منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
يرجي التكرم بتسجبل الدخول إذا كنت عضو معنا
أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب في الإنضمام إلي أسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك

إدارة المنتدي




انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
يرجي التكرم بتسجبل الدخول إذا كنت عضو معنا
أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب في الإنضمام إلي أسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك

إدارة المنتدي


منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ما وراء الأخبار.. السفاح السلجوقي الثاني

اذهب الى الأسفل

ما وراء الأخبار.. السفاح السلجوقي الثاني Empty ما وراء الأخبار.. السفاح السلجوقي الثاني

مُساهمة من طرف السهم الناري الثلاثاء مايو 07, 2013 7:46 pm

بالتأكيد تذكّر أردوغان وهو يتفوه بكلامه السوقي القذر ضد سورية والدولة السورية سلفه وقدوته جمال السفاح الذي أعدم أحراراً من سورية ولبنان في 6 أيار 1916, أي في اليوم المشؤوم الذي علق فيه السفاح السلجوقي الأول المشانق في ساحة المرجة بدمشق.
وتذكّر أردوغان كذلك الجريمة الإرهابية الشنيعة التي شارك هو في تنفيذها قبل أيام في الساحة ذاتها: ساحة المرجة.
ولأسباب كثيرة يرى السوريون والمحللون أن اختيار أردوغان لتاريخ السادس من أيار كي يشن هذا الهجوم الكلامي القذر على الدولة السورية كان مقصوداً وعن سبق إصرار وتصميم وخاصة أنه يعرف ولامس عن قرب كيف أن السوريين وهم يحيون هذه المناسبة الوطنية التي رسخوها عيداً سنوياً للشهداء يعبرون عن احتقارهم لجمال السفاح, ولأمثاله من السلاجقة وبشكل خاص أردوغان الذي لا يطيق السوريون مجرد سماع اسمه, ويزدادون قناعة -كلما رأوه أو سمعوه -بضرورة محاسبته ومعاقبته أشد عقاب على الجرائم التي ارتكبها ويرتكبها بحقهم.
أردوغان هذا, الذي يتقمص شخصية جمال السفاح ظن أن بمقدوره إسقاط الدولة السورية, وبسط ولايته على بلاد الشام, فاستغلّ حزبه و«إسلاماويته» لإيقاظ فتنة في سورية تحت مسمى الحرية, فدرّب وسلّح وموّل الإرهابيين وضعاف النفوس من السوريين, ودفعهم إلى القتل والتدمير والتخريب والتكفير في سورية, متصوراً أن بإمكانه وعبر هؤلاء المرتزقة والعملاء إسقاط الدولة السورية, وتحقيق حلمه العثماني في ارتداء لباس السلطان واعتمار طربوشه.
ولكن كان الواقع على عكس ما اشتهى تماماً, فقاوم السوريون إرهابييه مقاومة عنيدة, وتمكنوا أو كادوا من نقل ساحة المعركة إلى المكان الذي يهدد سلطته, ما أفقده أعصابه وجعله يعيش في حالة دائمة من التوتر والرعاش يبدوان واضحين عليه كلما تحدث عن سورية.
والآن, وبعد كل جرائمه بحق سورية وشعبها, يقول أكثر من نصف الأتراك إنه لا يشرفهم أن يحكمهم إنسان كهذا فقد كل توازنه الجسدي والعقلي, وخاصة أنه عمل طوال السنتين الماضيتين إضافة إلى إدارته الإرهاب في سورية نصاباً مالياًً ووضع يده بيد الأعرابي حمد بن خليفة الذي يتحاشى الكثيرون مجرد إلقاء السلام عليه.
السهم الناري
السهم الناري
المراقب العام
المراقب العام

ذكر
عدد المساهمات : 26761
نقاط : 63480
تاريخ التسجيل : 04/05/2013
الموقع : الوطن العربي

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى