القصير اول المعركة وليست نهاية الحرب
3 مشترك
منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة :: المنتديات السياسية :: منتدى الأخبار العاجلة السورية
صفحة 1 من اصل 1
القصير اول المعركة وليست نهاية الحرب
ماذا بعد القصير؟.. انه العنوان الذي قفز سريعاً الى واجهة التطورات في الميدان السوري وعلى الجبهات الديبلوماسية ذات الصلة، في ضوء المعطى الاستراتيجي المتمثل بسقوط مدينة القصير في قبضة الجيش السوري النظامي و«حزب الله».
مصادر قريبة من قيادة «حزب الله» قالت لـ «الراي» انه «صحيح ان القصير شكلت أمّ المعارك، لكن الأصحّ انها اول المعركة وليست نهاية الحرب»، مشيرة الى ان «الصراع في سورية يتجه إما لحرب اكثر شراسة وإما لمفاوضات في جنيف – 2».
وتحدثت المصادر عن ان «الجيش السوري استطاع بتناغمه مع حزب الله تحقيق إنجاز ميداني استُخلصت منه العبر سريعاً خدمةً لأيّ حرب مستقبلية من المؤكد انها ستقودهما الى أمكنة عدة داخل سورية، وعلى حدود سورية ولبنان مع اسرائيل».
ورأت تلك المصادر ان «الطرفين (الجيش السوري وحزب الله) إتفقا على الإبقاء على التنسيق والجهوزية في اطار عمل مشترك لمجابهة جبهات جديدة ما بعد القصير في نطاق الحدود اللبنانية – السورية، وما بعد بعد القصير، اي في منطقة الغوطة التي تحوط دمشق، وما بعد بعد بعد القصير في اتجاه حمص وحلب».
ولفتت المصادر عينها الى ما كان اعلنه الامين العام لـ «حزب الله» السيد حسن نصر الله عندما بدا جازماً بقوله انه لن يقبل بوجود التكفيريين على الحدود اللبنانية، مشيرة الى ان «نشوة الانتصار في القصير لم تُنس حزب الله ارواح الشهداء وتضحياتهم من اجل حماية خط المقاومة».
واضافت المصادر القريبة من قيادة «حزب الله» ان «التحضيرات بدأت في اتجاه النبك ويعرب (حيث مقام النبي الياس وجامع الخضر) ويبرود ودير عطية ورأس المعرة والكرى ومعلولة في سورية اضافة الى المنطقة اللبنانية الممتدة من بعلبك الى اللبوة، الى رأس بعلبك الى القاع فالهرمل، والمتجهة نحو شدرا وصولاً الى تلكلخ السورية».
وأشارت المصادر الى ان «السيطرة على هذه الجغرافيا ستكون كفيلة بقطع خطوط الامداد ومنع وصول الاسلحة الى الداخل السوري من مصادر متنوعة تمرّ عبر مرافئ لبنان وحدوده لدعم المعارضة السورية»، لافتاً الى انه لن يعود في وسع اللبنانيين الذين يرغبون بالقتال الى جانب المعارضة السورية الا الهبوط بالمظلات».
اما المحور الآخر الذي ستتجه اليه الانظار بعد القصير، بحسب المصادر عينها فـ «هو محور الزبداني من جهة ومحور مقام السيدة زينب الواقع في نطاق غوطة دمشق من جهة اخرى، وهو الذي كان بدأ العمل عليه خلال معارك القصير قبل اسبوع».
وأكدت مصادر وثيقة الصلة بالقيادة المشتركة لجيش النظام و«حزب الله» ان معنويات الجيش السوري مرتفعة اليوم الى الحد الذي يمكّنه من القتال على جبهات عدة، ومن تثبيت مواقعه على النحو الذي يعطي دفعاً سياسياً قوياً للرئيس (السوري بشار) الاسد».
وقالت مصادر من الحلقة الضيقة المحيطة بالرئيس السوري لـ «الري» ان «الاسد اكد اليوم (امس) بعد سقوط القصير تمسكه اكثر بالمفاوضات السياسية لوقف النزف وذهاب الجميع الى طاولة سوريّة موحّدة لإنهاء الصراع».
ورأت هذه المصادر ان «هذا التصوّر قد يتأخر نضوجه عند الاطراف المختلفة بسبب مصالح لدول عدة متدخّلة في الملف السوري»، معربة عن اعتقادها بأن «اجتماع اسطنبول الاخير (للمعارضة) لم يكن سيئاً لأن المفاوضين الاساسيين، كالفرنسي والقطري والاماراتي والسعودي والاميركي والبريطاني، استطاعوا تحقيق إنجاز بجمعهم المعارضة وإرغامها على الخروج بصيغة توافقية موحدة، الامر الذي يمكّنهم من تحقيق انجاز آخر يجمع المعارضة كلها وتنظيمها للجلوس مع النظام… وإلا فإن العمليات العسكرية ستستمرّ».
واعتبرت هذه المصادر انه «لم يكن هناك تقاعس من الدول الحليفة للمعارضة ومسلّحيها في سورية. كان المطلوب منها الدعم اللوجستي والاستخباراتي والمادي والتسليحي، وهذا ما حصلوا عليه، بدليل ما وجدته قوات الجيش السوري عند دخولها القصير»، لافتة الى ان «ما طالب به هؤلاء حصلوا عليه، ولم يكن احد يتصور ان الجيوش الغربية ستدفع بأبنائها للقتال على ارض سورية».
وكشفت تلك المصادر عن ان «حلفاء خط الممانعة قدموا جميع أشكال الدعم لنظام الرئيس الاسد وجيشه، وهو دعم سيستمر ما دامت العمليات العسكرية مستمرة»، قائلة: «لنضع القصير خلفنا وننطلق الى المرحلة التالية ما دام أفق المفاوضات السياسية غير مشجع».
وختمت هذه المصادر بالقول: ان «عملية اعادة اعمار المناطق التي يسيطر عليها الجيش السوري ويتمركز فيها، سيشارك فيها اطراف خط الممانعة، على غرار ما شهدته مناطق جنوب لبنان وبقاعه بعد حرب يوليو 2006».
السهم الناري- المراقب العام
-
عدد المساهمات : 26761
نقاط : 63480
تاريخ التسجيل : 04/05/2013
الموقع : الوطن العربي
رد: القصير اول المعركة وليست نهاية الحرب
بقلم : محمد شمس الدين
عادت القصير الى كنف الدولة في سورية وبهذه العودة يمكن أن يقال إن العدّ العكسيّ للأزمة المستفحلة هناك قد بدأ ولو ببطء شديد لأن الاستعجال ممنوع بحسب الخطط العسكرية التي وُضعت لاستكمال المهمّة على جميع الأراضي السورية نقاط حساسة لها الأوّلية في عملية طرد المسلحين واسترجاع المواقع كافة التي دُنّست من قبلهم ومن هذه النقاط قرى محاصرة وأخرى تعاني من جور الجماعات المسلحة التي لم يكن لديها مهمّة اكبر من تدمير البلاد مادياً ومعنوياً في خدمة المشروع الأميركي الصهيوني العربي في المنطقة
ما ينتظره السوريون هو ما تحضّر له الدولة في المرحلة القريبة المقبلة في القصير وهو ما وجهته القيادة العسكرية السورية الى أهالي تلك المدينة وأريافها بتجهيز أنفسهم للعودة عندما تنتهي عملية تنظيفها من الألغام والمخلفات الحربية لتأمين سلامتهم لكن عمليّة القصير لها استتباعات سينفذها الجيش السوري في قريتي الضبعة والبويضة وربطاً سيكمل خطته للإطباق على كامل الغوطة الشرقية في ريف دمشق لينهي بذلك مهمّة أساسية على مستوى البلاد
غير أن الأهم الذي وُضع على نار حامية من قبل القيادة السورية هو البدء الفوري بعملية إعادة بناء المناطق التي تُستعاد وذلك بالتزامن مع عودة أهاليها إليها كجزء من الحرب القائمة ولإثبات أن الدولة ستكون ساهرة على تأمين مستلزات العيش الكريم كافة وربما سترفع الشعار نفسه الذي رُفع بعد الحرب «الإسرائيلية» على لبنان في عام 2006 وهو «بنعمّرها أحلى ممّا كانت» وهو ما سينسحب على الأراضي السورية كافة
مصارد مواكبة للتحضيرات الجارية على هذا الصعيد قالت إن جزءاً كبيراً من الأموال المخصصة لإعادة الإعمار جاهزة في حسابات لجنة خاصة ستشرف على صرفها وفق قواعد تراعي الأولويات وأن مساعدات عينيّة ضخمة قد توفرت من أجل ضخّها لمن هو بحاجة إليها على أن يكون المحرك الأساسي لهذه العملية هو الناس أنفسهم واندفاعهم بمبادرات فردية وجماعية وعبر لجان من المجتمع المدني لإعادة إعمار ما تهدم
في حسابات القيادة السورية أن الشروع الفوري بالإعمار هو جزء من استراتيجية المواجهة التي تخاض والتي من الممكن أن تأخذ وقتاً أطول ممّا هو متوقع لأن الأمر متوقف أيضاً على القوى الخارجية التي تخوض الحرب في سورية إلا أنه من غير الجائز انتظار ذلك وإبقاء الناس بعيدين عن بيوتهم وأرزاقهم وممارسة حياتهم الاعتيادية
تشكّل عودة القصير الى كنف الدولة حجر الزاوية في بناء استراتيجية «الانتصار» في الحرب المفروضة على سورية وليس على قيادتها وحسب لأنها تمسّ أسس الدولة فيها كما أنها تُعتبر نقطة التحول الأولى في قواعد الاشتباك العسكرية والسياسية في مسار صراع المشروعين في المنطقة إذ أن المؤشرات التي كانت متوقعة ومنتظرة من قبل محور الممانعة يتوالى ظهورها من قَبل خطوة الأمس التي تمثلت بالإعلان عن السيطرة الكاملة على مدينة القصير ومذ بدأت معطيات الميدان تتغير لصالح الجيش السوري وانعكست على اتجاهات الريح الدولية التي تغيّرت فجأة وبرزت عبر وسائل إعلامية وصحافية غربية تعبّر في الأغلب عن آراء الإدارات السياسية في واشنطن و«إسرائيل» وبعض الدول الأوروبية ناهيك عن الدول العربية التي أظهرت بالأمس كل «لطافتها» من خلال ما رشح عن الاجتماع الطارئ لوزراء الخارجية العرب الذي عقد في القاهرة
ما سيتجه اليه محور الحرب على سورية هو منع تحقيق الانتصار بعد خطوة القصير من خلال الالتفاف على النتائج للإبقاء على ثغرة مفتوحة أمامه لاستكمال عملية الضغط وهذا ما تدل عليه «لطافة» مؤتمر العرب الذي دعا الى وقف إطلاق نار طالما رفضه سابقاً وشجّع على الحوار الذي كان يضع شروطاً قاسية عليه لكن الجيش السوري وقيادته السياسية عازمة على سد كل الثغرات وستتابع مهمّة القضاء على كل من عبث بأمن البلاد والعباد ودمّر الحجر وأحرق الشجر في حين أن الغرب يقف عاجزاً عن تنفيذ تهديداته بالتدخل العسكري والتسليح تارة وفرض رؤيته للحل طوراً فيما واكبت «إسرائيل» عن كثب تطورات الأوضاع الميدانية في القصير واستنتجت قبل غيرها بأن الأمور قد بدأت تحسم لصالح الجيش السوري والرئيس بشار الأسد وأن عليها أن تعيد حساباتها بعدما فقدت الى غير رجعة «اتفاق الهدنة» التي بنت عليه استراتيجيتها في الجولان
عادت القصير الى كنف الدولة في سورية وبهذه العودة يمكن أن يقال إن العدّ العكسيّ للأزمة المستفحلة هناك قد بدأ ولو ببطء شديد لأن الاستعجال ممنوع بحسب الخطط العسكرية التي وُضعت لاستكمال المهمّة على جميع الأراضي السورية نقاط حساسة لها الأوّلية في عملية طرد المسلحين واسترجاع المواقع كافة التي دُنّست من قبلهم ومن هذه النقاط قرى محاصرة وأخرى تعاني من جور الجماعات المسلحة التي لم يكن لديها مهمّة اكبر من تدمير البلاد مادياً ومعنوياً في خدمة المشروع الأميركي الصهيوني العربي في المنطقة
