زهران علوش: نحو الحوار مع الدولة السورية مقابل قتال داعش؟!
منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة :: المنتديات السياسية :: منتدى الأخبار العاجلة السورية
صفحة 1 من اصل 1
زهران علوش: نحو الحوار مع الدولة السورية مقابل قتال داعش؟!
يبدو أن الحصار الذي يفرضه الجيش السوري على منطقة الغوطة الشرقية، مضافاً اليه التقدم الممنهج والدقيق، قد بدأ يضيق الخناق بشكل كبير على المسلحين فيها. وفي حين أن التحالف الدولي ضد داعش الذي يضم المملكة السعودية بات محرجاً بعدم جدوى غاراته وبدأ يبحث عن أساليبٍ أخرى يقلم فيها مخالب الوحش الذي رعاه وكبّره (داعش)، فإن كل المعطيات التي سبقت بدأت تنعكس على الميدان بشكل جلي وصادم في بعض الأحيان، وكان آخرها ما خرج الى العلن من تصريحات لقائد ما يسمى بـ"جيش الإسلام"، زهران علوش.
نقلت تنسيقيات "المعارضة السورية" عن قائد ما يسمى بـ"جيش الإسلام" ومتزعم "الجبهة الإسلامية" في منطقة الغوطة بريف دمشق زهران علوش، تصريحات أدلى بها خلال اجتماع حضره كبار قادة التشكيلات والشخصيات في الغوطة الشرقية، يدعوا فيها الى التوجه نحو حل سياسي مع الدولة السورية وقتال تنظيم الدولة الاسلامية (داعش) الذي يشكل خطراً أكبر.
تلك التصريحات أفادت بها شخصيات معارضة تواجدت في الإجتماع من بينها المدعو "الملازم أول أبو عدي" الذي انتقد خطوة علوش معتبراً أن الأخير قد أظهر وجهه الحقيقي اليوم "بعد الذين سبقوه أمثال جمال معروف وعبد الجبار العكيدي"، ونقلت التنسيقيات عن "أبو عدي" قوله: "أخيراً قالها زهران على العلن بعد أن كانت مفاوضاته مع النظام تجري بشكل سري."
تلك التصريحات أثارت صدمة على مواقع التواصل الإجتماعي وخاصة "تويتر" حيث أبدى بعض النشطاء الموالين للتنظيمات "الجهادية" صدمتهم من تصريحات علوش، فيما رحب آخرون بها معتبرين أن العدو اليوم بات يتمثل بداعش ومن الأولى قتاله، في حين أن الخبر شكل مادة دسمة لمناصري "داعش"، لتوجيه الإنتقاد الى "الجبهة الإسلامية" وإتهامها بالـ"إرتداد" والخيانة، واصفين زهران علوش بـ"فتى المخابرات السعودية" والذي يأتمر بأمرها.
وفيما خرجت بعض الأصوات المشككة بدقة التصريحات وصحتها، رأى محللون أن هكذا تصريحات فيما لو صحت، فإنها تشكل تطوراً نوعياً في أولويات السعودية على الصعيدين السياسي والميداني، فزهران علوش يقود مجموعة مسلحة محسوبة على السعودية من حيث تمويلها وولاءها، إضافة لكونه أحد أبرز قياديي "الجبهة الإسلامية" التي أوجدتها السعودية لضمان ذراع مسلح لها في الميدان السوري، يتسم "بالإعتدال" بالنسبة للغرب، ولا يشكل تسليحها، دعماً للإرهاب. وعليه فإن هكذا تطور يفيد أن قتال داعش بات الأولوية بالنسبة للدول الغربية والخليجية، وأن الحديث عن "الحل السياسي" مع الدولة السورية، بات أمراً مقبولاً وعلنياً بالنسبة لتلك الدول.
نقلت تنسيقيات "المعارضة السورية" عن قائد ما يسمى بـ"جيش الإسلام" ومتزعم "الجبهة الإسلامية" في منطقة الغوطة بريف دمشق زهران علوش، تصريحات أدلى بها خلال اجتماع حضره كبار قادة التشكيلات والشخصيات في الغوطة الشرقية، يدعوا فيها الى التوجه نحو حل سياسي مع الدولة السورية وقتال تنظيم الدولة الاسلامية (داعش) الذي يشكل خطراً أكبر.
تلك التصريحات أفادت بها شخصيات معارضة تواجدت في الإجتماع من بينها المدعو "الملازم أول أبو عدي" الذي انتقد خطوة علوش معتبراً أن الأخير قد أظهر وجهه الحقيقي اليوم "بعد الذين سبقوه أمثال جمال معروف وعبد الجبار العكيدي"، ونقلت التنسيقيات عن "أبو عدي" قوله: "أخيراً قالها زهران على العلن بعد أن كانت مفاوضاته مع النظام تجري بشكل سري."
تلك التصريحات أثارت صدمة على مواقع التواصل الإجتماعي وخاصة "تويتر" حيث أبدى بعض النشطاء الموالين للتنظيمات "الجهادية" صدمتهم من تصريحات علوش، فيما رحب آخرون بها معتبرين أن العدو اليوم بات يتمثل بداعش ومن الأولى قتاله، في حين أن الخبر شكل مادة دسمة لمناصري "داعش"، لتوجيه الإنتقاد الى "الجبهة الإسلامية" وإتهامها بالـ"إرتداد" والخيانة، واصفين زهران علوش بـ"فتى المخابرات السعودية" والذي يأتمر بأمرها.
وفيما خرجت بعض الأصوات المشككة بدقة التصريحات وصحتها، رأى محللون أن هكذا تصريحات فيما لو صحت، فإنها تشكل تطوراً نوعياً في أولويات السعودية على الصعيدين السياسي والميداني، فزهران علوش يقود مجموعة مسلحة محسوبة على السعودية من حيث تمويلها وولاءها، إضافة لكونه أحد أبرز قياديي "الجبهة الإسلامية" التي أوجدتها السعودية لضمان ذراع مسلح لها في الميدان السوري، يتسم "بالإعتدال" بالنسبة للغرب، ولا يشكل تسليحها، دعماً للإرهاب. وعليه فإن هكذا تطور يفيد أن قتال داعش بات الأولوية بالنسبة للدول الغربية والخليجية، وأن الحديث عن "الحل السياسي" مع الدولة السورية، بات أمراً مقبولاً وعلنياً بالنسبة لتلك الدول.
larbi- المراقب العام
-
عدد المساهمات : 32946
نقاط : 67999
تاريخ التسجيل : 04/05/2013
رد: زهران علوش: نحو الحوار مع الدولة السورية مقابل قتال داعش؟!
عبد الباري عطوان
تصريحات زهران_علوش بالتوجه الى "الدولة السورية" سعيا لحل سياسي.. وتأكيد الروسي بوغدانوف على الحوار مع "القيادة الشرعية" في دمشق.. مؤشران على انقلاب كبير في "قواعد اللعبة" في سورية.. واليكم التفاصيل
ميخائيل بوغدانوف نائب وزير الخارجية الروسي وحامل ملف "الشرق الاوسط" في القيادة الروسية، حط الرحال اليوم (الاربعاء) فجأة في دمشق والتقى الرئيس السوري بشار الاسد فور وصوله، مما يعني انه يحمل رسائل مهمة ليس فقط من دولته، وانما ايضا من تركيا الحكومة، و"ضيوفها" من قيادة المعارضة السورية بشقيها الميداني في الداخل والسياسي في الخارج.
من الواضح، من خلال جولات بوغدانوف ولقاءاته هذه ان المبادرة الروسية للوصول الى حل سلمي سياسي للازمة السورية بدأت تتبلور بشكل متسارع وتحظى بدعم جهات سورية عديدة في السلطة والمعارضة معا.
كان لافتا ان المبعوث الروسي زار العاصمة اللبنانية بيروت والتقى السيد حسن نصر الله امين عام حزب الله، مثلما التقى سياسيين لبنانيين بينهم نبيه بري رئيس مجلس النواب، ووليد جنبلاط الزعيم الدرزي وآخرين، في اطار الاستفادة من دروس الحرب الاهلية اللبنانية وكيفية التقريب بين الاطراف المتصارعة، واقناعها بتقديم تنازلات للوصول الى هدنة اولا، والانخراط في حوار وطني يقود الى التسوية المأمولة.
المعارضة السورية بشقيها الداخلي والخارجي باتت تدرك ان قواعد اللعبة على الساحة السورية تغيرت بشكل جذري، وان الولايات المتحدة باتت اكثر قناعة بضرورة بقاء النظام، والاكثر من ذلك مشاركته في الحرب ضد الجماعات الاسلامية المتشددة التي بات القضاء عليها "اولوية قصوى" بالنسبة الى الولايات المتحدة، ومن بينها "الدولة الاسلامية" و"جبهة النصرة" وتنظيم "احرار الشام" على وجه الخصوص.
