الحلقة الثالثة من مسلسل الماسونية :: عمليات باريس تمت من قبل المخابرات الفرنسية والانجليزية والامريكية بلجيكية والاسرائيلية .

الاخطاء الصغيرة تكشف جرائم مرتزقة شركة كرافت إنترناشونال قبل واثناء وبعد تفجيرات بوسطن وفرنسا ربما استطاعوا الاختفاء فور تنفيذ عملياتهم بباريس ولكن شهود العيان راوهم وتكلموا .. أما في بوسطن 15 ابريل 2013 فكانوا بزيهم الرسمي في كل ركن من اركان موقع الحدث .. في 11 سبتمبر 2001 بمدينة نيويورك. الولايات المتحدة الأميركية .. أول شاهد عيان على ما حدث في مانهاتن - نيويورك .. صبيحة الحادي عشر من سبتمبر 2001 كان رجل متشرد ينام أمام برجين مركز التجارة العالمي. و فر مع الفارين من المنطقة فور إصطدام أول طائرة بالمبني الأول ولكن إلتقطته كاميرا شبكة ال CNN الصهيونية وهي تظن أنه سيهذي بأكاذيبهم لأنه مدمن للخمر .. الرجل قال و بالحرف الواحد على الهواء: ”ما حدث منذ قليل تم التدبير له من أسابيع. فأنا أري عمّال شركة الهدم يدخلون المبني كل يوم ”.. سارعت المذيعة بالقول ” هؤلاء عمّال صيانه ” أملاً منها أن تخدعه لأنه ليس في كامل وعية و لكنه رد قائلاً :
” لا يا سيدتي..هؤلاء عمّال شركة الهدم بزيهم البني اللون و مكتوب عليه Controlled Demolition “. ، وتم قطع الحديث عنه فوراً .. وشركة Controlled Demolition هذه شركة معروفة في مجال هدم المباني الضخمة التي يتم هدّها لبناء مباني أخرى في مكانها .. في 7 يناير 2015 بباريس فرنسا .. الصحافية الفرنسية كارولين فوريست المساندة لإسرائيل و الصهيونية والناقدة والمهاجمة لكل ما هو عربي و مسلم في إستضافة القناة الثانية الفرنسية تعلق على ما حدث - أو لم يحدث- بمقر مجلة شارلي إيبدو قائلة : ”كان هناك صحافية شابة من شارلي إيبدو ، وُضع الكلاشنيكوف على أنفها و طلب منها أن تتلو القرآن لكي لا تموت, فبدأت بتلاوة القرآن بإستمرار, و قالت أن هذا الشخص كانت له عينيان زرقاوتان جميلتان ” ، و بالإطلاع على صور الأخوين سعيد و شريف كواشي الجزائريين الأصل و صور أحمد كوليبالي المالي الأصل لا تجد أعينهم زرقاء ولا تجدها جميلة .. في 13 نوفمبر 2015 بباريس . فرنسا .. شاهد عيان على أحد الأماكن المستهدفة و هو كافيه La Belle Equipe café …الشاهد - ماهود أدمو - البالغ من العمر ال 26 تحدث إلي الصحافة قائلاً: ” توقفت سيارة مرسيديس سوداء و هبط منها أشخاص أقوياء البنية ذوي عضلات مفتوله و طوال القامة و يرتدون الملابس السوداء. بيض البشرة .. حليقى الذقون .. نزل أولهم من السيارة و بدأ في إطلاق النار على مريدي المقهى دون أن يبدي أي تعبيرات على وجه .. و كان يحمل كل عتاده ومجهز بالذخيرة وكأنه في ساحة حرب .. و لم ينطق بكلمة واحدة .. كل ما كان يفعله هو إعادة شحن البندقية الآلية وإطلاق النار على الناس بكل ثقة وكأنه جندي ينفذ مهمة محددة .. جندي مرتزق” .. ” إنتهت شهادة السيد أدمو “.. كل هذه الشهادات يتم تغليفها بإتهامات و تصريحات عنصرية وصراخ وإستدراج للعواطف حتى تتوه الحقيقة التي رآها البعض على أرض الواقع .. ومنهم من ذكرها بحُسن نيّة كالشاهد على 11 سبتمبر بنيويورك والشاهد على 13 نوفمبر بباريس….ومنهم من تعلثم و سقطت الحقيقة من فمه مثل كارولين فورست و العيون الزرقاء .. عيون زرقاء.. جميلة .. أقوياء البنية .. مفتولي العضلات .. لا يتكلمون ” لا بالله أكبر ولا بالموت للكفرة ” كلها خزعبلات من نسج وفبركة الصحافة و الفضائيات الصهيونية الماسونية الصليبية .. يقومون بقتل البشر بأعداد كبيرة بدم بارد وكانهم ينفذون مهمة محددة ثم يختفون عن الأنظار .. تاركين جثث بعض الأغبياء من العرب الذين يخدموهم حتى يتم إتهام هؤلاء القتلى بتفجير أنفسهم ” وقتل المئات بالبنادق الآلية .. في نفس الوقت ” !! .. العملية جلاديو تتم على قدم وساق لتأديب وإخضاع الشعوب الأوروبيين .. ففي 1969 وحتي 1995 كانوا يعلنوا للسذج أن المتهم هو : الشيوعيون أواليمين المتطرف أوالحركات الإنفصالية مثل إيتا الأسبانية أو الجيش الأحمر الأيرلندي أو الكتائب الحمراء الإيطالية .. أما في آخر 25سنة..فالمتهم الجاهز في الدولاب هو : المسلمون المتطرفون .. شكراً لشهود العيان الذين تركوا لنا الحقيقة بين للاذكياء فقط .. كالعادة ..
ولاعزاء للسذج في كل أنحاء العالم الذين يصدقون الأكاذيب .. واللعنة على مرتزقة الفضائيات العربية والمصرية الذين يخدمون أسيادهم الماسونيين بكل إخلاص و ينعقون كل ليلة في عقول الناس بكل ما هو مكذوب و ماسوني وصهيوني ومخبول و مغلوط ومضلل لنشر اليأس والإحباط في عقول الشعوب العربية والغربية لسيطرة عليهم بسلاح التوتر والخوف .
https://encrypted-tbn0.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcSCjW08oszNwio2njlNTY7MvnICpDryf215hP-0QKDFaSBKUzkV
https://encrypted-tbn1.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcSQ60pMIkeHczRoDxwmFQyqF5epLssWZmcqSa0Eg9h3InX_h7Cy6w
الى الامام والكفاح الثوري مستمر ضد جرذان بني صهيون