إستسلمت إلى الرغبة الكاملة للمليشيات المحتلة حاليا لمدينة مصراتة والتي تريد أن تزيد من إضرارها بأهالي مصراتة .
إن كلامك تجعل به الدولة الليبية التي أنا لا أعترف لك لا أنت وجماعتك ولا مجلس المائتين بتمثيلها إلاّ إذا تم إنتخابكم من كامل الستة ملايين ليبي رجال ونساء وفي إقتراع يشارك فيه الجميع ومن دون إستثناء , وهذا ما لم يحصل حتى الآن لأن ما أجريتموه من إنتخابات مستعجلة أمرت بها الحكومات المحتلة لوطننا و لم تصل نسبة إشتراك الليبيين فيها غير بالكاد 20% وحتى هذه النسبة كان المشاركين بها لا زالوا تحت الصدمة , فلا تتحدثوا عن دولة إغتُصبت بالأساطيل البحرية والجوية وقوات دعمها الأرضي واهلكت الدولة الليبية وقتلت شعبها وأنتم تصفون هذه الفضيحة والجريمة الدولية بكلمة ’’ فورة ’’ يا للضحك على الذقون والهراء لكن الليبيين ليسوا بلهاء إلى الحد الذي يمكن أن يصدقوا ما تقولونه في هذا الشأن .
يا سيد على زيدان لابد من إسترجاع أهالي تاورغاء لبيوتهم وأراضيهم وحسب إرادتهم وعزيمتهم , أتريدهم أن يصبحوا كالفلسطينيين في وطنهم وتلمح بعدم إمكانية ذلك وتستخدم كلمة حكومة حالية وقادمة في ذلك ؟ هذه جريمة ضد الأنسانية ستكون أنت وجماعتك مرتكبها وليس الدولة الليبية , لأن أهالي تاورغاء لهم نفس نصيب مصراتة في الدولة فهل لو تمكن الليبيون غدًا من أن ينالوا من مصراتة وأهاليها وهجّروا أهلها سترضى الدولة الليبية بذلك ؟ . هذه سابقة عنصرية إجرامية ضد الأنسانية جمعاء وليست فقط ضد أهالي تاورغاء . إن أي طرف يتصدى لأهالي تاورغاء ويمنعهم من إسترجاع بيوتهم وأراضيهم هو طرف معتدي عليهم ويجب على المجتمع الدولي والقوى التي قامت بالغزو أن تقوم بحمايتهم . إن من يحول دون إسترجاع أهالي تاورغاء لبيوتهم وأراضيهم يعمل بعقيدة التوراة القديمة والتي حتى يهود العصر تخلّوا عنها ولا محل له في العقيدة المحمدية .
يا أهالي تاورغاء لا تتراجعوا عن عزمكم ومهما كانت التضحيات عودوا إلى بيوتكم وأراضيكم , فوالله في قراركم حماية لأهالي مصراتة ومستقبل أبنائها وعدم الوقوع في العزلة التي أصبحوا مهددين بها حاليًا .
أمّا أنت يا سيد على زيدان فأقول لك لا تلعب بمباديء الدولة تحت أي ضغوط سواء داخلية أو خارجية وتخضعها لسلطان التطرف والعنصرية ضد ذوي اللون الداكن من المواطنين الليبيين . وإلاّ فالأستقالة وعودتك لألمانيا من حيث أتى بك وجماعتك المتوحشون على ظهور سفن أساطيلهم وأجنحة طائراتهم هو الأفضل لك ولأهالي تاورغاء وأهالي مصراتة ما دامت لديك الجنسية الألمانية مثلما أنا لدي الجنسية الفرنسية .
لا تساير حماقة قادة مليشيات مصراتة لأن ذلك مزيد من الضرر للدولة ولأهالي وأجيال مصراتة علّنا نصل في يوم ما إلى رأب هذا الصدع وهذه الكارثة التي أرادها لوطننا حمد قطر وسركوزي فرنسا وأصبح الأوروأمريكيون يضحكون علينا علانية فلا تنسى بأنهم يعرفون بأن ما تسمونه حكومة هي مثل حكومة فيشي في فرنسا أبان الحرب العالمية الثانية . وإلى الأمام يا أهالي تاورغاء ونادوا بمندوبين عن الأمم المتحدة لحضور عودتكم ويجب أن تمضوا قُدمًا في قرار عودتكم ويجب على الأوروأمريكيين أن يوفروا لكم الحماية ضد أي تحرشات من قادة مليشيات مصراتة وبقوات الأحتلال وهذه المرة ستكون بالفعل حماية المدنيين من المسلحين الذين هم كغزاة للوطن مسؤولين عن تصرّفاتهم .
مع أطيب المني لقراركم .
رمضان الجبو ـ فرنسا ـ 21 يونيه 2013

لا حول ولا قوة الا بالله
كل هل الخطايا والأوزار التي تحملها هذا الأعور الدجال وما زال يريد المزيد منها ؟؟؟؟
هذه صحيفته فليملأها بما شاء

و هدا من صفحة جردانية............

الي مفتي ليبيا بخصوص تاورغاء
بئس الفتوى والكلام الذي قلته اليوم عن مشكلة نازحي تاورغاء ايها المفتي اين انت من نصرة المظلوم على الظالم نقولها بصوت مرتفع ولانخشى احد من قتل واغتصب يقدم للقضاء فلارحمة لهم اما ان تهجر مدينة من اهلها بجريرة بعض منهم بدون تقديمهم للقضاء فوالله انه الظلم بعينه - ثم ان ابشع انواع القتل والتعديب والسجون السرية الان موجودة فى مصراتة لم تمارسها اية مدينة اخرى فقبل ان تدين غيرك فاانت مدان فقم ياشيخنا بواجبك الشرعى بزيارة النازحين والا تخشى مليشيات مصراتة ليتك ايها الشيخ الفاضل ان تنتقل الى مخيمات نازحي تاورغاء وتبقى في احدى خيام تاورغاء انت وعائلتك الى حين ان تستتب الامور ولا يستطيع احد الاعتداء على اهل تاورغاء طالما كنت بينهم لما يكنه الشعب الليبي لك من احترام ومن بعد ذلك تنتقل الى منطقة العوينيه وتبقى باحدى بيوتها الى حين عودة اهل المشاشيه الى ديارهم ولترفس البازين برفقة الزنتان والمشاشيه ومن تم تنتقل الى بيوت القواليش وتبقى بها الى حين عودة اهلها ولتاكل الفتات الككلي مع اهل ككله والقواليش وبالتالي ستلحق بامراء المؤمنين المصلحين الدين لم يبارحوا خيامهم في كل الصعاب التي واجهتهم علما بانه يوجد مكيفات هواء متنقلة مثل ما يعمل في خيام الافراح ..والسؤال المطروح هل رجال مصراته او الزنتان او ككله يستطيعوا الاعتداء على خصومهم وانت في حضرتهم وترحل -
ثم من جهة اخرى لو طبقنا هدا قولك على اهلنا فى فلسطين سنجد اسرائيل تطبق نفس المنطق دمت خط احمر يا مفتى ليبيا فبراير




8

اين سيذهب الغرياني من الله سبحانه وتعالى ؟؟؟؟؟