بوغدانوف الذي التقى قيادة الائتلاف الوطني السوري المعارض في اسطنبول قبل وصوله الى دمشق لا يمكن ان يقوم بجهوده ولقاءاته هذه دون ان يحصل على الضوء الاخضر من كل من واشنطن وانقرة، ويتضح ذلك من خلال صمت العاصمتين على مبادرته هذه وعدم تقديم اي اعتراض عليها ومضمونها.
الرئيس الروسي فلاديمير بوتين زار انقرة قبل ثلاثة اسابيع والتقى الرئيس التركي رجب طيب اردوغان، وتزامن هذا اللقاء مع فشل المبعوثين الامريكيين (جو بايدن نائب الرئيس وجون الن مستشار الرئيس اوباما العسكري) اللذين زارا انقرة لاقناع تركيا بإسقاط شروطها او بعضها، والانضمام الى التحالف الستيني عمليا، وارسال قوات ارضية للحرب ضد "الدولة الاسلامية".
تركيا اردوغان بدأت تبتعد تدريجيا عن السياسة الامريكية في سورية، وتخفف مواقفها الحادة تجاه النظام السوري، وتدفع بحلفائها في اوساط المعارضة السورية بشكل غير مباشر الى فتح حوار معه.
فعندما يعلن السيد زهران علوش زعيم الجبهة الاسلامية وجيش الاسلام في الغوطة الشرقية اثناء اجتماع حضره كبار قادة الشخصيات والقيادات العسكرية في الغوطة "انه من الافضل التوجه نحو حل سياسي مع الدولة السورية وقتال تنظيم "الدولة الاسلامية"، فإن هذا يعكس انقلابا في مواقف ما يسمى بالمعارضة السورية "المعتدلة" والمدعومة من تركيا والسعودية وقطر، علاوة على الولايات المتحدة الامريكية.
وليس من قبيل الصدفة ان تتوارى جهود بوغدانوف المكثفة للوصول الى الحل السياسي مع مبادرة المبعوث الاممي سلفان دي مستورا التي تسعى للوصول الى تجميد الصراع في مدينة حلب بين الجيش السوري وفصائل المعارضة كخطوة اولى للتهدئة، ونقل هذا النموذج الى مدن اخرى.
ملامح الحل السياسي الذي يسعى بوغدانوف الى الوصول اليه يمكن استنباطها من تصريحين رئيسيين:
ـ الاول: ادلى به المبعوث الروسي (بوغدانوف) فور وصوله الى دمشق، وقبل التقائه بالرئيس بشار الاسد، وقال فيه "نسعى الى الاتفاق على امور كثيرة مع القيادة الشرعية في دمشق".
ـ الثاني: ادلى به السيد فيصل المقداد نائب وزير الخارجية السوري الذي ادلى به اثناء استقباله لضيفه الروسي، وقال فيه "لكي تكون العملية السياسية مضمونة النجاح وبما يؤدي الى حل سياسي فلا بد ان يقوم هذا الحل على وحدة الاراضي السورية وعدم التدخل الخارجي في شؤون سورية".
ما يمكن استخلاصه من هذين التصريحين الهامين ان هناك محاولة قوية لتأكيد شرعية النظام السوري الحاكم، والاعتراف به كأمر واقع لا يمكن القفز عنه، سواء من قبل موسكو او واشنطن او دول عربية واقليمية فشلت في نزع هذه الشرعية مثل بعض دول الخليج والجامعة العربية والحفاظ على وحدة الاراضي السورية ووقف كل التدخلات الخارجية.
اعادة فتح السفارة السورية في الكويت مؤشر قوي على اسقاط كل محاولات سحب الشرعية عن النظام السوري، والتخلي عن الائتلاف السوري الذي جرت محاولات عربية وامريكية عديدة لفرضه كبديل.
قمة مجلس التعاون الاخيرة التي انعقدت الثلاثاء في الدوحة اكدت مجددا على الحل السياسي كمخرج اساسي للازمة السورية، وهذا تغيير في اللهجة والمواقف، وفي قمة تنعقد في الدوحة خصوصا، ينطوي على الكثير من المعاني السياسية التي التقطها النظام حتما، مثلما التقطها بوغدانوف ايضا.