ما ينتظره السوريون هو ما تحضّر له الدولة في المرحلة القريبة المقبلة في القصير وهو ما وجهته القيادة العسكرية السورية الى أهالي تلك المدينة وأريافها بتجهيز أنفسهم للعودة عندما تنتهي عملية تنظيفها من الألغام والمخلفات الحربية لتأمين سلامتهم لكن عمليّة القصير لها استتباعات سينفذها الجيش السوري في قريتي الضبعة والبويضة وربطاً سيكمل خطته للإطباق على كامل الغوطة الشرقية في ريف دمشق لينهي بذلك مهمّة أساسية على مستوى البلاد
غير أن الأهم الذي وُضع على نار حامية من قبل القيادة السورية هو البدء الفوري بعملية إعادة بناء المناطق التي تُستعاد وذلك بالتزامن مع عودة أهاليها إليها كجزء من الحرب القائمة ولإثبات أن الدولة ستكون ساهرة على تأمين مستلزات العيش الكريم كافة وربما سترفع الشعار نفسه الذي رُفع بعد الحرب «الإسرائيلية» على لبنان في عام 2006 وهو «بنعمّرها أحلى ممّا كانت» وهو ما سينسحب على الأراضي السورية كافة
مصارد مواكبة للتحضيرات الجارية على هذا الصعيد قالت إن جزءاً كبيراً من الأموال المخصصة لإعادة الإعمار جاهزة في حسابات لجنة خاصة ستشرف على صرفها وفق قواعد تراعي الأولويات وأن مساعدات عينيّة ضخمة قد توفرت من أجل ضخّها لمن هو بحاجة إليها على أن يكون المحرك الأساسي لهذه العملية هو الناس أنفسهم واندفاعهم بمبادرات فردية وجماعية وعبر لجان من المجتمع المدني لإعادة إعمار ما تهدم
في حسابات القيادة السورية أن الشروع الفوري بالإعمار هو جزء من استراتيجية المواجهة التي تخاض والتي من الممكن أن تأخذ وقتاً أطول ممّا هو متوقع لأن الأمر متوقف أيضاً على القوى الخارجية التي تخوض الحرب في سورية إلا أنه من غير الجائز انتظار ذلك وإبقاء الناس بعيدين عن بيوتهم وأرزاقهم وممارسة حياتهم الاعتيادية
تشكّل عودة القصير الى كنف الدولة حجر الزاوية في بناء استراتيجية «الانتصار» في الحرب المفروضة على سورية وليس على قيادتها وحسب لأنها تمسّ أسس الدولة فيها كما أنها تُعتبر نقطة التحول الأولى في قواعد الاشتباك العسكرية والسياسية في مسار صراع المشروعين في المنطقة إذ أن المؤشرات التي كانت متوقعة ومنتظرة من قبل محور الممانعة يتوالى ظهورها من قَبل خطوة الأمس التي تمثلت بالإعلان عن السيطرة الكاملة على مدينة القصير ومذ بدأت معطيات الميدان تتغير لصالح الجيش السوري وانعكست على اتجاهات الريح الدولية التي تغيّرت فجأة وبرزت عبر وسائل إعلامية وصحافية غربية تعبّر في الأغلب عن آراء الإدارات السياسية في واشنطن و«إسرائيل» وبعض الدول الأوروبية ناهيك عن الدول العربية التي أظهرت بالأمس كل «لطافتها» من خلال ما رشح عن الاجتماع الطارئ لوزراء الخارجية العرب الذي عقد في القاهرة
ما سيتجه اليه محور الحرب على سورية هو منع تحقيق الانتصار بعد خطوة القصير من خلال الالتفاف على النتائج للإبقاء على ثغرة مفتوحة أمامه لاستكمال عملية الضغط وهذا ما تدل عليه «لطافة» مؤتمر العرب الذي دعا الى وقف إطلاق نار طالما رفضه سابقاً وشجّع على الحوار الذي كان يضع شروطاً قاسية عليه لكن الجيش السوري وقيادته السياسية عازمة على سد كل الثغرات وستتابع مهمّة القضاء على كل من عبث بأمن البلاد والعباد ودمّر الحجر وأحرق الشجر في حين أن الغرب يقف عاجزاً عن تنفيذ تهديداته بالتدخل العسكري والتسليح تارة وفرض رؤيته للحل طوراً فيما واكبت «إسرائيل» عن كثب تطورات الأوضاع الميدانية في القصير واستنتجت قبل غيرها بأن الأمور قد بدأت تحسم لصالح الجيش السوري والرئيس بشار الأسد وأن عليها أن تعيد حساباتها بعدما فقدت الى غير رجعة «اتفاق الهدنة» التي بنت عليه استراتيجيتها في الجولان
larbi- المراقب العام
-
عدد المساهمات : 33003
نقاط : 68148
تاريخ التسجيل : 04/05/2013
رد: القصير اول المعركة وليست نهاية الحرب
سائرون الى الامام حتى كنس وتطهير سوريا العروبة من كل القطعان المسلحة الاجرامية
بيت الصمود- عضو فعال
-
عدد المساهمات : 2494
نقاط : 4934
تاريخ التسجيل : 06/05/2013
مواضيع مماثلة
» القصير بعد المعركة
» هجوم «ريف القصير» فشِل قبل أن يبدأ.. الخلافات تفتك بالتنظيمات قبل المعركة
» 2013 عام نهاية الثورة و بداية الحرب على الارهاب
» مصر وتونس واليمن وليبيا: سقوط الربيع… نهاية الحرب… تحيا سورية
» بعد فشل الحرب على النظام.. الرعاة الثلاثة للحرب على سورية يخوضون الحرب فيما بينهم
» هجوم «ريف القصير» فشِل قبل أن يبدأ.. الخلافات تفتك بالتنظيمات قبل المعركة
» 2013 عام نهاية الثورة و بداية الحرب على الارهاب
» مصر وتونس واليمن وليبيا: سقوط الربيع… نهاية الحرب… تحيا سورية
» بعد فشل الحرب على النظام.. الرعاة الثلاثة للحرب على سورية يخوضون الحرب فيما بينهم
منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة :: المنتديات السياسية :: منتدى الأخبار العاجلة السورية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أمس في 12:48 am من طرف larbi
» بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا ترحب بإعلان النتائج الأولية للانتخابات البلدية
الإثنين نوفمبر 25, 2024 10:47 am من طرف larbi
» مراسل التلفزوين العربي: 4 ملايين إسرائيلي يدخلون الملاجئ وحيفا تتحول لمدينة أشباح
الأحد نوفمبر 24, 2024 10:23 pm من طرف larbi
» يوم كئيب في تل أبيب» حزب الله يقصف إسرائيل 5 مرات متوالية و4 ملايين في الملاجئ.
الأحد نوفمبر 24, 2024 10:14 pm من طرف larbi
» عصبة العز وثلة الهوان
الأحد نوفمبر 24, 2024 6:40 pm من طرف عبد الله ضراب
» الاهبل محمد بن سلمان يحاصر الكعبة الشريفة بالدسكوهات و الملاهي الليلية
السبت نوفمبر 23, 2024 9:34 pm من طرف larbi
» نكبة بلد المشاعر
السبت نوفمبر 23, 2024 4:41 pm من طرف عبد الله ضراب
» صلاح الدين الايوبي
الخميس نوفمبر 21, 2024 10:36 pm من طرف larbi
» جنائية الدولية تصدر أمري اعتقال ضد نتنياهو وغالانت
الخميس نوفمبر 21, 2024 4:06 pm من طرف larbi
» الى فرسان اليمن
الأربعاء نوفمبر 20, 2024 9:52 pm من طرف larbi