"راي اليوم"
تصريحات زهران_علوش بالتوجه الى "الدولة السورية" سعيا لحل سياسي.. وتأكيد الروسي بوغدانوف على الحوار مع "القيادة الشرعية" في دمشق.. مؤشران على انقلاب كبير في "قواعد اللعبة" في سورية.. واليكم التفاصيل
ميخائيل بوغدانوف نائب وزير الخارجية الروسي وحامل ملف "الشرق الاوسط" في القيادة الروسية، حط الرحال اليوم (الاربعاء) فجأة في دمشق والتقى الرئيس السوري بشار الاسد فور وصوله، مما يعني انه يحمل رسائل مهمة ليس فقط من دولته، وانما ايضا من تركيا الحكومة، و"ضيوفها" من قيادة المعارضة السورية بشقيها الميداني في الداخل والسياسي في الخارج.
من الواضح، من خلال جولات بوغدانوف ولقاءاته هذه ان المبادرة الروسية للوصول الى حل سلمي سياسي للازمة السورية بدأت تتبلور بشكل متسارع وتحظى بدعم جهات سورية عديدة في السلطة والمعارضة معا.
كان لافتا ان المبعوث الروسي زار العاصمة اللبنانية بيروت والتقى السيد حسن نصر الله امين عام حزب الله، مثلما التقى سياسيين لبنانيين بينهم نبيه بري رئيس مجلس النواب، ووليد جنبلاط الزعيم الدرزي وآخرين، في اطار الاستفادة من دروس الحرب الاهلية اللبنانية وكيفية التقريب بين الاطراف المتصارعة، واقناعها بتقديم تنازلات للوصول الى هدنة اولا، والانخراط في حوار وطني يقود الى التسوية المأمولة.
المعارضة السورية بشقيها الداخلي والخارجي باتت تدرك ان قواعد اللعبة على الساحة السورية تغيرت بشكل جذري، وان الولايات المتحدة باتت اكثر قناعة بضرورة بقاء النظام، والاكثر من ذلك مشاركته في الحرب ضد الجماعات الاسلامية المتشددة التي بات القضاء عليها "اولوية قصوى" بالنسبة الى الولايات المتحدة، ومن بينها "الدولة الاسلامية" و"جبهة النصرة" وتنظيم "احرار الشام" على وجه الخصوص.
بوغدانوف الذي التقى قيادة الائتلاف الوطني السوري المعارض في اسطنبول قبل وصوله الى دمشق لا يمكن ان يقوم بجهوده ولقاءاته هذه دون ان يحصل على الضوء الاخضر من كل من واشنطن وانقرة، ويتضح ذلك من خلال صمت العاصمتين على مبادرته هذه وعدم تقديم اي اعتراض عليها ومضمونها.
الرئيس الروسي فلاديمير بوتين زار انقرة قبل ثلاثة اسابيع والتقى الرئيس التركي رجب طيب اردوغان، وتزامن هذا اللقاء مع فشل المبعوثين الامريكيين (جو بايدن نائب الرئيس وجون الن مستشار الرئيس اوباما العسكري) اللذين زارا انقرة لاقناع تركيا بإسقاط شروطها او بعضها، والانضمام الى التحالف الستيني عمليا، وارسال قوات ارضية للحرب ضد "الدولة الاسلامية".
تركيا اردوغان بدأت تبتعد تدريجيا عن السياسة الامريكية في سورية، وتخفف مواقفها الحادة تجاه النظام السوري، وتدفع بحلفائها في اوساط المعارضة السورية بشكل غير مباشر الى فتح حوار معه.
فعندما يعلن السيد زهران علوش زعيم الجبهة الاسلامية وجيش الاسلام في الغوطة الشرقية اثناء اجتماع حضره كبار قادة الشخصيات والقيادات العسكرية في الغوطة "انه من الافضل التوجه نحو حل سياسي مع الدولة السورية وقتال تنظيم "الدولة الاسلامية"، فإن هذا يعكس انقلابا في مواقف ما يسمى بالمعارضة السورية "المعتدلة" والمدعومة من تركيا والسعودية وقطر، علاوة على الولايات المتحدة الامريكية.
وليس من قبيل الصدفة ان تتوارى جهود بوغدانوف المكثفة للوصول الى الحل السياسي مع مبادرة المبعوث الاممي سلفان دي مستورا التي تسعى للوصول الى تجميد الصراع في مدينة حلب بين الجيش السوري وفصائل المعارضة كخطوة اولى للتهدئة، ونقل هذا النموذج الى مدن اخرى.
ملامح الحل السياسي الذي يسعى بوغدانوف الى الوصول اليه يمكن استنباطها من تصريحين رئيسيين:
ـ الاول: ادلى به المبعوث الروسي (بوغدانوف) فور وصوله الى دمشق، وقبل التقائه بالرئيس بشار الاسد، وقال فيه "نسعى الى الاتفاق على امور كثيرة مع القيادة الشرعية في دمشق".
ـ الثاني: ادلى به السيد فيصل المقداد نائب وزير الخارجية السوري الذي ادلى به اثناء استقباله لضيفه الروسي، وقال فيه "لكي تكون العملية السياسية مضمونة النجاح وبما يؤدي الى حل سياسي فلا بد ان يقوم هذا الحل على وحدة الاراضي السورية وعدم التدخل الخارجي في شؤون سورية".
ما يمكن استخلاصه من هذين التصريحين الهامين ان هناك محاولة قوية لتأكيد شرعية النظام السوري الحاكم، والاعتراف به كأمر واقع لا يمكن القفز عنه، سواء من قبل موسكو او واشنطن او دول عربية واقليمية فشلت في نزع هذه الشرعية مثل بعض دول الخليج والجامعة العربية والحفاظ على وحدة الاراضي السورية ووقف كل التدخلات الخارجية.
اعادة فتح السفارة السورية في الكويت مؤشر قوي على اسقاط كل محاولات سحب الشرعية عن النظام السوري، والتخلي عن الائتلاف السوري الذي جرت محاولات عربية وامريكية عديدة لفرضه كبديل.
قمة مجلس التعاون الاخيرة التي انعقدت الثلاثاء في الدوحة اكدت مجددا على الحل السياسي كمخرج اساسي للازمة السورية، وهذا تغيير في اللهجة والمواقف، وفي قمة تنعقد في الدوحة خصوصا، ينطوي على الكثير من المعاني السياسية التي التقطها النظام حتما، مثلما التقطها بوغدانوف ايضا.
"راي اليوم"
larbi- المراقب العام
-
عدد المساهمات : 32946
نقاط : 67999
تاريخ التسجيل : 04/05/2013
مواضيع مماثلة
» «معادلة دوما» الجهادية.. رأس «زهران علوش» مقابل رأس «قرين الكلاش»
» مليون دولار من السعودية لقائد لواء الاسلام زهران علوش مقابل مجزرة الغوطة الشرقية
» هل يتراجع زهران علوش عن حربه على "داعش"؟
» بعد هديته للبغدادي.. "داعش" تتوعد زهران علوش
» زهران علوش يتحدى زعيم داعش في إيران
» مليون دولار من السعودية لقائد لواء الاسلام زهران علوش مقابل مجزرة الغوطة الشرقية
» هل يتراجع زهران علوش عن حربه على "داعش"؟
» بعد هديته للبغدادي.. "داعش" تتوعد زهران علوش
» زهران علوش يتحدى زعيم داعش في إيران
منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة :: المنتديات السياسية :: منتدى الأخبار العاجلة السورية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:32 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة سجلات الأعمال الإحصائية للبلدان العربية|قطاع التامين:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:31 pm من طرف ايمان محمد
» دورة إدارة وبرمجة وتخطيط وجدولة وضبط المشاريع بإستخدام الحاسب الالي MS Project و بريمافيرا:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:23 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة تخطيط وتطبيق مكاتب إدارة المشاريع والتحضير لشهادة مدير مشاريع محترف:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:19 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة إدارة إتصالات ومخاطر وتوريدات المشاريع|إدارة المشاريع:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:16 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة تطبيقات الحوكمة فى القطاع المصرفى Governance|البنوك والمالية:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:07 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة مبادىء وإعداد القوائم المالية فى القطاع المصرفى|البنوك قطاع المصارف:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:04 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة إدارة وتحصيل الإشتراكات التأمينية|البنوك قطاع المصارف:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:02 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة استراتيجيات وتقنيات اعداد وادارة العقود والحد من المخاطر المالية والقانونيةالقانون والعقود:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 2:57 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة الأســـس الفنيـــة لصياغــــة عقـــود المقـــاولات الإنشائيـــــة|القانون والعقود:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 2:54 pm من طرف ايمان محمد